غير مصنف

قراءة في الصحف العربية 20 أكتوبر 2022


حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:
الشروق:

  • استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص إسرائيلي غرب رام الله.
    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الخميس، استشهاد فتى فلسطيني من بلدة بيتونيا غرب رام الله بالضفة الغربية.
    وقالت وزارة الصحة، في بيان مقتضب أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، إن الفتى (16 عاما) استشهد متأثراً بجروح حرجة أصيب بها برصاص إسرائيلي في البطن، عند مدخل مدينة البيرة الشمالي، الشهر الماضي.
    بحسب إحصائيات فلسطينية، استشهد نحو 170 فلسطينيا منذ بداية العام الجاري منهم أكثر من 110 في الضفة الغربية برصاص الجيش الإسرائيلي، وسط تصاعد في التوتر الميداني بشكل غير مسبوق منذ سنوات.
    اليوم السابع:
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال.
    اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
    وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، اقتحم عشرات المستوطنين الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته.
    ويتعرض “الأقصى” يوميا عدا يومي الجمعة والسبت لاقتحامات المستوطنين، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لتغيير الأمر الواقع وتقسيمه مكانيا وزمانيا.
    العناوين الورقية:
    الوفد:
  • استشهاد مُنفذ هجوم “شعفاط” برصاص قوات الاحتلال.
    استشهد، المطارد الفلسطيني الشاب عدي التميمي، منفذ هجوم حاجز “شعفاط”، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، لدى مُحاولته تنفيذ عملية أخرى، عند بوابة مُستوطنة “معاليه أدوميم”، وهي واحدة من أكبر المُستوطنات المُقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة شرق مدينة القدس، وفق وكالة أنباء الشرق الأوسط.
    وأطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي وابلًا من الرصاص على الشاب عند مدخل المستوطنة، لدى محاولته الواضحة تنفيذ عملية أخرى، من مسافة الصفر، تكرارا لهجوم “شعفاط”، ما أدى إلى استشهاده.. وقام جنود الاحتلال باحتجاز جثمانه.
    وكان الشاب قد نفذ قبل 10 أيام عملية إطلاق النار عند حاجز “شعفاط” بالقدس المحتلة، وهو ما أسفر عن مقتل مجندة إسرائيلية عمرها 18 عامًا.. وحاصر الاحتلال المخيم أياما متواصلة، ونفذ مداهمات للبحث عنه دون جدوى.
  • حصار إسرائيل لـ “نابلس” إعلان حرب.
    قالت الرئاسة الفلسطينية، إن حصار إسرائيل لمحافظة نابلس منذ 9 أيام، واقتحام المدن والقرى والمخيمات يعد “إعلان حرب شاملة على الشعب الفلسطيني وقيادته”.
    وقال المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية إن “استمرار هذه السياسة الطائشة وغير المسؤولة خلقت مناخًا لزيادة التوتر وانفجار الأوضاع، وهو ما حذرنا منه طويلًا”.
    وقال: “على الحكومة الإسرائيلية أن تعي أن هذه السياسة لن تجلب الأمن والاستقرار بل تدفع الأمور نحو وضع خطير”، مضيفًا أن الشعب الفلسطيني “لن يقبل باستمرار الاحتلال بأي شكل من الأشكال”.
    وتفرض إسرائيل حصارًا على نابلس في شمال الضفة الغربية وسط تهديد بعملية عسكرية قد تطال مسلحي مجموعة “عرين الأسود” التي نفذت في الأسابيع الماضية إطلاق نار على أهداف إسرائيلية.
    ومن جهته، قال رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة نابلس عمر هاشم إن الإغلاق المتواصل أصاب الطرق والمداخل الرئيسية للمحافظة بأضرار كبيرة، لأنها تضم آلاف المنشآت والمحال التجارية، إضافة إلى تأثير الإغلاق على الحياة اليومية للتجار والسكان.
  • إضراب عام لحركة فتح الفلسطينية في الضفة الغربية.
    تقوم حركة فتح الفلسطينية اليوم الخميس بالإضراب الشامل لكل مناحي الحياة في كل الضفة الغربية. وذلك حدادا على روح الشهيد البطل عدي التميمي، وتنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
    ودعت الحركة في بيان صحفي صدر عنها، الليلة، إلى تصعيد المواجهات في كل نقاط التماس بمحافظات الفلسطينية، وفاء للشهداء، وتأكيدا نهج النضال والكفاح الوطني.
    استشهد، الليلة، المطارد الفلسطيني الشاب عدي التميمي، منفذ هجوم حاجز “شعفاط”، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، لدى مُحاولته تنفيذ عملية أخرى، عند بوابة مُستوطنة “معاليه أدوميم”، وهي واحدة من أكبر المُستوطنات المُقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة شرق مدينة القدس.
    وأطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي وابلًا من الرصاص على الشاب عند مدخل المستوطنة، لدى محاولته الواضحة تنفيذ عملية أخرى، من مسافة الصفر، تكرارا لهجوم “شعفاط”، ما أدى إلى استشهاده.. وقام جنود الاحتلال باحتجاز جثمانه.
    وكان الشاب قد نفذ قبل 10أيام عملية إطلاق النار عند حاجز “شعفاط” بالقدس المحتلة، وهو ما أسفر عن مقتل مجندة إسرائيلية عمرها 18 عامًا.. وحاصر الاحتلال المخيم أياما متواصلة، ونفذ مداهمات للبحث عنه دون جدوى.
  • يائير لابيد يُغازل الناخب العربي قبل انتخابات الكنيست بلوم الحكومات الإسرائيلية السابقة.
    غازل رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية يائير لابيد، أمس الأربعاء، الناخب العربي بتوجيهه اللوم إلى الحكومات السابقة بسبب إهمالها مشكلة الجريمة المنظمة في المجتمع العربي على مدار 15 عاما، وذلك في إسقاط واضح على زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو الذي يطمح للعودة إلى الحكم في انتخابات الكنيست المقررة في أول نوفمبر المقبل.
    ودعا لابيد الناخبين العرب للتصويت لحزبه “يش عتيد” الليبرالي العلماني، والذي أسسه قبل 10 سنوات، قائلا “إن الحكومة بذلت العديد من الجهود من أجل كبح جماح الجريمة في المجتمع العربي، ومازال هناك الكثير الذي ينبغي فعله”.
    وأضاف: أن “الحكومات السابقة مسؤولة عن أزمة الإسكان”، معربا عن دعمه لبناء مزيد من المنازل في المدن العربية لحل أزمة الإسكان، وعن إيمانه بـ”حل الدولتين”.. وتابع: “الحكومات السابقة كان لها تحريض عنصري ضد المجتمع العربي في إسرائيل، ولكننى عازم على حماية حق عبادة المسلمين في المسجد الأقصى ومواصلة المفاوضات مع الفلسطينيين”.
    وبحسب استطلاعات الرأي الإسرائيلية، فإن هناك عزوفا واضحا من الناخبين العرب عن المشاركة في الانتخابات القادمة، وهي الخامسة في أقل من ثلاث سنوات.
    الشروق:
  • الجامعة العربية تدين تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
    أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بأشد العبارات مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عدوانها على الشعب الفلسطيني مستخدمةً آلة الحرب العسكرية، ومطلقةً عصابات المستوطنين الإرهابية في مختلف مناطق الضفة الغربية، وخاصة في القدس بحي الشيخ جراح، و”بلدة عناتا”، و”مخيم شعفاط” الذي يتعرض منذ أكثر من أسبوع لحصار عسكري مشدد.
    وحمل الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بجامعة الدول العربية السفير الدكتور سعيد أبو علي، في تصريح له أمس /الأربعاء/، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا العدوان والإرهاب والجرائم والانتهاكات المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، محذرا من مغبة استمرار هذا التصعيد الإسرائيلي الذي من شأنه تفجير الأوضاع وتهديد الاستقرار والسلم في المنطقة والعالم.
    وأكد أن هذه الجرائم البشعة والانتهاكات الجسيمة التي تمارسها سلطات الاحتلال في تحدٍ سافرٍ لإرادة المجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة وكذا القوانين والمواثيق الدولية، تضاعف من مسؤوليات هذا المجتمع وهيئاته المعنية لوقف العدوان والإجرام، ورفع الحصار ومختلف الانتهاكات الجسيمة المتواصلة خاصة في القدس وجنين ونابلس.
    ودعا السفير أبو علي، المجتمع الدولي إلى التحرك لوضع حد عاجل لهذه الجرائم، والكف عن ازدواجية المعايير باتخاذ التدابير الفعلية ومساءلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي عنها، طبقاً لمبادئ القانون الدولي وأحكامه، مع مضاعفة الجهود والضغوط الدولية بالسبل اللازمة لتوفير نظام حماية دولية فعال للشعب الفلسطيني، على طريق إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من يونيو 1967، سبيلاً وحيداً لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.
    وأشار إلى ما يتعرض سكان “مخيم شعفاط” لمختلف صنوف التنكيل والعقوبات الجماعية، وهو نفس الحصار الذي تتعرض له نابلس منذ عدة أيام في حرب مفتوحة تتصاعد وتيرتها بشكل يومي، وتتزامن مع اتساع نطاق الاعتداءات والانتهاكات الجسيمة لأبسط حقوق الإنسان من قتل متعمد، وإعدامات ميدانية، واعتقال، وهدم للمنازل والمنشآت، وقطع الطرقات، بما يجسد أبشع صور الاضطهاد وتكريس الفصل العنصري.
    وحذر” أبو علي” من استمرار سلطات الاحتلال في تنفيذ مخططات الاقتلاع والتهجير والتطهير العرقي، التي تؤكدها الوقائع وتقارير المنظمات الدولية المعنية التي أشارت إلى أن عام 2022 من الأعوام الأكثر دموية للعدوان الإسرائيلي، حيث ارتقى خلاله أكثر من 170 شهيداً.
  • مُستوطنون إسرائيليون يطعنون مُتضامنة أجنبية بالسكين.
    طعن مستوطنون إسرائيليون، أمس الأربعاء، مُتضامنة أجنبية بسكين وهشموا قدمها بالعصا، في قرية “كيسان” شرق محافظة بيت لحم الواقعة إلى الجنوب من القدس المحتلة.
    وقال مزارع وصاحب أرض فلسطيني يُدعى إبراهيم عبيات، إن المستوطنين اعتدوا على مجموعة من المواطنين والمتضامنين الأجانب الذين تطوعوا لمساعدته في قطف ثمار الزيتون.
    وقال شهود على الواقعة إن المتضامنة الأجنبية طعنت بسكين في الظهر وتعرض قدمها للكسر نتيجة ضربها بالعصا.
    وأظهر تسجيل فيديو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي المتضامنة وهي تنزف بغزارة.
    وأضاف صاحب الأرض الفلسطيني أن المستوطنين اقتلعوا ما يزيد على 300 شتلة زيتون، وقاموا برش أشجار الزيتون بمبيدات كيماوية حارقة، مشيرا إلى أن مساحة الأرض تقدر بـ 90 دونمًا (الدونم يعادل ألف متر مربع).
    وتتعرض قرية “كيسان”، وغيرها من القرى الفلسطينية في أنحاء الضفة الغربية، لاعتداءات متكررة من المستوطنين على المزارعين.
    وينكل المُستوطنون بالمزارعين، ويسرقون معداتهم، ويمنعوهم من رعاية مواشيهم، ويستولون على مساحات واسعة من أراضيهم.
    اليوم السابع:
  • “الصحفيين العرب” يطلق اسم شيرين ابو عاقلة على الدورة الرابعة عشر من مؤتمره العام.
    قرر الاتحاد العام للصحفيين العرب في ختام مؤتمره العام الرابع عشر الذي عقد على مدار يومين بالقاهرة، إطلاق اسم الشهيدة شيرين أبو عاقلة على هذه الدورة اعترافا من الصحفيين والصحفيات العرب بالأدوار الكبيرة التي أدتها بمهنية وبشجاعة.
    وجدد الصحفيون العرب التنديد بهذه الجريمة والاستغراب من عجز المجتمع الدولي عن فتح تحقيق نزيه و مستقل حول هذه الجريمة النكراء، وترتيب الجزاء على ذلك، مجددا مساندته للإجراء الذي أقدمت عليه نقابة الصحفيين الفلسطينيين برفع شكوى ضد الجناة لدى المحكمة الجنائية الدولية، مطالبا بتسريع تفعيلها في أقرب وقت ممكن.
    كما أعلن مساندته لقرار جامعة الدول العربية الذي خصص يوما عربيا للإعلام يخلد الذكرى السنوية لاغتيال الشهيدة شيرين أبو عاقلة.
    وأكد المؤتمر وقوف جميع الصحفيين والصحفيات العرب الأحرار مع الشعب الفلسطيني الأبي الذي يواجه أحد أخطر مظاهر و أشكال الاستعمار في تاريخ البشرية جمعاء، وهو يتعرض من طرف هذا الاحتلال إلى أبشع مظاهر البطش والقتل والتعذيب والاعتقال والاختطاف ومصادرة الأراضي.
    وفي نفس السياق، جدد المؤتمر تضامنه المطلق مع الصحفيين اليمنيين الذين يتعرضون لأبشع أشكال الاستهداف، داعيا إلى الوقف الفوري لهذه الممارسات وإطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين.
    وأصدر الاتحاد في ختام مؤتمره عددًا من التوصيات تتعلق بالتحولات العميقة والجذرية التي يعيشها قطاع الصحافة والإعلام.
  • الأردن يرحب بقرار أستراليا بشأن القدس.
    رحب الأردن بإلغاء أستراليا قرار الحكومة السابقة، المتضمن الاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، وعدم نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس.
    وزارة الخارجية الأردنية قالت إنها ترحب بتمسك أستراليا بموقفها بأن “القدس قضية من قضايا الحل النهائي تحل في سياق مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين”.
    وذكرت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن الناطق باسم الوزارة سنان المجالي، “ثمّن تأكيد أستراليا دعمها لحل الدولتين، والتزامها دعم الجهود الدولية المستهدفة التوصل لحل الدولتين، وعدم دعم أي طرح يتعارض مع ذلك أو يقوضه”.
    وأشاد المجالي بموقف أستراليا “الإيجابي الذي ينسجم مع القانون الدولي وتثمنه المملكة عاليا”، وأشار إلى أن هذا الموقف منسجم مع الجهود المستهدفة التوصل للسلام العادل والشامل.
    وقالت الوزارة إنه “لا بديل عن حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل سبيلا لتحقيق السلام العادل والدائم”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى