غير مصنف

قراءة في الصحف العربية 14 ديسمبر 2022


حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الشروق:

  • مسؤول فلسطيني يحذر من قرار سياسي في إسرائيل بضم أراض بالضفة الغربية.
    حذر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، اليوم الأربعاء، من وجود قرار سياسي في إسرائيل بضم أراض في الضفة الغربية.
    وقال الشيخ في بيان على حسابه في تويتر إن “مشاريع القرارات التي اقرتها الكنيست أمس هي قرار سياسي بالضم الكامل لمناطق ما يسمى (ج) في الضفة الغربية”.
    وأضاف أن ذلك يعد “شطبا كاملا لكل الاتفاقيات الموقعة (بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي) وخرقا فاضحا للشرعية الدولية”.
    وصادق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي، مساء أمس على قانون لتعيين وزير في وزارة الأمن يكون ممثلا عن حزب “الصهيونية الدينية” ومسؤولا عن “وحدة تنسيق عمليات الحكومة (الإسرائيلية) في المناطق” المحتلة.
    وبحسب وسائل إعلام عبرية يهدف القانون المذكور إلى تسهيل المصادقة على أعمال بناء في المستوطنات وتوسيعها، ومنع البناء في القرى الفلسطينية في المناطق (ج) في الضفة الغربية”.
    وتم المصادقة على هذا القانون بتأييد 61 عضوا كنيست ومعارضة 51 آخرين، في إطار المحادثات الجارية لتشكيل ائتلاف حكومي برئاسة رئيس الوزراء المكلف بنيامين نتنياهو بالتحالف مع تيار الصهيونية الدينية.
    العناوين الورقية:
    الوفد:
  • وزير إسرائيلي يتهم جنود جيش الاحتلال بمقتل الطفلة جنى زكارنة.
    يحرص نتنياهو على إبعاد حزب الصهيونية الدينية قدر الإمكان عن صنع القرارات المهمة، وخصوصًا العسكرية منها، ويسعى لإبعاد بن غفير عن وزارة الأمن الداخلي، أو تقليص صلاحياتها، في حال أُسندت إليه، على نحو يعكس الضرر في صورة العدو الخارجية، والذي تسبّبت به نتائج الانتخابات، الأمر الذي يفتح للعرب والفلسطينيين نوافذ فرص من أجل إغلاق مساري التسوية والتطبيع مع حكومة أبارتهايد، وكيان إحلالي استيطاني عنصري، يسعى لاستئصال شعب يعيش في أرضه منذ آلاف الأعوام.
    قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، “إيتمار بن غفير” أمس الثلاثاء، إن مقتل الطفلة الفلسطينية “جنى زكارنة” مسؤولية يجب أن تتحملها الخارجية الأمريكية والجيش الإسرائيلي.
    أضاف بن غفير “إعلان الحكومة الأمريكية مؤسف عن مقتل الطفلة الفلسطينية، فلا يجوز أطلاق النار على مدنيين، بحجة أن الجيش الإسرائيلي أو حرس الحدود يقوم بمهامه”.
    استطرد وزير الأمن القومي “لا شك أن موت الفتاة أمر مؤسف، ولكن من جانب آخر لن يكون هناك أي جيش في العالم يقوم بعملية عسكرية في جنين بدون قتل مدنيين خلال التقاط الأعداء”.
    أنهى بن غفير في كلمته “أنه يدعم جنود الجيش الإسرائيلي وحرس الحدود ولديهم الحق في الدفاع عن أنفسهم كما حث سكان جنين والسكان المدنيين هناك، إلى عدم مغادرة منازلهم عندما يطلق الإرهابيون النار على جنود الجيش الإسرائيلي”.
    من جانبه دعت واشنطن إلى المحاسبة بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي إن الطفلة الفلسطينية جنى زكارنة قتلت برصاص جنوده عن طريق الخطأ، خلال تبادل لإطلاق النار في جنين في نهاية الأسبوع.
    الشروق:
  • وزير فلسطيني يحذر من حفريات إسرائيلية في المسجد الإبراهيمي بالخليل.
    حذر وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني حاتم البكري، أمس الثلاثاء، من خطورة حفريات إسرائيلية تجري في المسجد الإبراهيمي بالخليل، جنوبي الضفة الغربية.
    وقال البكري، في بيان، إن الحفريات الإسرائيلية تندرج في إطار “النهج المستمر للسيطرة على المسجد الإبراهيمي وساحاته الداخلية والخارجية ومحيطه من مرافق ومواقع”.
    وأضاف أن “الاحتلال يعمل بجد على السيطرة الكاملة على المسجد، وتحويله إلى كنيس يهودي وإبعاد كامل للمسلمين عنه، في محاولة لتزوير التاريخ الواضح في امتلاكنا الحق الحصري في السيادة على مقدساتنا وإدارتها وفق شؤون ديننا”.
    وبحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، تجري السلطات الإسرائيلية حفريات تستهدف بناء مصعد كهربائي في المسجد الإبراهيمي “لتسهيل اقتحامات المستوطنين” للمسجد.
    وذكرت الوكالة أن السلطات الإسرائيلية تواصل عمليات الحفر وتغيير معالم المسجد الإبراهيمي التاريخية والعبث بالآثار الاسلامية المحيطة به، وصب الباطون بآليات ثقيلة في الساحات الخارجية الغربية، تنفيذا لما يسمى “المسار السياحي”.
    وطالب البكري المؤسسات الحقوقية بالعمل على إيقاف الحفريات الإسرائيلية “التي تمس بمقدساتنا ومحيطها وتؤدي إلى الإضرار بها على المستويين المعماري والحضاري”.
    كما طالب منظمة “اليونسكو” بالعمل جديا على حماية التراث الوطني الفلسطيني “من عبث الاحتلال الإسرائيلي”.
    والمسجد الإبراهيمي يعتبر أقدم بناء مقدس مستخدم حتى اليوم دون انقطاع تقريبا، وهو رابع الأماكن المقدسة عند المسلمين، وثاني الأماكن المقدسة عند اليهود.
    الدستور:
  • في ذكرى خطاب «سلام الشجعان».. هل يتحقق حلم العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة؟ .
    تحل اليوم ذكرى كلمة الرئيس ياسر عرفات “أبو عمار” وخطابه الشهير أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في جنيف عام 1988 والتي دعا خلالها إلى صنع سلام الشجعان.
    ويصادف اليوم ذكرى رفع العلم الفلسطيني لأول مرة عام 2011، بمقر منظمة اليونسكو في باريس وذلك بعد قبولها كعضو كامل في المنظمة التابعة للأمم المتحدة.
    وعلى مدار سنوات طويلة، يحاول الشعب الفلسطيني الحصول على حريته وأرضه وإقامة دولته على حدود76.
    “الدستور” يرصد في السطور التالية أبرز محطات نضال الشعب الفلسطيني ومدى دعم المجتمع الدولي له طوال تلك السنوات.
    الحرازين: القيادة الفلسطينية مستمرة في مساعيها للحصول عضوية كاملة بالأمم المتحدة
    قال الدكتور جهاد الحرازين، القيادي بحركة فتح، إن تاريخ القضية الفلسطينية حافل بالمواقف السياسية والدبلوماسية التي استطاعت من خلالها القيادة الفلسطينية اسقاط الرواية الاسرائيلية الكاذبة والخادعة وايقاف محاولات التضليل والخداع التي مارستها دولة الاحتلال على المجتمع الدولي حتى أصبح هناك مواقف متقدمة من قبل دول العالم تجاه القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
    وأضاف القيادي بحركة فتح، أن الرئيس عباس تمكن من رفع العلم الفلسطيني أمام مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2015 وفى سياق العمل الدبلوماسي جاء اعتراف أكثر من برلمان أوروبي بالدولة الفلسطينية المستقلة ودعوة حكومات بلادهم للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
    وأكمل: “لم تتوقف مسيرة العمل الدبلوماسي الفلسطيني واستطاعت فلسطين أن تترأس مجموعة الـ77 والصين وهى أكبر مجموعة دولية عاملة بالأمم المتحدة وتضم 135 دولة بالإضافة إلى القرارات التي صدرت عن مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة والتي جميعها جاءت لصالح القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني ومثلت إدانة للاحتلال الإسرائيلي فهناك أكثر من 86 قرارا لمجلس الأمن وأكثر من 760 قرارا للجمعية العامة للأمم المتحدة وأكثر من 94 قرارا لمجلس حقوق الانسان الدولي جميعها جاءت مناصرة ومؤكدة للحقوق الفلسطينية”.
    وأكد أنه مع حالة الدبلوماسية النشطة التي تمارسها القيادة الفلسطينية عبر وزارة الخارجية والسفارات والبعثات القنصلية المنتشرة بدول العالم أصبح هناك تحولا في المواقف وأصبح العالم يدرك بأن دولة الاحتلال هي دولة فصل عنصري ودولة قائمة باحتلال أرض الغير وغير ملتزمة بالقوانين والتشريعات والاتفاقيات الدولية مما أدى لوضع هذا الاحتلال فى إطار حالة من العزلة الدولية مع تواصل الاعتداءات والجرائم والانتهاكات والاقتحامات ومواصلة الاستيطان وعمليات القتل والاعدام بدم بارد والاعتقالات فلم يسلم من رصاص الاحتلال الاطفال والنساء والشيوخ والصحفيين وكل من هو فلسطيني.
    واختتم تصريحاته، مؤكدًا أن القيادة الفلسطينية ستواصل الانضمام للمزيد من الاتفاقيات والمنظمات الدولية والطلب من الأمم المتحدة الحصول على العضوية الكاملة ومحاسبة الاحتلال على الجرائم وانقاذ مبدأ حل الدولتين الذى تحاول دولة الاحتلال نسفه والقضاء عليه.
  • ورطة جديدة: الجيش الإسرائيلي يقتل فتاة فلسطينية في جنين.. ماذا سيحدث؟ .
    أعلن الجيش الإسرائيلي مساء أمس أن الفتاة الفلسطينية جنى زكارنة التي تبلغ من العمل 16 عاماً، قُتلت برصاصات عرضية أطلقها الجيش باتجاه مسلحين تواجدوا على ذات سطح المنزل حيث تواجدت الفتاة وكانوا يطلقون النار تجاه القوات الإسرائيلية.
    قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن “زكارنة” قُتلت إثر إصابتها برصاصة في رأسها. وكانت على سطح منزلها عندما اندلعت معركة بالأسلحة النارية في جنين بعد عملية إسرائيلية لاعتقال ثلاثة من المشتبه بهم.
    روى خال الفتاة ياسر محمود زكارنة (28 عاما) إن “جنى صعدت (على السطح) لجلب قطتها ولم تعد، لذلك صعد شقيقها وفتح الباب ووجدها ملقاة هنا على ظهرها”. وأوضح لوكالة فرانس برس أن جنى “أصيبت بأربع رصاصات قاتلة، في الرأس والوجه ومرتين في الصدر”.
    في غضون ذلك تطرق مسؤولون في الولايات المتحدة لأول مرة إلى حادث مقتل “جنى” وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية نيد برايس إن الحادث كان “مأساويا ومفجعا”. وأضاف المتحدث أن “الولايات المتحدة تدرك أن الجيش الإسرائيلي باشر التحقيق في ملابسات الحادث. ونأمل أن نرى مساءلة في هذه القضية”.
    وما يعمق الورطة الإسرائيلية الجديدة هو زيارة مبعوثة الأمم المتحدة لشؤون الأطفال والنزاع المسلح فيرجينيا غامبا، إلى إسرائيل والسلطة الفلسطينية خلال تلك الأيام.
    اليوم السابع:
  • أمين سر منظمة التحرير يبحث مع مسئول أممي آخر التطورات بالأراضي الفلسطينية.
    بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، أمس /الثلاثاء/، مع المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، آخر التطورات الميدانية والسياسية في فلسطين.
    وأطلع الشيخ – خلال اللقاء الذي عقد بمكتبه برام الله – المبعوث الأممي على الاعتداءات الوحشية اليومية لجيش الاحتلال والمستوطنين بحق الشعب الفلسطيني، والاستمرار في اقتحام المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وقتل الأبرياء، كما حصل يوم أمس مع الطفلة جنى زكارنة في جنين.
    وطالب الشيخ الأمم المتحدة بضرورة توفير الحماية الدولية لأبناء الشعب الفلسطيني، وإنهاء الظلم التاريخي الواقع عليه، وفق القانون الدولي.
  • استراتيجية موحدة ودعم فلسطين أهم قضايا مجلس وزراء السياحة العرب.
    انطلقت صباح أمس الثلاثاء بمقر جامعة الدول العربية، اجتماعات الدورة ال (25) للمجلس الوزاري العربي للسياحة برئاسة الأردن، حيث تبحث عددا من الموضوعات أهمها مسودة وثيقة الاستراتيجية العربية للسياحة، واختيار عاصمة السياحة العربية، ودعم الاقتصاد الفلسطيني وتنفيذ “الخطة الاستراتيجية لتنمية القطاعية في القدس (2018-2022)”.
    ويتضمن جدول الأعمال توفير برامج تدريب للكوادر البشرية في القطاع السياحي بالدول العربية، والمبادئ العامة العربية الاسترشادية لتوحيد إجراءات تسجيل واعتماد اللقاحات واستخدامها بين الدول العربية.
    ويضم المكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة كلا من مصر، رئيسا، وسلطنة عمان نائبا للرئيس وعضوية كل من السعودية، تونس، الجزائر، العراق، فلسطين والمغرب، إضافة إلى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
  • الجامعة العربية تدعو “الجنائية الدولية” لتحمل مسؤوليتها أمام التصعيد الإسرائيلي.
    طالبت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية محكمة الجنايات الدولية القيام بدورها في تحمل مسؤولياتها أمام هذا التصعيد الإسرائيلي المتواصل والممنهج بحق الشعب الفلسطيني.
    وبدوره عبر الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية الدكتور سعيد أبو علي، عن إدانته الشديدة لجريمة إعدام الطفلة البريئة “جنى زكارنة” في مدينة جنين التي أستشهدت برصاص قوات الإحتلال الإسرائيلي أثناء تواجدها على سطح منزل عائلتها لتفقد وإغاثة قطتها، فإرتقت روحها إلى بارئها في جريمة متعمدة، استمراراً لجرائم القتل الممنهج واستباحة دماء وأرواح أبناء الشعب الفلسطيني .
    وقال أبو علي في تصريح له أمس، إن الاستهداف المتواصل للطفولة في فلسطين حيث يصل عدد الشهداء الأطفال هذا العام (الأكثر دموية) حوالي 61 طفلاً، مشيرا إن سلطات الإحتلال الإسرائيلي إعتقلت حوالي 815 طفلا منذ مطلع العام الجاري، وما زال يحتجز في سجونه نحو 150 طفل، حيث أن 50 ألف طفل تعرضوا للاعتقال على يد قوات الإحتلال الإسرائيلي منذ عام 1967.
    كما توجه الأمين العام المساعد، إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، وإلى الإتحاد الأوروبي، وكافة المنظمات الدولية المعنية في الطفولة في العالم، لتحمل مسؤولياتهم لتوفير الحماية لأبناء الشعب الفلسطيني، مؤكدا على ضرورة تحمل المجتمع الدولي كذلك لمسؤولياته، متسائلا إلى متى هذا الصمت والتجاهل لهذه الجرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني ؟ خاصة الأطفال الأبرياء والمدنيين العزل الذين تستباح أرواحهم يومياً في الأرض الفلسطينية دون وازع أخلاقي، أو ضمير إنساني، بما يمثل انتهاكاً جسيماً للمواثيق والقوانين الدولية، وتمادياً من قبل سلطات الإحتلال لإرتكاب المزيد من الجرائم التي تستدعي إقامة المسؤولية والمتابعة أمام العدالة الدولية وخاصة أمام محكمة الجنايات الدولية.
  • الجامعة العربية ترحب بإعتماد الأمم المتحدة قرارات اللجنة الرابعة الخاصة بفلسطين.
    رحب الأمين العام المساعد “رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بإعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارات اللجنة الرابعة الخاصة بالقضية الفلسطينية والجولان العربي السوري المحتل موجها التحية للدول التي صوتت لصالح تلك القرارات والتي وقفت مع العدل والحق واحترام القانون.
    وأشاد أبوعلي، في تصريح له أمس الثلاثاء، بتمديد ولاية وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” لثلاث سنوات قادمة وفقا للقرار المعنون “مساعدة اللاجئين الفلسطينيين” والذي أعتمد بأغلبية 157 صوت لصالح القرار، والمتضمن في فقرته السادسة تمديد ولاية الأونروا حتى نهاية يونيو 2026، داعيا الدول المانحة أن ينعكس تصويتها على تمديد ولاية الوكالة في تقديم الدعم المالي للأونروا وتوقيع اتفاقيات تمويل متعددة السنوات معها لتمكينها من القيام بمهامها وتقديم خدماتها الأساسية لأكثر من 5.7 مليون لاجئ فلسطيني في مناطق عملياتها الخمس.
    وأكد الأمين العام المساعد، أن الأمانة العامة الجامعة الدول العربية ستستمر في دعم “الأونروا” وتعزيز الشراكة بينهما لتمكينها من القيام بمهام ولايتها وفقا لتفويضها الأممي، مشددا على أن الوكالة قوية وقادرة على الوفاء بالتزاماتها تجاه أكثر من 5.7 مليون لاجئ فلسطيني هي صمام أمن واستقرار للمنطقة والعالم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى