غير مصنف

قراءة في الصحف العربية 11 ديسمبر 2022


حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الوفد:

  • القوات الإسرائيلية تعتقل 11 فلسطينيا من الضفة الغربية.
    اعتقلت القوات الإسرائيلية، اليوم الأحد، 11 مواطنا فلسطينيا من أنحاء متفرقة في الضفة الغربية.
    وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، اليوم، أن الاعتقالات شملت خمسة من مخيم العروب بالخليل، وأربعة من جنين، واثنين من رام الله.
    وكان نادي الأسير الفلسطيني، وهو منظمة غير حكومية، أفاد الشهر قبل الماضي بأن السلطات الإسرائيلية نفذت نحو 5300 حالة اعتقال منذ مطلع العام الجاري.
    العناوين الورقية:
    الوفد:
  • كأس العالم 2022.. إضاءة برج تلفزيون فلسطين بالعلم المغربي.
    أضيء، مساء أمس السبت، برج الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في رام الله، بعلم المملكة المغربية، احتفالا بتأهل منتخب «أسود الأطلس» إلى المربع الذهبي في مونديال قطر 2022 بعد فوزه التاريخي على منتخب البرتغال، ليصبح أول منتخب عربي وإفريقي يصل إلى هذا الدور المتقدم في كأس العالم.
    وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، مساء السبت، استقبل المشرف العام على الإعلام الرسمي الوزير أحمد عساف في مقر الهيئة، سفير المملكة المغربية لدى دولة فلسطين عبد الرحيم مزيان، وشاركا معا في إضاءة البرج بالعلم المغربي.
    وهنأ عساف المغرب، ملكا وحكومة وشعبا بالانتصار التاريخي، متمنيا أن يتوّج المنتخب المغربي بكأس العالم.
    وقال: «تم إضاءة برج التلفزيون لعدد محدود من المناسبات الوطنية، ونحن نضيئه اليوم باعتبار أن فوز المنتخب المغربي وتأهله التاريخي يمثل مناسبة وطنية فلسطينية، وفوزا لفلسطين وللعرب جميعا».
    وأضاف أن المنتخب المغربي أدخل الفرحة إلى قلوب أبناء الشعب الفلسطيني، قائلا: «شكرا لكم فكل المدن والمخيمات والقرى تحتفل وتحتفي بهذا الإنجاز المغربي الفلسطيني العربي المهم جدا، وكذلك أبناء جالياتنا الفلسطينية عبر العالم في أمريكا وأوروبا وفي كل مكان في العالم يحتفلون بهذا الفوز ويرفعون العلم المغربي إلى جانب العلم الفلسطيني».
    وأكد أن «هذه الفعالية هي لفتة شكر وتعبير عن الوفاء من القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني للقيادة المغربية والشعب المغربي على اهتمامهم بالقضية الفلسطينية، ورفعهم علم فلسطين في مختلف المحافل».
    من جانبه، شكر «مزيان»، الرئيس محمود عباس ودولة فلسطين، وتلفزيون فلسطين على ما وصفه بـ«العلامة الخالدة في أذهان المغربيين وفي التاريخ»، وللشعب الفلسطيني على التضامن مع المغرب في فوزها.
    وأكد مزيان أن نصر المغرب يعد نصرا للفلسطينيين وكل العرب، مشيراً إلى أن المنتخب المغربي أظهر مستوى جيداً وشرّف العرب جميعا، ناقلا تحيات الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، والشعب المغربي، لفلسطين قيادة وشعبا.
  • حركة فلسطينية تحمل إسرائيل المسئولية عن حياة مُفكر مُصاب بالسرطان في سجون الاحتلال.
    حملت الحركة الفلسطينية الأسيرة، أمس السبت، إدارة سجون الاحتلال، المسئولية الكاملة عن مصير الأسير المفكر وليد دقة (60 عامًا) المصاب بالسرطان في سجون الاحتلال.
    وحذرت الحركة، في بيان صحفي، من خطورة استمرار جريمة الإهمال الطبيّ (القتل البطيء)، على مصير مئات الأسرى المرضى في سجون الاحتلال، والتي أصبحت تشكل اليوم أكبر الجرائم التي تستهدفهم.
    وأشارت الحركة إلى أنه يتم تشخيص الأسرى بالأمراض المزمنة بعد أن تكون قد استفحلت بأجسادهم، وجلهم ممن أمضوا سنوات تزيد على 20 عامًا في الأسر.
    وأكدت الحركة الأسيرة أنه رغم اشتداد الألم على الأسرى المرضى، إلا أن الحركة أصبحت الآن أكثر عزمًا وتصميمًا على مواصلة النضال حتّى الحرّيّة والاستقلال.
    يذكر أن الأسير وليد دقة نُقل مؤخرا إلى مستشفى “برزلاي” الإسرائيليّ، وتبين أنّه يُعاني من هبوط حاد في الدم، وبعد فحوص طبيّة خضع لها، تأكّدت إصابته بسرطان الدّم “اللوكيميا”.
    والأسير دقة معتقل منذ الـ25 من مارس 1986 وهو من عائلة مكونة من ثلاث شقيقات و6 أشقاء، علمًا أنه فقد والده خلال سنوات اعتقاله.
    وساهم الأسير دقّة في العديد من المسارات في الحياة الاعتقالية للأسرى، وخلال مسيرته الطويلة في الاعتقال أنتج العديد من الكتب والدراسات والمقالات وساهم معرفيًا في فهم تجربة السّجن ومقاومتها، ومن أبرز ما أصدره الأسير دقة: “الزمن الموازي”، “ويوميات المقاومة في مخيم جنين”، “وصهر الوعي”، و”حكاية سرّ الزيت”، و”حكاية سر السيف” مؤخرا.
    وتعرض الأسير دقة لجملة من السّياسات التّنكيلية على خلفية إنتاجاته المعرفية بشكل خاص، وسعت إدارة سجون الاحتلال لمصادرة كتاباته وكتبه الخاصة، كما واجه العزل الانفرادي، والنقل التعسفيّ.
    يُشار إلى أن الاحتلال أصدر بحقه حُكمًا بالسّجن المؤبد، جرى تحديده لاحقا بـ(37) عاما، وأضاف الاحتلال عام 2018 على حُكمه عامين ليصبح (39) عاما.
    المصري اليوم:
  • «خلال عام» .. الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 6500 فلسطيني منهم 811 طفلًا.
    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي نحو 6500 فلسطيني منذ بداية العام الجاري في الضفة الغربية وقطاع غزة.
    وقال المتحدث باسم نادي الأسير الفلسطيني، أمجد النجار، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت نحو 6500 فلسطيني بينهم 811 طفلًا و153 سيدة فلسطينية، وذلك خلال عمليات الاقتحام والمداهمات التي تقوم بها ضد أبناء الشعب الفلسطيني .
    وأضاف أن الأسرى داخل معتقلات الاحتلال يعيشون ظروف اعتقال قاسية من عزل انفرادي، وإهمال طبي، واقتحام لأقسام المعتقلات في انتهاك لكل القوانين الإنسانية.
    وطالب النجار المجتمع الدولي ومؤسساته الإنسانية بالتدخل العاجل؛ لإنهاء معاناة الأسرى، داخل معتقلات الاحتلال الإسرائيلي.
  • القمة العربية الصينية تؤكد على مركزية القضية الفلسطينية ورفض استقلال «تايوان».
    أكدت القمة العربية – الصينية، التي اختتمت فعاليتها أمس، برئاسة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفى حضور الرئيس الصيني شي جين بينج، على مركزية القضية الفلسطينية وضرورة وضع حل عادل لها، كما هو الحال بدعم الجهود الرامية لحل الأزمات الدولية وخاصة العربية منها في سوريا واليمن وليبيا، فضلا عن الحل السياسي للأزمة الأوكرانية.
    وأكد القادة على أن القضية الفلسطينية تظل قضية مركزية في الشرق الأوسط وهي التي تتطلب إيجاد حل عادل ودائم لها على أساس حل الدولتين، من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، والتأكيد على عدم شرعية المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة، وبطلان ممارسات إسرائيل الأحادية الرامية إلى تغيير الوضع القائم في القدس، ودعوا إلى عقد مؤتمر دولي للسلام بمشاركة أوسع، وتثمين الرؤية ذات النقاط الأربع التي طرحها الرئيس الصيني شي جين بينج لحل القضية الفلسطينية.
    وشدد القادة على التزام الدول العربية الثابت بمبدأ الصين الواحدة، ودعمها لجهود الصين في الحفاظ على سيادتها ووحدة أراضيها، والتأكيد مجددًا على أن تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، ورفض «استقلال» «تايوان بكافة أشكاله.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى