الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 4 سبتمبر 2023


حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:
الأهرام:

  • خلال 4 اجتماعات وزارية.. القضية الفلسطينية على طاولة الجامعة العربية.
    تعقد الجامعة العربية خلال يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، عدة اجتماعات، على طاولاتها تبحث القضية الفلسطينية.
    وقال مندوب فلسطين الدائم لدى الجامعة العربية مهند العكلوك، إن القضية الفلسطينية أساسية وتتصدر اهتمامات اجتماع مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورته 160 الذي ينطلق الأربعاء المقبل في القاهرة، بالإضافة إلى الاجتماعات الوزارية التي ستعقد على هامش أعماله.
    وأضاف العكلوك في تصريح له اليوم الإثنين، إن مجلس الجامعة ينعقد في ظل عدوان إسرائيلي متواصل ومتصاعد على الشعب الفلسطيني في جميع المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، خاصة ما تتعرض له مدينة القدس ومقدساتها، والحملة الممنهجة التي تستهدف الأسرى الفلسطينيين الأبطال في سجون الاحتلال، وفي ظل أزمة مالية كبيرة تعاني منها موازنة دولة فلسطين، وضرورة تعزيز وصمود الشعب الفلسطيني، مشيرا على ضرورة أن يستصدر مجلس الجامعة قرارات تتناسب مع حجم تلك التحديات وخطورة الأوضاع والعدوان المستمر بالأراضي الفلسطينية في ظل وجود حكومة إسرائيلية يمينية متطرفة غير مسبوقة تستهدف حقوق شعبنا.
    وأضاف السفير العكلوك، أن وزراء الخارجية العرب، ومن خلال 4 اجتماعات وزارية ستعقد يوم غد الثلاثاء والأربعاء، حيث سيتم بحث ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان متواصل، وسبل الحراك العملي لمواجهة هذا العدوان الإسرائيلي وإنهاء الاحتلال، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة.
    اليوم السابع:
  • مستوطنون يقتحمون “الأقصى” بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلى.
    اقتحم مستوطنون، اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
    وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، أفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات متتالية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدَّوا طقوسا تلمودية.
    ونشرت قوات الاحتلال عناصرها في باحات الأقصى وعند أبوابه، وذلك لتأمين اقتحامات المستوطنين والتضييق على حركة تنقل الفلسطينيين في ساحات الحرم.
    العناوين الورقية:
    الوفد:
  • “امتدادًا لحرب الاحتلال”.. الخارجية الفلسطينية تندد بقرارات بن غفير تجاه الأسرى.
    نددت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس الأحد، بالإجراءات والقرارات العدوانية التعسفية التي يتخذها وزير الاحتلال الإسرائيلي الفاشي إيتمار بن غفير، تجاه الأسرى وذويهم، مؤكدة أنها امتداد لحرب الاحتلال المفتوحة على شعبنا عامةً، وعلى الأسرى الأبطال بشكل خاص.
    وأوضحت الخارجية الفلسطينية، أن ما يحدث هو انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف والتفاهمات والاتفاقيات الموقعة، وفي محاولة للمس بمنجزات الحركة الأسيرة التي حققتها عبر نضالها الطويل، ولم تحصل عليها منةً وكرماً من الاحتلال.
    وحمّلت وزارة الخارجية، حكومة الاحتلال الإسرائيلية ورئيس وزرائها المسؤولية الكاملة والمباشرة عن التصعيد الحاصل في العدوان الإسرائيلي ضد الأسرى الفلسطينيين، محذرة من مغبة تنفيذ قرارات بن غفير الفاشية العنصرية.
    وطالبت الوزارة الفلسطينية، المجتمع الدولي والأمم المتحدة وهيئاتها ومجالسها المختصة وفي المقدمة الصليب الأحمر الدولي بتحمل مسؤولياتهم في الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف تغولها على أسرانا الأبطال، وفي اتخاذ ما يلزم من الإجراءات التي يفرضها القانون الدولي لإجبار دولة الاحتلال على التعامل معهم كأسرى حرب والإفراج الفوري عنهم.
    وأكدت الخارجية أن قضايا الأسرى العادلة تحظى بالأولوية التي تليق بنضالهم وصمودهم في جميع مجالات الحراك السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي.
  • ردا على قرارات الاحتلال.. الأسرى الفلسطينيون يضربون عن الطعام.
    قرر الأسرى الفلسطينيون، مساء أمس الأحد، إعادة وجبات الطعام وإغلاق الأقسام، وذلك ردا على قرارات الاحتلال الإسرائيلي بحقهم، حيث فرض إيتمار بن غفير عقوبات جديدة بحق الأسرى لتضييق الخناق عليهم.
    وقالت هيئة الأسرى ونادي الأسير: “أسرى سجن (عوفر) من كافة الفصائل، قرروا إغلاق الأقسام، وإعادة وجبات الطعام، والتوجه نحو حل التمثيل التنظيمي”.
    وأوضحت الهيئات المختصة بشؤون الأسرى، أن خطوة الأسرى هذه تأتي ردا على قرار إدارة السجون بعزل الأقسام وفصلها عن بعضها البعض، وكذلك على ضوء نقل أسرى من ذوي المحكوميات العالية وقيادات من الحركة الأسيرة من سجن (نفحة) إلى أقسام جديدة في سجن (عوفر).
    من جهتها، أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أن إجراءات منظومة الاحتلال القمعية لن توهن إرادة أسرانا وأسيراتنا في معتقلات الاحتلال، مضيفةً أنّ هذه الإجراءات تعبّر عمّا وصلت إليه منظومة الاحتلال من تآكل، جعلها تتخذ هذه الإجراءات الانتقاميّة التي تعبّر عنها حكومة الاحتلال المتطرّفة.
    وأضافت “فتح”: “شعبنا سيدافع عن أسراه وأسيراته، وسيتصدى لكافة محاولات إرهابهم”، مؤكّدةً أنّ القيادة الفلسطينيّة لن تساوم على حقوق ذوي الشهداء والأسرى، وستظلّ ملتزمةً حيال قضيّتهم حتى تحرير أسرانا وأسيراتِنا من معتقلات الاحتلال.
    ودعت “فتح” المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقيّة إلى التدخل الفوري، وإلزام منظومة الاحتلال بالانصياع للقانون الدولي والاتفاقات ذات الصلة، وأبرزها اتفاقيّة “جنيف” الرابعة.
    يذكر أن وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، أمر بفرض عقوبات جديدة على الأسرى بالأمس، تمثلت، في تقليص مدة الاستراحة بساحة السجن، وتقليص أصناف المنتجات المعروضة في مطعم السجن، وتقليص عدد قنوات التلفزيون في السجون، وإلغاء ممثل الأسرى أمام مصلحة السجون، كذلك منع الأسرى من شراء معظم أنواع الشامبو، من مقصف السجن، والتي يستخدمونها للاستحمام، وتكديس متعمد في غرف الأسرى، من خلال زيادة عدد الأسرى في الغرفة الواحدة.
    كذلك أوعز بن غفير إلى إدارة سجون الاحتلال بتقييد زيارات عائلات الأسرى من الضفة الغربية، بحيث تجري هذه الزيارات مرة كل شهرين بدلًا من مرة كل شهر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى