الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 18 يناير 2023

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

البوابة نيوز:

– “الخارجية الفلسطينية” ترفض تبريرات الاحتلال بشأن الأقصى.

ذكرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن التوضيح الذي ورد على لسان الناطق باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية بشأن اعتراض طريق السفير الأردني غسان المجالي أثناء دخوله للمسجد الأقصى المبارك بالأمس، غير قانوني، ولا يتجاوز التلاعب بالألفاظ ومتناقض ومرفوض جملة وتفصيلا.

وعد، المستشار السياسي لوزير الخارجية والمغتربين السفير أحمد الديك، في بيان صحفي، تصريحات الناطق الإسرائيلي بشأن مسؤولية الشرطة الإسرائيلية عن تطبيق القانون في المسجد الأقصى، انتهاكا صارخا للوضع التاريخي والسياسي والقانوني القائم في المسجد.

وأشار إلى أن محاولة تبرير اعتراض السفير الأردني غسان المجالي لسبب غياب “التنسيق المسبق” هو أيضا تغيير في الوضع القانوني بالمسجد.

وأكد السفير أن دائرة الأوقاف الإسلامية هي المسؤولة حصريا عن تنظيم الدخول والخروج للمسجد، وهي المسؤولة أيضا عن جميع شؤون المسجد وباحاته، وأن المسلمين لا يحتاجون إلى أي تنسيق أو إذن مسبق من شرطة الاحتلال للدخول إلى المسجد.

وشدد على أن هذا التوضيح الإسرائيلي يعبر عن إمعان سلطات الاحتلال في استهداف المقدسات المسيحية والإسلامية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، ويندرج في إطار إجراءات الاحتلال المتواصلة لتكريس التقسيم الزماني للمسجد، وإدخال تغييرات جوهرية على واقعه وصولا لتقسيمه مكانيا.

– قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 11 فلسطينيًا من القدس والخليل.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 11 مواطنًا فلسطينيًا من مُحافظتي القدس والخليل الواقعتين بوسط وجنوب الضفة الغربية.

وأفادت مصادر فلسطينية بأن جرى اعتقال شابين بعد أن داهم الاحتلال منزليهما في قرية “بيت دقو”، شمال غرب القدس المُحتلة، كما تم اعتقال شاب بعد مداهمة منزله في بلدة “الطور” بمدينة القدس.

وذكر نادي الأسير الفلسطيني، أن قوات الاحتلال اعتقلت 3 أطفال من بلدة (العيسوية)، بعد مداهمة وتفتيش منازل ذويهم، كما اعتقلت مواطنًا من جبل المكبر، و4 مواطنين من بلدة (بيت عوا) الجنوبية بالخليل، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها.

– مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

اقتحم مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مُشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت مصادر فلسطينية إن عشرات المستوطنين اقتحموا “الأقصى”، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحاته.

ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات شبه يومية من قبل المستوطنين الإسرائيليين، وتكثر الاقتحامات في فترة الأعياد اليهودية وفي المناسبات الخاصة بالاحتلال، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني عليه كما هو الحال في المسجد الإبراهيمي في الخليل، منذ المذبحة التي ارتكبها المتطرف اليهودي باروخ جولدشتاين.

– الفلسطينيون يتصدون لجيش الاحتلال لدى تأمينه اقتحام المستوطنين لقبر يوسف في نابلس.

شهدت مدينة “نابلس” الفلسطينية مواجهات عنيفة في وقت متأخر من اليوم بعد أن اقتحم مستوطنون بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي، منطقة قبر يوسف بالمنطقة الشرقية من المدينة.

وتحولت شوارع المدينة إلى ساحة حرب، حيث خرج سكان المدينة وتصدوا لجيش الاحتلال ومستوطنيه بالحجارة وبالزجاجات الحارقة وانتهاء بالاشتباكات المسلحة.

واشعل الشبان الفلسطينيون إطارات مطاطية على النقاط الرئيسية، شرقيّ نابلس تزامنًا مع اقتحام قبر يوسف.. واستهدف فلسطينيون بالرصاص قوات الاحتلال قرب مخيم بلاطة شرقيّ نابلس حيث شهد المخيم اشتباكات عنيفة.

وقال شهود عيان لوكالة أنباء الشرق الأوسط إن جيش الاحتلال استخدم جرافات وآليات ثقيلة لغلق الطرق لوقف تدفق مئات الشبان الفلسطينيين الذين واجهوا هذه الآليات بالزجاجات الحارقة والرصاص.

وسكب شبان فلسطينيون الزيت في الشوارع لعرقلة قولت الاحتلال ومنع دخولها وخروجها خلال تأمين اقتحام المستوطنين لمنطقة قبر يوسف.

وقال بيان لحركة فتح في نابلس إن الحركة تحيّي بسالة الفلسطينيين ومقاتليها في نابلس جبل النار لتصديهم لعدوان الاحتلال على المحافظة.

وحذرت الحركة حكومة “نتنياهو-بن جفير” من تبعات هذا العدوان البربري الذي جاء بعد ساعات من تهديد المجرم “بن جفير” باقتحام المحافظة ومقام “قبر يوسف”.

ودعت الحركة المجتمع الدولي إلى لجم هذه الحكومة ووضع حد لجرائمها المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني.

العناوين الورقية:

الوفد:

– الخارجية الفلسطينية تدين اعتراض الاحتلال للسفير الأردني.

  أعربت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الثلاثاء، عن إدانتها بأشد العبارات اعتراض شرطة الاحتلال الإسرائيلي للسفير الأردني غسان المجالي لدى دخوله المسجد الأقصى المبارك.

واعتبرت الوزارة، في بيان صحفي، أن هذه الإجراءات امتداد لمحاولات تكريس تدخلات الاحتلال غير القانونية في كل ما يتعلق بمسجد الأقصى المبارك وباحاته، وإجراءاته المستمرة لتغيير الوضع التاريخي والسياسي والقانوني القائم في الأقصى.

وأكدت الوزارة أن جميع إجراءات الاحتلال بحق الأقصى هي تدخلات غير مشروعة واستفزازية، واعتداء على صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى

المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية، باعتبارها صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة كافة شؤون الحرم، وذلك في ظل الوصايا الهاشمية على المقدسات المسيحية والإسلامية في القدس.

وحيّت الوزارة موقف السفير الأردني ومواقف المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ملكًا وحكومة وشعبًا في الدفاع عن القدس ومقدساتها، والعمل من أجل توفير جميع أشكال الحماية لها.

– الخارجية الأردنية تستدعي السفير الإسرائيلي في عمّان.

اعترضت شرطة الاحتلال الإسرائيلية طريق السفير الأردني في تل أبيب، غسان المجالي، لدى محاولته الوصول إلى المسجد الأقصى، الثلاثاء، قبل أن يتمكن من الدخول في وقت لاحق.

وأعلنت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان، استدعاء السفير الإسرائيلي في عمّان إلى مقر الوزارة، أمس الثلاثاء، وذلك إثر إقدام أحد أفراد شرطة الاحتلال الإسرائيلي على اعتراض طريق السفير الأردني في تل أبيب لدى دخوله إلى المسجد الأقصى المبارك الحرم القدسي الشريف.

في سياق متصل، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس الثلاثاء، حادثة الاعتراض، معتبرة ذلك “امتدادًا للمحاولات الإسرائيلية تكريس

تدخلاتها غير القانونية بشأن المسجد الأقصى وباحاته، وامتداد لمحاولاتها وإجراءاتها لتغيير الوضع التاريخي والسياسي والقانوني القائم في الحرم.

وقالت الوزارة الفلسطينية، في بيان، إن “جميع إجراءات الاحتلال بحق الحرم هي تدخلات غير مشروعة واستفزازية واعتداء على صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية باعتبارها صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة كافة شؤون الحرم.

اليوم السابع:

– الجزائر تجدد دعمها لمحكمة العدل الدولية ورفض معاقبة الفلسطينيين.

وقعت الجزائر بمنظمة الأمم المتحدة، بصفتها الرئيس الحالي للقمة العربية عضو المجموعة الثلاثية العربية بنيويورك، باسم المجموعة العربية ورفقة العديد من الدول، الثلاثاء على إعلان مشترك جددوا فيه دعمهم الثابت لمحكمة العدل الدولية وللقانون الدولي كحجر أساس في النظام الدولي وكذلك تمسكهم بالتعاون متعدد الأطراف.

كما أعرب الموقعون على الوثيقة، بصفتهم دول أعضاء بالأمم المتحدة عن “قلقهم العميق” حيال قرار سلطة الاحتلال بفرض إجراءات عقابية على الشعب الفلسطيني وقادته ومجتمعه المدني وذلك بعد طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة لرأي استشاري من محكمة العدل الدولية، وعلى رفضهم كل الاجراءات “العقابية” داعين إلى الإلغاء الفوري لهذه الإجراءات.

وجاء هذا الاعلان بعد جملة من العقوبات اتخذتها سلطة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وقادته بسبب ممارسة حقه الديمقراطي والسلمي والقانوني في طلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية تبنته الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة.

– رئيس وزراء فلسطين يحمل الاحتلال المسؤولية عن الإعدامات التي لا تتوقف.

حمّل رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، أمس الثلاثاء، سلطات الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن عمليات القتل والإعدامات التي لا تتوقف بحق أبناء الشعب الفلسطيني.

وطالب اشتية، في بيان صحفي، الأمم المتحدة بالتدخل لوقف عمليات القتل التي يذهب ضحيتها الأطفال والشبان، قائلا إن الشهيد أبو دية في الخليل اليوم يلتحق بكوكبة الشهداء بعد تعرضه لرصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي في حلحول.

وتقدم رئيس الوزراء، لعائلة الشهيد أبو دية وأهالي حلحول في الخليل، بأحر العزاء، وصادق مشاعر المواساة.

– صحيفة أردنية: “الأونروا” تواجه أكبر دين في تاريخها ب70 مليون دولار.

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة لاجئي فلسطين “الأونروا” ترحيل 70 مليون دولار من نفقاتها إلى السنة المالية الجديدة.

وحسب صحيفة “عمون نيوز” الأردنية، اضطرت الوكالة للقيام بهذه الخطوة تحت وطأة معاناتها من أزمة مالية وعجز مزمن، حيث قالت تمار الرفاعي، المتحدثة الرسمية باسم “الأونروا” إن عام 2022 كان عاما صعبا على الوكالة.

وتابعت الرفاعي، أن الوكالة رحلت نفقاتها إلى العام المالي الجديد، حتى تستطيع دفع رواتب وأجور موظفيها كأولوية.

وحذر المفوض العام للوكالة في الشرق الأدنى فيليب لازاريني من قبل من عدم قدرة الوكالة على الإيفاء بولايتها إذا استمر التمويل ذاته مستقبلا.

واعتبر لازاريني أن نقصا حادا يواجه الوكالة في التمويل مع “أكبر دين في تاريخها”.

وقال محمود خلف، منسق اللجنة المشتركة للاجئين الفلسطينيين، إن العام الجاري 2023 هو الأصعب من حيث الأزمة المالية التي تواجه وكالة الأونروا، حيث رحلت الوكالة من العام المنصرم عجزًا ماليًا قدره 80 مليون دولار، وهو الأكبر منذ عشرات السنوات التي مضت.

– مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: مجلس الأمن يناقش غدا القضية الفلسطينية.

قال مندوب دولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، أمس الثلاثاء، إن أعضاء مجلس الأمن الدولى سيعقدون غدًا نقاشًا مفتوحًا حول الحالة فى الشرق الأوسط، بما فى ذلك القضية الفلسطينية.

وأعرب منصور عن أمله أن تستمر الدول في الضغط إلى أن تتراجع إسرائيل عن هذه الإجراءات غير القانونية التي اتخذتها بحق الشعب الفلسطيني.

وأكد أن العريضة التي وقعت عليها عشرات الدول رفضا لإجراءات الاحتلال الأخيرة ضد الشعب الفلسطينى هامة جدا، ويمكن البناء عليها لاتخاذ مواقف عملية من تلك الدول.

وأضاف منصور أن العريضة التي تدعو دولة الاحتلال إلى التراجع الفوري عن تلك الإجراءات كان مقصودا أن تصدر قبيل جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن فلسطين يوم غد.

كانت دول ومجموعات أعضاء في الأمم المتحدة، جددت تأكيدها على دعمها الراسخ لمحكمة العدل الدولية والقانون الدولي كحجر الزاوية للنظام الدولي، كما أعادت التأكيد على تمسكها بالنظام متعدد الأطراف.

وأعربت هذه الدول – في بيان – عن قلقها ورفضها لقرار حكومة الاحتلال بفرض إجراءات عقابية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته، مطالبة بالتراجع عن هذه الإجراءات التي جاءت ردا على طلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية حول ماهية الاحتلال.

البوابة:

– هيئة فلسطينية تطالب كنائس العالم بالتدخل لحماية الوجود المسيحي في القدس .

طالبت اللجنة الرئاسية العُليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، أمس الثلاثاء، قادة كنائس العالم باتخاذ موقف حازم وجدي لإنقاذ الوجود الفلسطيني المسيحي وخاصة في القدس المحتلة، والمُهدد بالطرد والتهجير من أراضيهم ومنازلهم.

جاء ذلك في رسالة صدرت عن رئيس اللجنة وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رمزي خوري.

وحث خوري في رسالته كنائس العالم للتحرك الفوري والضغط على حكوماتها لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، ومنح الشعب الفلسطيني كافة حقوقه المشروعة، مُشددًا على أن الشعب الفلسطيني بمسلميه ومسيحييه يستحق أن يمارس حياة طبيعية وكريمة كباقي شعوب العالم دون قيود وحواجز، وعلى كنائس العالم أن تكون شريكة في إحقاق العدالة والسلام.

وحذر خوري من تداعيات التطرف الديني من قبل المستوطنين تجاه المواطنين الفلسطينيين خاصة في القدس المحتلة، وتزايد اعتداءاتهم على أملاك الكنائس بحماية شرطة الاحتلال، مشيرا الى التدهور الذي آلت إليه الأوضاع على الساحة الفلسطينية جراء السياسات الإسرائيلية العنصرية، وتأثير القرارات الاسرائيلية على الوجود الفلسطيني المسيحي، موضحًا أن الفلسطينيين أمام نكبة جديدة تفرغ المدينة المقدسة من سكانها من مسيحيين ومسلمين.

وتطرق خوري إلى استيلاء مستوطنين، مطلع العام الجاري تحت حماية شرطة الاحتلال على أرض تابعة لبطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية في حي “سلوان” بالقدس المحتلة والتنكيل بالمواطنين، إضافة الى اقتحام الوزير الاسرائيلي المتطرف ايتمار بن جفير لباحات المسجد الأقصى المبارك.

وأكد أن المساعي الإسرائيلية بحكوماتها المتعاقبة، تعمل بأجندة واحدة لتغيير الواقع التاريخي والجغرافي للمدينة المقدسة، بما يخالف الشرعيات والمواثيق الدولية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى