الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 3 إبريل 2024

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

الوفد:

– أمريكيون يطالبون بايدن بفرض عقوبات على المسؤولين الإسرائيليين المتورطين بقتل عمال الاغاثة.

يدافع عدد كبير من الأمريكيون عن القضية الفلسطينية خاصة بعد ارتكاب قوات الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي العديد من الحماقات واستهدافها لعمال الإغاثة مؤخرًا وفرق المساعدات الإنسانية.

وفق لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، فقد طالب نشطاء وحقوقيون يدافعون عن القضية الفلسطينية في الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس الأميركي جو بايدن بفرض عقوبات على المسؤولين الإسرائيليين المتورطين في قتل “عمال الاغاثة الانسانية”، قبل يومين اثناء تقديمهم وجبات الطعام للنازحين في قطاع غزة.

كما طالبوا بموجب رسالة أرسلوها إلى ادارة بايدن بفرض عقوبات على المستعمرين المسؤولين عن عرقلة المساعدات، ومارسوا انتهاكات حقوق الإنسان، بعد خطواتها السابقة في فرض عقوبات على مستعمرين يمارسون أعمالا ارهابية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

ودعا النشطاء ادارة بايدن بـ تفعيل المادة (620i  ) من قانون المساعدة الخارجية لتعليق المساعدات العسكرية، ونقل الأسلحة إلى إسرائيل على الفور، لعرقلتها المساعدات الإنسانية الأميركية، ومطالبة دولة الاحتلال السماح بوصول المساعدات الانسانية للمواطنين كافة، في أنحاء القطاع، وفرض عقوبات في حال عدم ايصالها.

كما طالبوا الحكومة الأميركية بتعليق مبيعات الأسلحة لـ “إسرائيل” حتى اشعار آخر، أسوة بـ كندا وهولندا، بعد قرارهما وقف بيع الأسلحة لإسرائيل لأجل غير مسمى.

وتقول إسرائيل إن الضربات كانت حادثا وأن المسؤولين يحققون فيها، وتقول الأمم المتحدة إن ما لا يقل عن 180 من العاملين في المجال الإنساني قتلوا في الحرب حتى الآن.

وكانت قد اتهمت جنوب أفريقيا إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة جماعية في حربها في غزة ورفعت دعوى أمام المحكمة العليا للأمم المتحدة وهي الاتهامات التي تنفيها إسرائيل بشدة.

– الأمم المتحدة تُعبر عن غضبها إزاء قتل إسرائيل عاملي إغاثة من منظمة “المطبخ المركزي العالمي”.

عبرت الأمم المتحدة عن صدمتها وغضبها إزاء مقتل 7 من عاملي الإغاثة من منظمة المطبخ المركزي العالمي، كانوا في مهمة إنسانية في غزة، عقب غارات جوية متعددة شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في دير البلح وسط قطاع غزة، مؤكدة أن مثل هذه الحوادث تعد نتيجة حتمية للطريقة التي تسير بها هذه الحرب.

وشددت الأمم المتحدة ـ بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة ـ على ضرورة ووجوب احترام إسرائيل للقانون الدولي الإنساني، الذي يحظر استهداف العاملين في المجال الإنساني، إذ يتمثل دور عمال الإغاثة في تخفيف معاناة الأشخاص الذين يعانون من الأزمات، ويجب ضمان سلامتهم، إلى جانب سلامة المدنيين الذين يخدمونهم.

وقال مسؤول الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة جيمي ماكجولدريك،” إن هذه لم تكن حادثة منفردة، مؤكدا أن الأرض الفلسطينية المحتلة أصبحت واحدة من أخطر وأصعب أماكن العمل في العالم، لم يعد هناك مكان آمن في غزة”.

يذكر أن المطبخ المركزي العالمي يقدم المساعدة الغذائية التي تشتد الحاجة إليها في قطاع غزة، حيث أظهرت التحليلات الأخيرة أن خطر المجاعة وشيك بالنسبة للسكان البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة، ومنذ اندلاع الصراع، قدمت المنظمة أكثر من 35 مليون وجبة ساخنة وأنشأت أكثر من ستين مطبخاً مجتمعيا.

وبحلول 20 مارس، قُتل ما لا يقل عن 196 من العاملين في المجال الإنساني في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ اندلاع هذه الجولة من الصراع في 7 أكتوبر 2023، وأشار المسؤول الأممي إلى أن هذا الرقم يمثل ما يقرب من ثلاثة أضعاف عدد القتلى المسجل في أي صراع خلال عام.

الشروق:

– مندوب مصر بالجامعة العربية: جهودنا مستمرة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة.

أكد السفير محمد مصطفى عرفي، مندوب مصر الدائم لدى الجامعة العربية، ثوابت الموقف المصري الرافض لأي توجه من شأنه العمل على تهجير الشعب الفلسطيني خارج أراضيه، أو أي محاولات آثمة لفصل قطاع غزة عن كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأضاف خلال كلمته باجتماع الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، صباح الأربعاء، أن التهجير القسري للفلسطينيين أو فصل قطاع غزة عن الأراضي المحتلة، يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويشكل تهديدًا لأسس السلام بالمنطقة.

ونوه أن «تكرار القصف الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، حال مرارًا دون إدخال المساعدات اللازمة إلى الشعب الفلسطيني، ما يؤكد وجود نية إسرائيلية واضحة ومبيتة على استخدام التجويع سلاحًا في حربها الوحشية على الفلسطينيين».

وقال إن «مصر تظل عازمة على استمرار دورها فيما يتعلق بحشد وتنسيق عملية إدخال مساعدات الإغاثة الوطنية والعربية والدولية بالوتيرة والكميات المرجوة، وتنسق مع الأشقاء والأصدقاء في إدخال وإسقاط المساعدات الإنسانية، والعمل الدؤوب للتوصل إلى وقف إطلاق النار».

ويعقد مجلس جامعة الدول العربية اليوم الأربعاء، دورة غير عادية على مستوى المندوبين الدائمين برئاسة موريتانيا (الرئيس الحالي لمجلس الجامعة)، وبناء على طلب دولة فلسطين وتأييد عدد من الدول العربية، وذلك لبحث الحراك العربي لدعم القضية الفلسطينية، خاصة في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية وسياسة التجويع التي ترتكبها إسرائيل والتهجير القسري ضد الشعب الفلسطيني.

ويبحث الاجتماع التحرك العربي والدولي في ضوء التهديدات الإسرائيلية المستمرة باجتياح وشيك لمدينة رفح، التي تأوي ما يزيد على 1.5 مليون نازح ومواطن فلسطيني، بالإضافة إلى تعنت ورفض إسرائيل تنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وآخرها القرار رقم 2728 والذي طالب بوقف فوري لإطلاق النار في شهر رمضان المبارك.

– مندوب مصر بالجامعة العربية: الاجتياح المحتمل لرفح يدفع الأمور نحو كارثة إنسانية محدقة.

قال السفير محمد مصطفى عرفي، مندوب مصر الدائم لدى الجامعة العربية، إن «الموقف المصري واضح بجلاء منذ بداية الأحداث في قطاع غزة».

وأضاف خلال كلمته باجتماع الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، صباح الأربعاء، أن «مصر ترفض وتدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية السافرة الوحشية على قطاع غزة».

وأشار إلى أن «مصر تُحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسئولية الكاملة عن الاجتياح المحتمل الميداني لمدينة رفح الفلسطينية».

ونوه أن «الاجتياح المحتمل لرفح ينذر بإفشال الجهود الحثيثة التي تستهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار وإنفاذ الهدن الإنسانية وإدخال المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة».

وحذر من أن «الاجتياح الإسرائيلي المحتمل يدفع الأمور نحو كارثة إنسانية محدقة؛ ذات تبعات وخيمة للغاية على الجميع، بما فيهم إسرائيل».

– مندوب فلسطين بالجامعة العربية: إسرائيل قتلت 520 مدنيا منذ قرار مجلس الأمن.

قال مندوب فلسطين الدائم بجامعة الدول العربية السفير مهند العكلوك، إن «إسرائيل رفضت الانصياع للإجماع الدولي، وألقت بقرار مجلس الأمن في النار التي أوقدتها في غزة، ولم توقف إطلاق النار في شهر رمضان المبارك».

وأضاف خلال كلمته باجتماع الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، صباح الأربعاء: «لا شيء يوقف سفك الدماء أو صرخات الأطفال والأمهات والآباء الذين يحترقون في أتون غزة، ولا شيء يعطيهم الأمل أننا نعيش في مجتمع الدولي يحكمه القانون وليس في غابة يحكمها الطاغوت».

ونوه أن إسرائيل قتلت أكثر من 520 فلسطينيًا وأصابت أكثر من 800 شخص آخرين في غزة، منذ 25 مارس تاريخ صدور قرار مجلس الأمن، قائلًا إنها «قتلت كل يوم بعد قرار مجلس الأمن 65 مدنيًا فلسطينيًا».

وأكمل: «شاهدنا جهدًا مقدرًا من جنوب إفريقيا التي اتهمت إسرائيل بعدم الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية منع الإبادة الجماعية، وأصدرت العدل الدولية أمرين بتاريخ 26 يناير و28 مارس تضمنا تدابير مؤقتة لوقف قتل المدنيين الفلسطينيين وإيذائهم، وتوفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية دون عوائق بهدف منع جريمة الإبادة، لكن في ضوء انتشار المجاعة في غزة نسأل مرة أخرى ما هي النتيجة؟».

اليوم السابع:

– السلطة الفلسطينية تعيد تقديم طلب نيل العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة.

طلبت السلطة الفلسطينية رسميا، من مجلس الأمن الدولى، تجديد النظر فى طلب قدمته فى 2011 لتصبح عضوا كامل العضوية فى الأمم المتحدة.

وقال المبعوث الفلسطينى لدى الأمم المتحدة رياض منصور، إن الهدف هو أن يتخذ المجلس قرارا في اجتماع وزاري ينعقد في 18 أبريل بشأن الشرق الأوسط لكن لم يتحدد موعد للتصويت بعد.

وجاء في رسالة للسفير الفلسطينى في الأمم المتّحدة رياض منصور، وأحيلت وفقا للإجراءات المتّبعة على مجلس الأمن الدولى، بناء على تعليمات القيادة الفلسطينية، يشرّفنى أن أطلب منكم أن ينظر مجلس الأمن الدولى مجددا خلال أبريل 2024 في طلب نيل العضوية الكاملة الذي قدّمته السلطة في 2011 ولم يبتّه المجلس مذّاك.

وتتمتّع فلسطين منذ نهاية 2012 بصفة دولة مراقب غير عضو فى الأمم المتّحدة.

من جهتها، قالت رئاسة مجلس الأمن التي تسلّمتها مالطا منذ أبريل، تلقينا الرسالة وسنجري مشاورات ثنائية لتحديد سبل المضي قدما.

وتلقى الفلسطينيون دعم ممثلي الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.

وأضافت الرسالة، نودّ أن نلفت انتباهكم إلى أنّه حتى الآن، هناك 140 دولة عضوا تعترف بدولة فلسطين، مذكّرة بأن طلب 2011 لا يزال معلّقا.

– موريتانيا تدعو للعمل الجاد لوقف إطلاق النار فى غزة.

قال مندوب موريتانيا لدى جامعة الدول العربية سيدي عبد الله الدية، إن الاجتماع الطارئ للمندوبين الدائمين يأتي في ظروف استثنائية في ظل إصرار إسرائيل على ارتكاب جرائمها في قطاع غزة، مع دخول الحرب شهرها السابع، في ظل رفض تام لارادة المجتمع الدولي.

وشدد، خلال اجتماع طارئ للمندوبين الدائمين بجامعة الدول العربية، على ضرورة العمل الجاد للوقف الفوري لإطلاق النار مع توصيل المساعدات الإنسانية لسكان القطاع، معتبرا ان ما يحدث يمثل محاولة لتجويع سكان القطاع في لحظة حرجة للغاية.

– الاتحاد الأوروبى يصف مقتل إسرائيل لعمال الإغاثة الإنسانية فى غزة بالمروع.

وصف الاتحاد الأوروبى، اليوم الأربعاء، مقتل الجيش الإسرائيلى لسبعة أعضاء من الفريق الإنسانى للإغاثة التابع للمنظمة الخيرية العالمية المطبخ المركزى العالمى أو وورلد سنترال كيتشن، أثناء سفرهم لتوصيل الغذاء إلى الفئات الأكثر ضعفا في قطاع غزة بالمروع.

وجاء في بيان صحفي صدر عن المفوضية الأوروبية وممثل الشئون الخارجية جوزيف بوريل، نشرته دائرة العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي عبر موقعها الرسمي اليوم الأربعاء، أن الاتحاد الأوروبي يحث على التنفيذ السريع للالتزام المعلن من قبل السلطات الإسرائيلية بإجراء تحقيق شامل وضمان مساءلة المسؤولين.

وقال البيان “نذكر بالتزام إسرائيل بموجب القانون الإنساني الدولي بحماية العاملين في المجال الإنساني في جميع الأوقات، لقد فقد عدد كبير من العاملين في المجال الإنساني حياتهم منذ بداية الحرب في غزة”.

وأشاد الاتحاد الأوروبي بالعمل الذي لا يقدر بثمن الذي تقوم به الأمم المتحدة وجميع الجهات الفاعلة الإنسانية لتقديم المساعدات المنقذة للحياة في ظل ظروف صعبة للغاية في غزة.. وحث إسرائيل على الوفاء بالتزامها بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وآمن ودون عوائق إلى المحتاجين.

وأضاف البيان أن قرار مجلس الأمن رقم 2728 طالب بوقف فوري لإطلاق النار يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار، كما أمرت محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير مؤقتة ملزمة للأطراف. ويتوقع الاتحاد الأوروبي تنفيذها الكامل والفوري والفعال.

العناوين الورقية:

الوفد:

– السفير حسام زكي : لا يوجد أي طرف يفهم الوضع الفلسطيني في غزة كما تفهمه مصر.

قال السفير زكي أنه لا يوجد أي طرف عربي أو دولي يفهم الوضع الفلسطيني خاصة في غزة كما تفهمه مصر والرؤية المصرية ستأخذ بعين الاعتبار من جميع الأطراف.

وأضاف السفير حسام زكي خلال لقائه مع فضائية الغد الإخبارية ان الجامعة العربية تقف بكل تضامن مع الأخوة بفلسطين ومصر في مواجهة هذا الوضع . والمطلب العربي الفلسطيني الأساسي هو وقف إطلاق النار والتركيز دائما عليه .

 فهناك الآن حكومة جديدة تم تشكيلها وكلفت بأن تعود إلى غزة وبالتالي هناك توجه فلسطيني لأن تستعيد السلطة قدرتها على السيطرة على الأمور في غزة وهناك أوضاع معينة لابد أن يكون فيها تفاهم مع جميع الفصائل الفلسطينية.

وأكد السفير زكي علي أن  ‏تشكيل هذه  الحكومة كحكومة تكنوقراط خطوة جيدة خاصة إذا تمكنت من ممارسة صلاحياتها الكاملة ودورها في لملمة الوضع الفلسطيني وهذه الأمور تحتاج إلى المزيد من الحوار لأن القرار الفلسطيني يتعين أن يكون فلسطينيا مستقلا وليس متأثرا بأي أطراف أخرى وضرورة حل الخلافات الفلسطينية.

وعن مقترح إرسال قوات دولية وعربية مشتركة لحفظ الأمن لفترة معينة في قطاع غزة قال السفير حسام زكي انه لم تتعامل الدول العربية من خلال الجامعة العربية مع مثل هذه المقترح ولكن ربما هذا تم طرحه في بعض الإجتماعات ولكن هذا أمر في النهاية يعود إلى سيادة الدول المعنية.

معتقدا أن أي تواجد لقوة عربية أو دولية في غزة لابد أن يسبقه إطار سياسي واضح يطمئن الشعب الفلسطيني أن طموحهم في الاستقلال جاري العمل على تحقيقه.

– السفير حسام زكي: مشروع القرار الفرنسي المشروع مرحلة جديدة في تعامل مجلس الأمن مع القضية الفلسطينية.

قال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي ان الجامعة العربية تتابع مع المجموعة العربية في نيويورك  ومندوب فلسطين في الأمم المتحدة فيما يتعلق بمشروع القرار الفرنسي الذي هو على وشك الطرح  في مجلس الأمن وكيف يمكن تأمين مرور هذا المشروع.

وأكد السفير زكي خلال لقائه مع فضائية الغد الإخبارية أن إقرار هذا المشروع يعني مرحلة جديدة في تعامل مجلس الأمن مع القضية الفلسطينية لأن المشروع لا يتعامل فقط مع فكرة وقف إطلاق النار بل يتعامل مع الوضع الفلسطيني بشكل عام بما في ذلك مسألة الإعتراف بفلسطين كدولة وعضويتها الكاملة في الأمم المتحدة مثلها في ذلك مثل بقية دول العالم.

وأعرب السفير زكي يعرب عن تطلعه لأن يكون هناك تطورات إيجابية في هذا الشأن .

مشيرا إنه يمكن أن يتم عرقلة صدور القرار باستخدام حق النقض من جانب أحد الأطراف مثل الولايات المتحدة وهذه إحتمالات قائمة ولكن الأمر الهام هو أن هناك حراك قادم سيكون في الأمم المتحدة للتعامل مع هذه النقاط وبالتالي  يتحول الوضع القانوني لفلسطين إلى دولة واقعة تحت الإحتلال ويتعين إجلاء هذا الإحتلال عنها بدلا من أراضي محتلة وأيضا مسألة عضوية فلسطين في الأمم المتحدة عضوية كاملة.

– كندا تدين استهداف إسرائيل منظمة المطبخ المركزي العالمي.

أدانت كندا استهداف إسرائيل قافلة منظمة “المطبخ المركزي العالمي” في غزة، وطالبت بإجراء تحقيق في الحادث.

وقال رئيس الوزراء جاستن ترودو: إنه “من غير المقبول على الإطلاق” مهاجمة عمال الإغاثة.

وأضاف: “هذا شيء لم يكن ينبغي أن يحدث أبدًا، ونحن نشعر بالحزن تجاه العائلات والمنظمة التي تعرض الناس للأذى لمواجهة الأزمة الإنسانية المدمرة للغاية الجارية في غزة الآن.. من الواضح أننا بحاجة إلى المساءلة الكاملة والتحقيق في هذا الأمر”.

وقال رئيس الوزراء الكندي، إنه يجب أن يكون هناك “وضوح بشأن كيفية حدوث ذلك”، وكرر الدعوة لوقف إطلاق النار “حتى لا يتعرض المزيد من عمال الإغاثة للخطر أثناء محاولتهم الاستجابة للمعاناة على الأرض في غزة”.

الشروق:

– الأونروا: 176 موظفا أمميا قتلوا في غزة رغم إبلاغنا الاحتلال بتحركاتنا.

قال المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» عدنان أبو حسنة، إنّ الوكالة تقدم لسلطات الاحتلال الإسرائيلي صباح ومساء كل يوم، إحداثيات مراكزها ومؤسساتها ومواقع تحرك عرباتها.

وأضاف خلال مقابلة مع قناة الحدث، امس الثلاثاء، أن عربات الوكالة تتحرك بمعرفة الجانب الإسرائيلي، لكن على الرغم من ذلك فهناك 160 مركزا ومدرسة للأونروا أصيبت بأضرار بين جسيمة ومتوسطة عبر استهداف مباشر أو غير مباشر.

وأشار إلى أن هناك 176 موظفًا أمميًّا يتبعون وكالة الأونروا استشهدوا في غزة، وهو رقم مُرشح لأنْ يتزايد بصورة كبيرة.

ولفت إلى أنّ إسرائيل خرجت واعتذرت في أكثر من مناسبة، لكن لا يتم إجراء تحقيقات فيما يتم ارتكابه على الأرض.

وكانت منظمة المطبخ العالمي المركزي، قد أعلنت أن مواطنين من أستراليا وبريطانيا وبولندا كانوا ضمن السبعة الذين فقدوا حياتهم بفعل غارة جوية إسرائيلية في منطقة وسط قطاع غزة، يوم الاثنين الماضي.

و”المطبخ العالمي” تعتبر من المنظمات الإغاثية التي تقدم وجبات طازجة استجابة للأزمات الإنسانية والمناخية والمجتمعية.

تهدف المنظمة إلى توفير الطعام والمساعدة الغذائية في حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية حول العالم، يعتمد عمل المنظمة على شبكة من المطابخ والطهاة المتطوعين لتقديم الطعام للمحتاجين في الأوقات الصعبة.

اليوم السابع:

– أمين عام مجلس التعاون الخليجي يدين استهداف قافلة منظمة المطبخ المركزي العالمي بقطاع غزة.

أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، عن إدانته واستنكاره الشديدين لاستهداف قافلة منظمة “المطبخ المركزي العالمي” في قطاع غزة، مما يعد استمراراً صارخاً لسلسلة الجرائم والانتهاكات التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي، الذي يتنافى مع القانون الدولي والإنساني.

وطالب البديوي وفقًا لوكالة الأنباء السعودية، المجتمع الدولي بالقيام بدوره تجاه وقف هذه الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة، وحماية المدنيين العزل والعاملين في المنظمات الإنسانية والإغاثية، وذلك لتجنب تفاقم الأزمة في قطاع غزة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى