الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 2 إبريل 2023

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

الوفد:

– فلسطين تدين جريمة الاحتلال الإسرائيلي في نابلس.

أدان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، الإثنين، جريمة الاحتلال الإسرائيلي فجرا في مدينة نابلس، والتي أدت إلى استشهاد مواطنين.

وقال رئيس الوزراء الفلسطيني  في تصريحات نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية: “لا تتوقف عمليات القتل والجرائم التي يرتكبها جنود الاحتلال والمستوطنون حتى تبدأ من جديد؛ في متوالية القتل وسفك دماء الشبان والأطفال والنساء، فبالأمس أُعدم الشابان محمد العصيبي ومحمد برادعية، وفجر اليوم أُعدم الشابان محمد الحلاق، ومحمد أبو بكر، ضمن سياسة ممنهجة يعتنقها المجرمون القتلة.

وتقدم رئيس الوزراء الفلسطيني باسم مجلس الوزراء بأحر التعازي وصادق مشاعر المواساة من عائلتي الشهيدين، سائلا المولى عز وجل أن يتغمدهما بواسع رحمته ويسكنهما فسيح جناته ويلهم ذويهما الصبر.

 المجلس الوطني الفلسطيني

وأدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، جريمة الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، فجر الإثنين، والتي أسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.

وحمل فتوح حكومة اليمين الدموية، المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، التي ارتكبتها فرق الموت الخاصة التابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف أن هذه الحكومة الفاشية، التي تسن القوانين العنصرية، ماضية في تنفيذ برنامجها الدموي الإجرامي لقتل أكبر عدد من أبناء الشعب الفلسطيني، معتبرا أن المجتمع الدولي شريك بما يحدث بسبب صمته على الجرائم اليومية، وعدم اتخاذ أي خطوات للجم العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين.

الشروق:

– استشهاد فلسطيني وإصابة آخر خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لمدينة نابلس.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الاثنين، استشهاد مواطن متأثرا بجروحه وإصابة آخر، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مدينة نابلس، بشمال الضفة الغربية المحتلة.

وبارتقاء الشاب في نابلس، ترتفع حصيلة الشهداء منذ مطلع العام الجاري إلى 93 شهيدا بينهم 17 طفلا وسيدة، وشاب من بلدة حورة في النقب داخل أراضي الـ48.

وأفادت مصادر أمنية فلسطينية بأن قوات الاحتلال اعتقلت مواطنين خلال اقتحامها، وهما عز الدين طوقان من حارة القريون داخل البلدة القديمة بعد أن فتشت منزله، ونضال طبنجة من شارع فطاير، وأن قوات الاحتلال اقتحمت عدة مناطق بالمدينة، وتجري عملية تفتيش واعتقال تركزت في منطقة المخفية من المدينة.

– عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال.

وأفادت مصادر مقدسية، بأن المستوطنين اقتحموا “الأقصى” من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدَّوا طقوساً تلمودية في الجهة الشرقية منه.

ونشرت شرطة الاحتلال عناصرها ووحداتها الخاصة منذ الصباح في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين، والتضييق على دخول المصلين، بعد أن أرغمت المعتكفين على مغادرة المسجد ليلاً وضيقت على دخول المصلين فجراً ودققت في هوياتهم واحتجزت بعضهم.

– الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ستة شبان فلسطينيين من القدس.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، ستة شبان فلسطينيين من مناطق متفرقة في القدس المحتلة.

وذكرت هيئة شؤون الأسرى، في بيان صحفي، إن قوات الاحتلال اعتقلت الناشطين المقدسيين مأمون عباسي من منزله في “رأس العامود”، وآلاء الصوص من بيتها في بيت حنينا.

كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة الطور واعتقلت أربعة شبان، بعد تفتيش منازلهم والعبث بمحتوياتها ومصادرة هواتفهم الشخصية.

العناوين الورقية:

الوفد:

– العاهل الأردني وقوفه إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين.

أعلن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وقوفه إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين ودعمه لصمود المقدسيين، وقال “نحن معكم للأبد وستنتصرون على كل التحديات التي أمامكم”.

وشدد العاهل الأردني خلال لقائه بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس، شخصيات مقدسية إسلامية ومسيحية، أمس الأحد، على أن واجبنا وواجب كل مسلم ردع التصعيد الإسرائيلي ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس.

ودعا الملك عبدالله الثاني المجتمع الدولي إلى التصدي للتصريحات الإقصائية والعنصرية التي صدرت أخيرا عن بعض المسؤولين الإسرائيليين.

وجدد الالتزام بالوصاية الهاشمية، وبالعهدة العمرية التي حفظت السلام والعيش المشترك وحافظت على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس منذ 1400 عام.

ونقل الملك عبدالله الثاني في اللقاء، الذي عقد في قصر الحسينية بحضور رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، تحياته إلى الأهل في فلسطين بمناسبة الشهر الفضيل.

من جهته، ثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس دعوة الملك عبدالله الثاني، قائلاً “أتوجه إلى أخي الملك عبدالله الثاني بالشكر الجزيل على هذه الدعوة الكريمة التي أصبحت سنة حسنة درج عليها، بدعوة أبناء شعبنا الفلسطيني المقدسي، ورجال الدين الإسلامي والمسيحي من القدس الشريف”.

ولفت الرئيس الفلسطيني إلى أن هذه البادرة تأتي ضمن التنسيق الدائم مع الأردن، وهو ما يؤكد على الأخوة بين الشعبين الشقيقين، ولدعم صمود أهلنا في وجه الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التعسفية لتغيير الهوية وطابع المدينة بالقدس.

وأشاد عباس بالدور المهم للملك عبدالله الثاني، صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، في إسناد الجهود الفلسطينية في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وسعيه نحو الحرية والاستقلال.

وجدد التأكيد على “أننا لن نألو جهداً في مواصلة مسيرتنا النضالية على الصعد كافة “من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية” متسلحين بعدالة قضيتنا وبدعم أشقائنا وأصدقائنا”.

في السياق ذاته، قال رئيس مجلس أوقاف القدس، الشيخ عبدالعظيم سلهب في كلمة له “جئنا من رحاب المسجد الأقصى المبارك تلبية لدعوتكم الكريمة، مؤكدين حرصنا وتمسكنا بالوصاية الهاشمية لرعاية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك الذي هو قبلتنا الأولى ومسرى جدكم المصطفى صلى الله عليه وسلم”.

وأعاد العاهل الأردني، طبقا لبيان الديوان الملكي، التأكيد على أن مساعي تحسين الظروف الإنسانية والاقتصادية للفلسطينيين، لا تعني بأي شكل من الأشكال التخلي عن حق الفلسطينيين بدولتهم المستقلة، مشددا على ضرورة وقف تهجير المسيحيين، وكذلك وقف الهجمات المتكررة على الكنائس ورهبانها وممتلكاتها بالقدس.

الشروق:

– المجلس الوطني الفلسطيني يحذر من دعوات اقتحام المستوطنين للأقصى خلال عيد الفصح اليهودي.

حذر المجلس الوطني الفلسطيني، مساء أمس الأحد، من الدعوة التي وجها وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المتطرف بن جفير التي دعا فيها كل اليهود لاقتحام المسجد الأقصى خلال “عيد الفصح” اليهودي.

وقال المجلس، في بيان صحفي، إن تحريض الحكومة الفاشية ووزرائها على خطورة الاقتحام، وقيام مجموعات ما يسمى “جبل الهيكل” المتطرفة، بنصب مذبح على السور الجنوبي من أسوار القدس، وعمل تدريبات على تقديم “قربان” عيد الفصح اليهودي، والمراسم التي ستقام قرب المسجد الأقصى، ستشعل المنطقة وتدخلها في أتون حرب دينية يتحمل مسؤوليتها حكومة اليمين المتطرف الفاشية.

وأضاف أن حجم التحريض وعمليات البطش والتنكيل بحق المصلين بالمسجد الأقصى، وما تخطط له الجماعات المتطرفة يخشى أن يكرر مجزرة الحرم الإبراهيمي بالخليل، أو القيام بعمل جنوني وتكرار عملية إحراق المسجد الأقصى.

وطالب المجلس، المجتمع الدولي بالتدخل الفوري للجم هذا الجنون الارهابي الذي تقوده حكومة الاحتلال الفاشية والتي لن يقتصر تأثيرها على الأراضي الفلسطينية المحتلة فقط.

– آلاف المسيحيين يشاركون في المسيرة التقليدية لأحد الشعانين في القدس.

شارك آلاف المسيحيين من كافة أنحاء العالم وعموم أبناء الشعب الفلسطيني اليوم بالمسيرة التقليدية لأحد الشعانين، بحسب التقويم الغربي في القدس، حيث انطلقت من مزار بيت فاجي قرب جبل الزيتون حتى كنيسة القديسة حنّة في البلدة القديمة، بمشاركة 11 مجموعة كشفية.

ويعتبر عيد “أحد الشعانين” هو عيد دخول المسيح إلى القدس حيث استقبله الشعب فارشا ثيابه وسعف النخيل التي ترمز إلى النصر، فيما تعود أصل كلمة شعانين من كلمة “هوشعنا” أي خلصنا.

ويعد أحد الشعانين، الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الشعانين أو أسبوع الآلام.

– جنازة حاشدة لشهيد الأقصى الطبيب العصيبي في مسقط رأسه بالنقب.

شيّعت جماهير فلسطينية حاشدة، مساء الأحد، جثمان الشهيد الطبيب محمد العصيبي (26 عامًا)، في قرية حورة بالنقب، داخل أراضي الـ48.

وانطلق موكب التشييع من منزل عائلة الشهيد في قرية حورة وصولا إلى مقبرة “السقاطي بالقرب من مفترق “شوكت” في النقب، وفور وصول جثمان الشهيد للمقبرة، أدّى الآلاف صلاة الجنازة عليه، قبل مواراته الثرى.

واستشهد العصيبي مساء أمس الأول برصاص قوات الاحتلال، قرب باب السلسلة أحد الأبواب المؤدية إلى باحات المسجد الأقصى المبارك.

وفنّد شهود عيان مزاعم الاحتلال بأن الشاب حاول خطف سلاح أحد الجنود في باب السلسلة، مشيرين إلى أن أفراد شرطة الاحتلال أطلقوا الرصاص عليه بعد محاولته التدخل والدفاع عن فتاة كانوا يعتدون عليها بالضرب، ويحاولون اعتقالها وإخراجها من باحات المسجد، قرب باب السلسلة.

وشككت عائلة الشهيد العصيبي برواية الاحتلال، وطالبت بعرض تسجيلات كاميرات المراقبة في المكان، وإجراء تحقيق جدي في الجريمة، مؤكدة أن نجلها تعرض لجريمة إعدام بدم بارد بعد إطلاق نحو 20 رصاصة نحوه.

الدستور:

– مظاهرات حاشدة في نابلس لدعم أسير مريض في سجون الاحتلال.

نظم سكان محافظة نابلس الفلسطينية، أمس الأحد، وقفة لدعم ومساندة الأسير الفلسطيني وليد دقة، ورفضا لسياسة القمع والتنكيل اللتين تمارسهما إدارة سجون الاحتلال بحقه وبحق الأسرى جميعا.

ورفع العشرات من المشاركين في الوقفة الداعمة للأسري والتي دعت إليها اللجنة الوطنية لدعم الأسرى في محافظة نابلس، بالشراكة مع نادي الأسير، الأعلام الفلسطينية، واللافتات المناهضة لسياسات الاحتلال بحق الأسرى، ورددوا الشعارات الرافضة للقمع والبطش الممنهج اللذين يتعرض لهما الأسرى، وأكدوا ضرورة تحرك المجتمع الدولي لإنهاء الإجراءات التي تمارس بحقهم.

من جانبه أكد منسق اللجنة الوطنية لدعم الأسرى مظفر ذوقان، أن الأسرى يعيشون حياة صعبة ويتعرضون للتنكيل والقمع بشكل يومي، بحسب ما أكدته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.

فيما قال بسام يدك باسم اللجنة الوطنية لدعم الأسرى، إن الأسير دقة يعاني من سرطان الدم، ونتيجة للإهمال الطبي من إدارة السجون دخل مرحلة صعبة وخطرة.

ودعا إلى أوسع مشاركة في حملة لإطلاق سراح الأسير دقة، والمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته لإنقاذ حياته.

وأكد يدك أهمية الوحدة الوطنية ورص الصفوف من أجل الحفاظ على الوجود الفلسطيني، والنضال في مواجهة الهجمة بحق شعبنا.

وكان نادي الأسير قد دعا إلى أوسع مشاركة في حملة إطلاق سراح الأسير وليد دقة الذي دخل عامه الـ38 في سجون الاحتلال الإسرائيلي، ويواجه اليوم وضعا صحيا خطيرا في مستشفى “برزلاي” الإسرائيلي، جراء إصابته مؤخرا بأعراض صحية خطيرة، إلى جانب إصابته بنوع نادر من السرطان يصيب نخاع العظم ويعرف (بالتليف النقوي).

وقبل ما يقرب من أسبوعين علق الأسري الإضراب عن الطعام الذي تمت الدعوة له بعد وقف الإجراءات العقابية والتعسفية ضد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي تم الاتفاق على وقف الإضراب.

وقال نادي الأسير وهيئة الأسرى: “الأسرى يقررون تعليق خطوة الإضراب، وسيصدر بيان تفصيلي عن لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة خلال الساعات القادمة، وذلك بعد وقف الإجراءات العقابية والتعسفية بحقهم”.

اليوم السابع:

– “مركز فلسطينى”: الاحتلال الإسرائيلى اعتقل 230 مقدسيا خلال مارس الماضى.

أعلن مركز معلومات وادي حلوة الفلسطيني، الأحد، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت 230 مقدسيا، وأصدرت 70 قرار إبعاد عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة، خلال شهر مارس الماضي.

وأوضح المركز – في تقريره الشهري – أن الاعتقالات شملت 3 أطفال أقل من 12 عاما، و58 فتى، و8 نساء.. مشيرا إلى أن أكثر من 80 حالة اعتقال تمت من المسجد الأقصى، وطرقاته، وشوارع القدس، إضافة إلى اعتقالات من حي الشيخ جراح.

وأشار المركز إلى أنه رصد إصدار 70 قرار إبعاد خلال مارس الماضي، وشملت الإبعاد عن القدس القديمة، والأقصى، ومكان السكن، وشوارع القدس، وحي الشيخ جراح، ومنع دخول الضفة الغربية.

وأوضح المركز أن سلطات الاحتلال أصدرت 30 قرار إبعاد عن البلدة القديمة “تشمل كامل البلدة القديمة والطرقات المؤدية لها والأقصى، و25 قرار إبعاد عن المسجد الأقصى، لافتا إلى أن من بين المبعدين 13 سيدة، و12 فتى.

– إضراب عام فى أراضي الـ 48 احتجاجًا على إعدام شهيد الأقصى.

شهدت المدن والبلدات العربية في إسرائيل، أمس الأحد، إضرابًا عامًا وشاملا، التزاما بقرار لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية داخل الخط الأخضر، ردًا على جريمة اغتيال الطبيب الشاب محمد خالد العصيبي، من بلدة “حورة” في النقب على يد جنود الاحتلال الإسرائيلي عند أبواب المسجد الأقصى المبارك الليلة قبل الماضية.

وشمل الإضراب – بحسب وسائل إعلام فلسطينية – السلطات المحلية العربية وجهاز التعليم العربي، باستثناء جهاز التعليم الخاص والمحال التجارية وكافة المرافق الأخرى، ودعت لجنة المتابعة العليا إلى تنظيم وقفات في مختلف البلدات الفلسطينية بأراضي الـ 48 ردا على الجريمة، إذ نظمت وقفات في عدد من البلدات مساء السبت، وستنظم وقفات أخرى مساء الأحد.

وقررت لجنة المتابعة تحويل جنازة الشهيد، الأحد، في بلدته “حورة” إلى مظاهرة جماهيرية حاشدة ضد “كل سياسات الاحتلال والقمع والتمييز العنصري”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى