الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 4 ابريل 2023

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

الوفد:

– مواجهات عنيفة بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين.

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلية، فجر اليوم الثلاثاء، بلدتي كفر نعمة، وبيت لقيا، فيما اندلعت مواجهات عنيفة مع المواطنين أسفرت عن إصابة 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال.

وأفادت وكالة أنباء فلسطين “وفا”، بإصابة 3 مواطنين فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في بلدة كفر نعمة، بينما اعتقلت قوات الاحتلال الشابين محمد بدر، ومحمد أبو سراج، من بيت لقيا.

واعتقلت قوات الاحتلال، مواطنين من مخيم جنين، وبلدة برقين، واقتحمت قرى وعدة بلدات في جنين فجر اليوم.

وذكرت مصادر أمنية لـ”وفا”، أن قوات الاحتلال اعتقلت المواطنين مجاهد العامودي من برقين على حاجز الجلمة، والشاب محمد الخالدي من مخيم جنين، أثناء مروره على حاجز زعترة مساء أمس، الاثنين.

واقتحمت قوات الاحتلال قرية عانين غرب جنين وداهمت منزل الأسير المحرر يوسف شعبان ياسين، كما اقتحمت قرى رمانة، وتعنك، والطيبة، وبلدة جبع ومدخل بلدة يعبد، ما أدى إلى اندلاع مواجهات بين المواطنين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.

الشروق:

– إصابة جنديين إسرائيليين في عملية طعن قرب تل أبيب.. ولحظة الإمساك بالمنفذ.

أصيب جنديان إسرائيليان، اليوم الثلاثاء، بجروح خطيرة وطفيفة، في عملية طعن قرب مدينة ريشون لتسيون وسط تل أبيب.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: «أصيب جنديان يبلغان من العمر 20 عاما بجروح خطيرة وطفيفة في هجوم طعن قرب مفرق تسريفين في منطقة بئر يعقوب».

وأضافت الصحفية أنه تم اعتقال من يُزعم أنه منفذ عملية الطعن، مشيرة إلى أن أشخاصا كانوا موجودين في منطقة الهجوم أمسكوا بالمنفذ المزعوم.

من جانبها، قالت هيئة الإسعاف الإسرائيلية “نجمة داود الحمراء”، إنه لدى وصول عناصرها إلى المكان، وجدوا أحد الجرحى ملقى على الرصيف وكان الشاب الآخر بجانبه.

وأضافت أن الجنديين كانا مصابين بجروح في الأطراف، فيما أصيب أحدهما أيضا بجروح في الوجه، وتم نقلهما إلى مستشفى أساف هاروفيه لتلقي العلاج.

– إصابة 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب بيت لحم.

أفادت مصادر أمنية فلسطينية، بإصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي، اليوم الثلاثاء، إحداها خطيرة، خلال مواجهات مع القوات في مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم بالضفة الغربية .

ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”، اليوم، عن  المصادر قولها إن “قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، واندلعت مواجهات أطلقت خلالها الرصاص وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي إحداها في الصدر وُصفت بالخطيرة، واثنين في القدم، نقلوا على إثرها إلى مستشفيات بيت لحم لتلقي العلاج”.

وأضافت أن قوات “الاحتلال اعتقلت خلال اقتحام المخيم 8 مواطنين بعد دهم منازل ذويهم وتفتيشها”.

العناوين الورقية:

الوفد:

– منظمة التعاون الإسلامي توجه رسالة لمجلس الأمن بشأن جرائم إسرائيل.

أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، أمس الاثنين، استمرار العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس الفلسطينية، والذي أسفر عن استشهاد مواطنين فلسطينيين.

وحملت المنظمة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه الجرائم والاعتداءات المتكررة على الشعب الفلسطيني.

كما دعت المنظمة، في بيان لها، مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته في وضع حد لهذه الجرائم الإسرائيلية المستمرة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

وفي وقت سابق، أدان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس الإثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.

وقال أبو ردينة، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.

وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.

وحمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.

– 436 اعتداءً نفذه الاحتلال ومستوطنيه خلال مارس الماضي.

قالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، أمس الاثنين، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين نفذوا 436 اعتداءً خلال شهر مارس، بين اعتداء مباشر على المواطنين، وتخريب، وتجريف أراضٍ، واقتلاع أشجار، والاستيلاء على ممتلكات، وإغلاقات، وحواجز، وإصابات جسدية.

وبينت الهيئة  في تقريرها الشهري: “انتهاكات الاحتلال وإجراءات التوسع الاستعماري” لشهر مارس الماضي – أن هذه الاعتداءات تركزت في محافظة نابلس بواقع 130 عملية اعتداء، تليها محافظة جنين بـ60 اعتداءً ثم محافظة سلفيت بـ46 اعتداًء.

وأشارت الهيئة إلى أن الاعتداءات التي نفذها المستوطنون في شهر مارس بلغت 164 اعتداءً، تخللها محاولتهم إنشاء بؤرة استيطانية جديدة في منطقة الأغوار، وتركزت اعتداءات المستعمرين هذا الشهر في محافظة نابلس بـ69 اعتداءً.

وأصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي 51 إخطارا لهدم ووقف بناء وإخلاء منشآت فلسطينية، تراوحت بين إخطارات للهدم أو وقف البناء بحجة عدم الترخيص، وإخلاء بحجة التدريبات، تركزت معظمها في محافظات سلفيت بـ19 إخطارا، وأريحا بـ11 إخطارا.

وأفادت الهيئة بقيام قوات الاحتلال والمستوطنين بتجريف ما يزيد على 176 دونماً من أراضي المواطنين في محافظات القدس ورام الله وجنين، بهدف السيطرة عليها وتحويلها لصالح المستوطنين.

وقال رئيس الهيئة مؤيد شعبان، إن المؤسسة الرسمية الاحتلالية ترعى إرهاب المستوطنين، بشكل منظم ومنهجي ووقح، مشيرا إلى أن عمليات الهدم التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال شهر مارس بلغت 28 عملية هدم لـ33 منزلا ومنشأة تجارية ومصدر رزق، وتركزت هذه العمليات في محافظتي القدس والخليل.

وأضاف شعبان أن التقرير يرصد تعرض ما مجموعه 635 شجرة للضرر والاقتلاع على أيدي المستوطنين، كانت كلها من أشجار الزيتون، وقد تركزت هذه العمليات في محافظتي جنين باقتلاع 220 شجرة، ومحافظة نابلس باقتلاع 182 شجرة.

وتابع: إن سلطات الاحتلال أصدرت في شهر مارس أمري وضع يد لأغراض عسكرية بواقع 391 دونماً من أراضي المواطنين في محافظات سلفيت ورام الله وقلقيلية، إذ استهدف أمر وضع اليد الأول ما مجموعه 49 دونماً من أراضي محافظتي سلفيت ورام الله وتحديداً أراضٍ في قرية رنتيس وبلدة دير بلوط بمحافظتي رام الله والبيرة، وسلفيت.

وأردف شعبان: استهدف الأمر الثاني أراضي جينصافوت والفندق والحجة قبل أسبوع الذي قضى بالاستيلاء وضع اليد على 218 دونما لأغراض شق طريق تذرعت دولة الاحتلال بأنه طريق لأغراض عسكرية، لكنه في حقيقة الأمر لخدمة المستوطنين، من أجل قطع الطريق أمام اعتراضات أصحاب الأراضي تحججت بكونه طريقا لأغراض أمنية.

الشروق:

– الحكومة الفلسطينية: اقتطاعات إسرائيل من الضرائب ترفع عجز الموازنة إلى 610 ملايين دولار.

قالت الحكومة الفلسطينية، أمس الإثنين، إن اقتطاعات إسرائيل من أموال الضرائب الفلسطينية ترفع سقف العجز في الموازنة العامة للعام الجاري إلى ما يزيد على 610 ملايين دولار.

وذكرت الحكومة الفلسطينية في بيان، أن مجلس وزرائها أقر في جلسته الأسبوعية في مدينة رام الله، ملحق الموازنة للعام 2023، وأوصى بالتنسيب للرئيس محمود عباس لإرفاقه بقانون الموازنة الذي تم إقراره بالعناصر الرئيسية الخاصة للإيرادات والنفقات في جلسة سابقة.

وبحسب البيان، فإن الموازنة تعاني من عجز لا يقل عن 360 مليون دولار، من دون الاقتطاعات الإسرائيلية الجائرة التي تتعرض لها الخزينة العامة، ما يرفع سقف العجز إلى ما يزيد على 610 ملايين دولار.

ونقل البيان عن رئيس الحكومة محمد أشتية قوله إنه بسبب ارتفاع الخصومات الإسرائيلية التي بلغت شهريا نحو 250 مليون شيكل (الدولار الأمريكي 3.6 شيكل)، وتراجع المساعدات الدولية المخصصة للموازنة، اضطرت الحكومة أن تقترض من البنوك ليتم دفع راتب شهر مارس خلال أيام.

وأوضح أشتية أنه سيتم دفع راتب شهر أبريل الجاري قبل إجازة عيد الفطر، ليتمكن الموظفون من تلبية التزاماتهم المالية خلال إجازة العيد.

وكان مسؤولون فلسطينيون حذروا من أن اقتطاعات إسرائيل المالية تستهدف تقويض السلطة الفلسطينية ودفعها للانهيار، مطالبين بتحرك أمريكي عاجل لمنع انفجار الأوضاع الميدانية.

– الخارجية الفلسطينية ترحب باعتماد مجلس حقوق الإنسان قرار فلسطين حول المساءلة.

رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الاثنين، باعتماد مجلس حقوق الإنسان في دورته العادية 52، أول قرارات فلسطين أمام مجلس حقوق الإنسان وتحت البند الثاني من أجندته، تحت عنوان حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ووجوب ضمان المساءلة وإحقاق العدالة.

وشكرت الوزارة، الدول الأعضاء التي صوتت لصالح مشروع القرار الذي قدمته دولة فلسطين من خلال بعثتنا والدول والمجموعات الشقيقة والصديقة، وتصويتها الذي يعكس الموقف المبدئي للدول الأعضاء في أهمية مساءلة منظومة الاستعمار، الابارتهايد الإسرائيلي، بتصويت 38 دولة لصالح القرار ومنها دول عربية شقيقة، ودول هامة أوربية وأسيوية، وأفريقية، وبإجماع اوروبي وامتناع 7 دول (اوكرانيا، والمملكة المتحدة، والكاميرون، والتشيك، والهند، ونيبال، وجورجيا)، وانعزلت دولتان بالتصويت ضد وهي (مالاوي، والولايات المتحدة).

وعبرت الخارجية الفلسطينية عن أن الاجماع الدولي والتصويت الإيجابي على قرارات فلسطين في هذا الوقت بالذات يشكل شكلا من اشكال رفض الممارسات والجرائم الإسرائيلية المرتكبة من قوات الاحتلال أو ادواتها متمثلة في إرهاب المستوطنين، وفي ظل حكومة فاشية برنامجها قائم على الجرائم ضد الشعب الفلسطيني، وحقوقه، كما يشكل التصويت آلية ردع، للاحتلال، وحماية للشعب الفلسطيني، وحفاظا على حقوقه حتى احقاقها، وصولا الى إنهاء الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي ونظامه العنصري.

وشددت “الخارجية” على أن هذه التصويتات يجب ان تترجم الى خطوات كي تعبر الدول عن التزامها في تحمل مسؤولياتها في ضمان المساءلة للمجرمين، مرتكبي جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية بحق الشعب الفلسطيني، واحقاق العدالة والانتصاف لضحايا شعبنا وعائلاتهم.

وأكدت انها ستعمل جاهدة لتحويل هذه القرارات الى خطوات فاعلة من دول المجتمع الدولي لوضعها موضع التنفيذ، لردع ومساءلة ومحاسبة إسرائيل، والعمل على حماية الشعب الفلسطيني، وكفالة تطبيق القانون الدولي واحترامه في ارض دولة فلسطين وفرض اسس لإنهاء الاستعمار، وتفكيك الفصل العنصري الإسرائيلي.

وطالبت المجتمع الدولي ومؤسساته للعمل على مساءلة اسرائيل ومحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين، وشددت على ان سياسة المعايير المزدوجة والانتقائية في تنفيذ قواعد القانون الدولي ستقوض النظام الدولي القائم على القانون، وان الدبلوماسية الفلسطينية لن تسمح بالمساس بحقوق شعبنا الفلسطيني وعلى رأسها حقوقه في تقرير المصير، والاستقلال، والعودة.

اليوم السابع:

– وزير خارجية الأردن: عدم احترام الجماعات الإسرائيلية للمقدسات سبب العنف.

شدد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، على ضرورة وقف إسرائيل إجراءاتها الأحادية، مؤكدا أن سبب العنف هو الجماعات الإسرائيلية التي لا تحترم المقدسات وتهجر الفلسطينيين.

جاء ذلك خلال خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، خلال زيارة الصفدي لألمانيا.

وقال الصفدي إن السلام لن يتحقق إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، مؤكدا أن اجتماع العقبة كان منتجا سياسيا كسر الجمود.

وتابع الصفدي أنه “لن يستفيد أحد من تدهور العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولن يتوقف إلا إذا توقفت أسبابه”.

وأشار إلى أن تصريحات وتصرفات وزير المالية الإسرائيلي العنصرية تنذر بخطورة ما سيأتي إذا سمح له بتحديد مسار المستقبل.

بدورها ، قالت بيربوك إن الصراع في الشرق الأوسط في الأشهر والأسابيع السابقة تأجج، مضيفة أن الاتفاقات في اجتماعي العقبة وشرم الشيخ أعادت إحياء الأمل بإمكانية تأدية العبادات في شهر رمضان.

وأضافت أن ألمانيا والاتحاد الأوروبي على استعداد لدعم تفاهمات العقبة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشيرة إلى أن ألمانيا ستواصل التعاون مع الأردن لإنهاء الصراع في منطقة الشرق الأوسط.

– شرطة الاحتلال تعتقل فلسطينية بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن بالقدس.

اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، شابة من رهط بأراضي عام 48، في الثلاثينات من عمرها، بزعم أنها حاولت تنفيذ عملية طعن في القدس المحتلة.

وقال بيان للشرطة الإسرائيلية – أوردته وسائل إعلام عبرية – أنه تم إصدار أمر اعتقال للشابة لمدة 7 أيّام.

وكانت قوات الاحتلال قد أعدمت الشهيد محمد خالد العصيبي من النقب، ليل الجمعة الماضي، قرب باب السلسلة في المسجد الأقصى، بدعوى مُحاولته سحب سلاح أحد الجنود الإسرائيليين، وهو ما كذبه شهود عيان طالبوا بفحص كاميرات المراقبة.

– الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 10 فلسطينيين ويجدد الاعتقال الإدارى لأسير للمرة الثالثة.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، أمس الاثنين، فتى فلسطينيًا وثلاثة شبان من مدينة “قلقيلية”، بشمال غرب الضفة الغربية المُحتلة.

وقالت مصادر فلسطينية إن الفلسطينيين المعتقلين أكبرهم (21 عامًا) واعتقلوا جميعًا لدى مرورهم بحاجز عسكري أقامته قوات الاحتلال قرب قرية “صرة” جنوب غرب مدينة “نابلس”.

وعلى صعيد متصل، جددت محكمة “عوفر” العسكرية الإسرائيلية، الاعتقال الإداري للأسير “معتصم علي بركات ضبايا”، من مخيم “جنين” أربعة أشهر، وذلك للمرة الثالثة على التوالي.

وأوضح نادي الأسير الفلسطيني أن الأسير المُشار جرى اعتقاله بتاريخ 2/8/2022، وذلك لدى توجهه إلى الأردن من أجل العلاج.

كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، أمس الاثنين، ستة شبان فلسطينيين من مناطق متفرقة فى القدس المحتلة.

وذكرت هيئة شؤون الأسرى، فى بيان صحفى، إن قوات الاحتلال اعتقلت الناشطين المقدسيين مأمون عباسي من منزله في “رأس العامود”، وآلاء الصوص من بيتها في بيت حنينا.

كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة الطور واعتقلت أربعة شبان، بعد تفتيش منازلهم والعبث بمحتوياتها ومصادرة هواتفهم الشخصية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى