الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 26 مارس 2023

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

الشروق:

– الأوقاف الإسلامية بالقدس: عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى.

أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، باقتحام عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية، وسط تشديدات على المصلين الوافدين للمسجد.

ووفق وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) اليوم، نشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح، عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين.

وقالت دائرة الأوقاف إن “عشرات المستوطنين اقتحموا منذ الصباح، المسجد الأقصى، من باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية منه”.

وأوضحت أن “شرطة الاحتلال شددت من إجراءاتها على أبواب الأقصى، وفرضت قيودًا على دخول المصلين، واحتجزت هويات بعض الشبان قبيل صلاة الفجر، مما أدى لحدوث توتر بالمسجد”.

وكانت القوات الإسرائيلية اقتحمت المصلى القبلي، وأجبرت المعتكفين على الخروج منه بالقوة، في محاولة لإنهاء الاعتكاف المتواصل منذ بداية شهر رمضان المبارك، كما حاولت مصادرة هواتف المعتكفين عند أبواب الأقصى بعد إخراجهم منه.

– عائلة فلسطينية تنجو بأعجوبة من الموت حرقا على يد مستوطنين شمال رام الله.

عرضت فضائية «العربية» مقطع فيديو يرصد لحظات عصيبة لنجاة عائلة فلسطينية من الموت حرقًا على يد مستوطنين شمال رام الله.

وأحرق مستوطنون، فجر اليوم الأحد، منزلا مأهولا في بلدة سنجل شمال المدينة الفلسطينية.

وأفادت مصادر محلية لـ«وفا»، بأن أربعة مستوطنين، ألقوا تجاه منزل المواطن أحمد ماهر عواشرة (35 عاما)، موادًا حارقة، بينما كان يتواجد داخله مع أسرته المكونة من ستة أفراد، ولاذوا بالفرار.

وقال عواشرة، إن عائلته نجت بأعجوبة من الموت حرقا.

وتتعرض بلدة سنجل لاعتداءات متكررة من المستوطنين من البؤرتين الاستيطانيتين «جفعات هرئيل» و«هرواة» ومستوطنتي «شيلو» و«معاليه ليبونة» المقامة على أراضي المواطنين في البلدة والقرى المجاورة.

ولم تتوقف جرائم الحرق والقتل بحق الفلسطينيين، فقد شن المستوطنون في الثامن والعشرين من فبراير الماضي، هجمة شرسة واعتداءات غير مسبوقة على بلدات وقرى حوارة وبورين وقريوت جنوب نابلس، وأحرقوا عشرات المنازل والمركبات.

وفي عام 2015، أحرق مستوطنون منزل عائلة دوابشة من قرية دوما جنوب نابلس، ما أدى لاستشهاد سعد دوابشة وزوجته ريهام وابنه الرضيع علي، فيما أصيب طفلهم أحمد بحروق بالغة.

– وزراء خارجية دول الخليج يدينون في رسالة لنظيرهم الأمريكي تصريحات وزير مالية إسرائيل.

أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن وزراء خارجية دول مجلس التعاون، قد بعثوا برسالة مشتركة إلى نظيرهم الأمريكي أنتوني بلينكن، أدانت تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بيزالل سموتريتش، بإزالة بلدة حوارة من الوجود، وتصريحاته التي تُنكر حقيقة وجود الشعب الفلسطيني.

وبحسب بيان صادر عن مجلس التعاون الخليجي، صباح الأحد، أوضح الأمين العام، أن الرسالة تأتي تجسيداً لموقف قادة دول الخليج بشأن قضية فلسطين كونها قضية العرب والمسلمين الأولى، مؤكداً ما ورد في البيان الختامي للدورة الـ155 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون، والذي عقد في 22 مارس 2023م، بشأن دعم مجلس التعاون لسيادة الشعب الفلسطيني على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ يونيو 1967م، وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وضمان الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق كافة، ورفض الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال إن الرسالة تضمنت الثناء على الموقف الأمريكي الرافض لهذه التصريحات، ودعوتهم للولايات المتحدة الأمريكية إلى تحمل مسؤولياتها في الرد على الإجراءات والتصريحات التي تستهدف الشعب الفلسطيني كافة.

وحث الإدارة الأمريكية أيضا على القيام بدورها للتوصل إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع، يقوم على مبادئ القانون الدولي ومبادرة السلام العربية، بما في ذلك حق الشعب الفلسطيني المشروع في قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، عاصمتها القدس الشرقية.

وشدد على إدانة مجلس التعاون للتصريحات المتصاعدة والانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، بما فيها الجرائم التي ارتكبت مؤخراً في مدينة ومخيم جنين، وفي بلدات حوارة وبورين وعصيرة القبلية وغيرها، والتي راح ضحيتها عدد من الشهداء وعشرات الجرحى، وهدم المنازل وتدمير الممتلكات، وانتهاك قدسية المسجد الأقصى المبارك واستهداف الوجود الفلسطيني في مدينة القدس، ومحاولات تغيير طابعها القانوني وتركيبتها السكانية والترتيبات الخاصة بالأماكن المقدسة الإسلامية.

اليوم السابع:

– فلسطين تحمل حكومة الاحتلال المسؤولية عن عدوانها المتواصل على المسجد الأقصى.

حملت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الأحد، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن عدوانها المتواصل على المسجد الأقصى والمعتكفين والمصلين فيه، واعتبرته تصعيدا خطيرا في الأوضاع على ساحة الصراع.

وأدانت الخارجية الفلسطينية، في بيان صحفي، “عمليات الاقتحام الاستفزازية المستمرة للمسجد الأقصى وباحاته من قبل غلاة المستوطنين المتطرفين، والدعوات التحريضية المتواصلة لتكثيف حشد المقتحمين، كما أدانت إقدام شرطة الاحتلال على إخراج وطرد المصلين والمعتكفين بالقوة والاعتداء عليهم، واعتبرتها جريمة حقيقية ومساسا بقدسية المسجد الأقصى وباحاته وحرمة شهر رمضان المبارك”.

وذكرت أن “الحكومة الإسرائيلية التي استبقت الشهر الفضيل بحملة تحريض على الشعب الفلسطيني تحت ذريعة (التحذير من تصاعد العنف) خلال شهر رمضان، تكشف مرة أخرى عن خططها في استخدام تلك الحملات التحريضية لتصعيد عدوانها على الشعب الفلسطيني واقتحاماتها واستهدافها للمسجد الأقصى بهدف تكريس تقسيمه الزماني على طريق تقسيمه مكانيا إذا لم يكن هدمه بالكامل”.

وطالبت الخارجية الفلسطينية بموقف دولي عملي وفاعل لإجبار الحكومة الإسرائيلية على الالتزام بالاتفاقات الموقعة ووقف استهداف القدس ومقدساتها وفي مقدمتها المسجد الأقصى قبل فوات الأوان.

– قيادي فلسطيني: اقتحام الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين للأقصى ينذر بعواقب وخيمة.

قال عضو اللجنة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المجلس الثوري لحركة “فتح” أسامة القواسمي، اليوم الأحد، إن اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى وإخراج المعتكفين فيه بالقوة واعتقال المصليين ينذر بعواقب وخيمة، مؤكدا أنه عدوان آثم على الشعب الفلسطيني ومقدساته في شهر رمضان المبارك.

وأضاف القواسمي، في بيان صحفي، “أن هذا العدوان مقصود ومخطط له ضمن مسلسل الاعتداءات اليومية التي تقوم بها حكومة تل أبيب الفاشية، والتي تهدف إلى تصدير الأزمة الداخلية لتفجير الأوضاع”.

ودعا أبناء حركة “فتح” وجماهير الشعب الفلسطيني إلى “الاعتكاف والرباط والدفاع عن مقدساتنا الإسلامية والمسيحية أمام هذا العدوان الغاشم، الذي يستفز مشاعر كل المسلمين والأحرار في العالم”.

وقد اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، صباح الأحد، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، التي قامت بتفريق ساحات الحرم من المصلين والمعتكفين لتأمين اقتحامات المستوطنين.

وقالت دائرة الأوقاف الاسلامية إن أعدادا كبيرة من المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى في ساعات الصباح الأولى، فيما قامت تلك القوات بإفراغ الأقصى من الفلسطينيين لتأمين اقتحامات المستوطنين.

وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن قوات الاحتلال اعتقلت حسنين رمانة من ضاحية السلام في عناتا، وعلي ومراد صندوقة، عقب الاعتداء على المصلين هناك وإبعادهم عن المكان.

العناوين الورقية:

الوفد:

– قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا بعد عملية حوارة.

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلية، مساء أمس السبت، قرية بيتا جنوب نابلس بحثًا عن منفذ عملية إطلاق النار في حوارة، والتي أسفرت عن إصابة اثنين من جنود الاحتلال.

واندلعت المواجهات بين المواطنين الفلسطينيين وقوات الاحتلال على مدخل بلدة بيتا عقب اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي في إطار البحث عن منفذي عملية حوارة.

وأصيب إسرائيليان اثنان، في عملية إطلاق نار ببلدة حوارة جنوب نابلس بالضفة الغربية، فيما تنفذ قوات الجيش الإسرائيلي “عملية واسعة” لملاحقة منفذي الهجوم.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إن المصابين في عملية إطلاق النار “حالتهما متوسطة وخطيرة”.

وتنفذ قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي عملية واسعة جنوب نابلس، لملاحقة مركبة منفذي عملية إطلاق النار”.

ويعتبر هذا الهجوم هو الثالث من نوعه في بلدة حوارة الفلسطينية في أقل من شهر، وسط مخاوف من انزلاق الوضع.

وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال وقوع إصابات في عملية إطلاق النار بحوارة، وحالة الجرحى ما بين المتوسطة والخطيرة، والقوات تطارد المنفذين.

وقامت القوات الإسرائيلية بعملية مطاردة واسعة خلف السيارة التي استخدمت في عملية إطلاق النار، وأغلقت كافة المداخل والطرقات جنوب مدينة نابلس.

ومنذ بداية العام، أودى النزاع الفلسطيني الإسرائيلي بحياة 100 قتيل في صفوف الجانبين. وقضى 86 فلسطينيًا و13 إسرائيليًا، بالإضافة إلى مواطنة أوكرانية، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس من مصادر رسمية إسرائيلية وفلسطينية.

– قوات الاحتلال تقتحم المسجد الأقصى وتخرج المعتكفين منه.

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، المصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك وأجبرت المعتكفين على مغادرة المسجد باستخدام القوة ضدهم، كما أقبلت على اعتقال أحدهم أثناء تنفيذ هذا الاقتحام.

وأعطت شرطة الاحتلال الإسرائيلي المعتكفين في المسجد الأقصى بضع دقائق للمغادرة قبل دخولها وإخلائهم بالقوة، فيما منعت أي شخص يخرج من المسجد الأقصى من العودة إلى دخوله.

دخل أكثر من 50 جنديًا من وحدات القمع الإسرائيلية إلى باحات المسجد الأقصى وبدأت بالقاء القنابل الصوتية على المعتكفين، كما دخل  حوالي 10 ضباط إسرائيليين إلى المسجد القبلي في المسجد الأقصى وطلبوا من المعتكفين الخروج منه.

بدوره، قال عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى: “الاحتلال الاسرائيلي يبدأ بحملته المسعورة على المسجد الأقصى المبارك ويحارب عبادة الله فيه ويفرغه من المصلين المعتكفين”.

وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يتم تناقله عن إطلاق قنابل غاز داخل المسجد هو “غير صحيح”، وإنما ما حدث هو فقط اقتحام لمجموعة ضباط وعملهم على طرد المعتكفين.

– الأردن يدين طرح الاحتلال عطاءات لبناء 1000 وحدة استيطانية جديدة.

أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن، طرح سلطات الاحتلال الإسرائيلية عطاءات لبناء أكثر من ألف وحدة استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية.

ونقلت وكالة الأنباء الأردنية  بترا، أمس السبت، عن الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي قوله: “النشاطات الاستيطانية تعد خرقاً فاضحاً وجسيماً للقانون الدولي وفي مقدمها قرار مجلس الأمن رقم 2334”.

وأكد الناطق أن “سياسة الاستيطان بمجملها وبتفاصيلها تمثل انتهاكاً للقانون الدولي وتقويضاً لأسس السلام وجهود تحقيقه وفرص حل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية.

وشدد كذلك على أن الممارسات الأحادية التي تقوم بها إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، من بناءٍ للمستوطنات وتوسيعها، ومصادرة الأراضي وتهجير الفلسطينيين هي ممارسات لاشرعية ولا قانونية ومرفوضة ومدانة تمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي الإنساني.

الشروق:

– منظمة التعاون الإسلامي تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على مخطط لبناء وحدات استيطانية جديدة.

أدانت منظمة التعاون الإسلامي يوم السبت مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على مخطط لبناء وحدات استيطانية جديدة، معتبرة الاستيطان يشكل انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي .

وأكدت المنظمة في بيان لها “أن سياسة الاستيطان الاستعماري غير شرعية، وتشكل انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وخصوصاً قرار مجلس الأمن رقم (2334)”.

كما جددت المنظمة رفضها وادانتها الشديدة لقرار الكنيست الإسرائيلي إلغاء “قانون فك الارتباط” وشرعنة الأنشطة الاستيطانية الاستعمارية في الأرض الفلسطينية المحتلة ودعت، في الوقت نفسه، الأطراف الدولية الفاعلة إلى تحمل مسؤولياتها في إنفاذ قرارات الشرعية الدولية، والضغط على إسرائيل، قوة الاحتلال، لوقف اعتداءاتها وانتهاكاتها المستمرة بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته”.

وطرحت الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، عطاءات لبناء أكثر من 1000 وحدة جديدة في المستوطنات اليهودية بالضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، حسبما أفادت حركة “السلام الآن” الإسرائيلية المناهضة للاستيطان، وذلك على الرغم من تعهد إسرائيل بوقف البناء في المستوطنات في إطار الجهود الرامية إلى الحد من موجة العنف المميتة في المنطقة.

الدستور:

– السعودية تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي بشأن بناء وحدات استيطانية جديدة .

أعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بنشر عطاءات لبناء وحدات استيطانية خلال الأسبوع الجاري داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية عن بيان الوزارة استنكار المملكة السعودية وتنديدها لهذا القرار الذي يعد استمرارا للانتهاكات الصارخة التي تقوم بها سلطات الاحتلال.

وأهابت المملكة بالمجتمع الدولي الاضطلاع بمسئولياته لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووقف ممارساته الاستفزازية، التي من شأنها عرقلة مسارات الحلول السياسية القائمة على مبادرة السلام العربية، وتقويض جهود السلام الدولية.

– الكويت تدين قرار الاحتلال السماح بإعادة الاستيطان شمال الضفة .

أدانت وزارة الخارجية الكويتية، قرار سلطات الاحتلال بالسماح بإعادة الاستيطان في مناطق شمال الضفة الغربية.

وأكدت خارجية الكويت رفضها التام هذا القرار الجائر الذي يشكل انتهاكا صارخا لميثاق الأمم المتحدة وقرارات الامم المتحدة بما فيها قرار مجلس الأمن رقم 2334، الذي من شأنه المساهمة في تقويض الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى خفض التصعيد وإحلال السلام.

وجددت دولة الكويت مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة الاضطلاع بمسؤولياته والضغط على سلطات الاحتلال للرجوع عن قراراتها الاستيطانية المخالفة للقوانين والقرارات الدولية.

وصادق الكنيست الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي بالقراءتين الثانية والثالثة على إلغاء بنود في قانون “فك الارتباط” الذي أقر وطبق عام 2005.

اليوم السابع:

– الوطني الفلسطيني: طرح الاحتلال عطاءات لبناء وحدات استيطانية جريمة.

 قال المجلس الوطني الفلسطيني، أمس السبت، إن طرح الاحتلال الإسرائيلي عطاءات لبناء مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في القدس وبيت لحم جريمة مخالفة لكل القرارات الدولية.

وأضاف المجلس، في بيان صحفي، أن حكومة اليمين الفاشية تسابق الزمن لتغيير هوية القدس العربية الاسلامية وطابعها التاريخي وتهويد المدينة وفصلها عن محيطها.

ودعا المجلس المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات تتجاوز الادانة وتدل على جدية الموقف الدولي بفرض عقوبات على هذا الكيان بحكم أن الاستيطان جريمة إنسانية وانتهاك للمواثيق والقرارات الدولية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى