غير مصنف
قراءة في الصحف العربية 3 أكتوبر 2022
حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الشروق:
- هجومان بالضفة الغربية.. إطلاق نار في الخليل وإصابة جندي إسرائيلي قرب مستوطنة إيتمار.
أفادت مراسلة RT مساء الأحد بأن دوي إطلاق نار كثيف سمع قرب كريات أربع في الخليل جنوب الضفة الغربية.
ونشرت وسائل إعلام فلسطينية مقطع فيديو وثق عملية إطلاق النار.
وفي وقت سابق الأحد، قالت وسائل إعلام إسرائيلية مساء يوم الأحد إن جنديا أصيب في ساقه خلال إطلاق النار قرب مستوطنة إيتمار في مدينة نابلس بالضفة الغربية.
وأضافت أنه تم نقل الجندي المصاب إلى مستشفى بلينسون لتلقي العلاج، مشيرة إلى أنه ضمن الكتيبة 202 التابعة للواء المظليين.
وأفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بورود بلاغ عن عملية إطلاق نار بالقرب من مدينة نابلس.
وقالت وسائل الإعلام العبرية إن قوة من الجيش الإسرائيلي التي كانت متواجدة هناك ردت بإطلاق النار على المسلحين الذين كانوا يقيمون على ما يبدو على أسطح المنازل في المدينة.
ولفتت التقارير الإسرائيلية إلى أن القوات شرعت بعمليات بحث وتمشيط في المنطقة وأطلقت قنابل مضيئة في محاولة للعثور على منفذي إطلاق النار التي استهدفت نقطة عسكرية للجيش قريبة من مستوطنة إيتمار.
هذا، وأشارت إلى أن رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة يوسي دغان، تعرض لإطلاق نار أيضا قرب إيتمار.
جدير بالذكر أن إطلاق النار تزامن مع خروج مظاهرة للمستوطنين قرب حاجز حوارة جنوبي نابلس، للمطالبة بتصعيد العملية العسكرية ضد الفلسطينيين في ظل ما وصفوه بـ”تردي الأوضاع الأمنية وتسارع وتيرة العمليات التي ينفذها فلسطينيون ضد أهداف إسرائيلية”، على حد تعبيرهم. - مستوطنة إسرائيلية ترقص بشكل استفزازي في باحات المسجد الأقصى.
نشرت وسائل إعلام فلسطينية مساء يوم الأحد مقطع فيديو وثق مستوطنة إسرائيلية وهي تؤدي رقصات استفزازية في باحات المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت وكالة “شهاب” بأن إحدى المستوطنات اليهوديات نشرت مقطع فيديو داخل المسجد الأقصى وهي تؤدي رقصات استفزازية في باحاته.
وأكدت أن شريط الفيديو أثار حفيظة وغضب الشارع الفلسطيني خاصة وأن الكثير من المستوطنات اليهوديات نشرن في الأيام السابقة صورا فاضحة لهن أمام قبة “الصخرة المشرفة”، وهو ما قوبل باستنكار وغضب شديد حينها.
البوابة نيوز: - استشهاد شابين فلسطينيين وإصابة ثالث برصاص الاحتلال شمال رام الله.
استشهد شابين فلسطينيين اثنين، وأصيب ثالث، فجر اليوم الاثنين، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، منطقة ضاحية التربية والتعليم، شمال رام الله.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن قوات الاحتلال اقتحمت ضاحية التربية والتعليم قرب مخيم الجلزون شمالا، وأطلقت النار صوب ثلاثة شبان داخل مركبتهم، ما أدى لاستشهاد إثنين منهم، وهما: باسل قاسم بصبوص (19 عاما)، وخالد فادي عنبر (21 عاما) من مخيم الجلزون، وإصابة رأفت سلامة عوض حبش (19 عاما) من بلدة بيرزيت.
وقال شاهد عيان من المخيم، إن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت الضاحية عند الساعة الثالثة فجرا وتمركزت بالمكان، وفي الوقت ذاته كان الشبان الثلاثة وهم عمال بناء، يستقلون مركبتهم الخاصة يغادرون الضاحية متوجهين لمدخل المخيم، فأطلق الجنود باتجاههم أكثر من 30 رصاصة، ما أدى لاستشهاد اثنين منهم، وإصابة الثالث، كما اخترق الرصاص منازل المواطنين.
ولفت إلى أن جنود الاحتلال احتجزوهم أكثر من نصف ساعة في المركبة، ثم تم سحلهم بطريقة بشعة وإلقائهم على الأرض قرابة 20 دقيقة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال اختطفت جثماني الشهيدين، واعتقلت المصاب.
وأعلنت حركة “فتح” إقليم رام الله والبيرة، الاضراب الشامل في المحافظة، حدادا على روح الشهيدين.
وبارتقاء الشهيدين بصبوص وعنبر، يرتفع عدد الشهداء منذ بداية العام الجاري إلى 167 شهيدا في جميع محافظات الوطن، بحسب التجمع الوطني لأُسر شهداء فلسطين. - عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى.
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن مجموعات متتالية من المستوطنين اقتحموا “الأقصى”، ونظموا جولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية عنصرية في باحاته، خاصة في المنطقة الشرقية منه، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وكانت “جماعات الهيكل” المزعوم، قد أعلنت عن رصدها مكافأة مالية لكل مستوطن يقتحم المسجد الأقصى وينفخ بالبوق مع إدخال “القرابين النباتية”، في عيد “العرش اليهودي” الأسبوع المقبل.
كما أطلقت جماعات استيطانية متطرفة دعوات لأنصارها لتنفيذ أكبر اقتحام للمسجد الأقصى، والاحتشاد بعائلاتهم وأطفالهم، خاصة في الحادي عشر من تشرين الأول الجاري لمناسبة هذا العيد.
ويتعرض المسجد الأقصى المبارك لاقتحامات يومية ما عدا يومي الجمعة والسبت، في محاولة لفرض تقسيم زماني ومكاني فيه، وتزداد حدة هذه الاقتحامات وشراستها في موسم الأعياد والمناسبات الخاصة بالاحتلال.
العناوين الورقية:
الوفد: - إسرائيل تعتقل 800 فلسطيني دون محاكمة داخل سجونها.
قالت منظمة حقوقية إسرائيلية: إن إسرائيل تحتجز ما يقرب من 800 فلسطيني دون محاكمة أو تهمة، وهو أعلى رقم منذ عام 2008، وفق ما ذكرت “سكاي نيوز”
وقالت منظمة “هموكيد” التي تجمع بانتظام أرقامًا من سلطات السجون الإسرائيلية: إن 798 فلسطينيًّا محتجزون حاليًا في ما يُسمى بالاعتقال الإداري، وهي ممارسة يمكن فيها احتجاز الأسرى لأشهر، ولا يعرفون التهم الموجَّهة إليهم، ولا يسمح لهم حق الوصول إلى الأدلة المقدَّمة ضدهم.
وأفادت المنظمة بأن عدد المحتجزين إداريًّا ارتفع بشكل مطرد هذا العام، حيث يشن الاحتلال الإسرائيلي مداهمات ليلية للاعتقال في الضفة الغربية ردًّا على سلسلة من الهجمات ضد إسرائيليين في وقت سابق من هذا العام.
وتزعم إسرائيل أنها تستخدم الاعتقال الإداري لعرقلة الهجمات وكبح جماح المسلحين الخطرين بدون الكشف عن معلومات استخبارية حساسة. - قوات الاحتلال تعتقل 8 فلسطينيين بالضفة الغربية.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، ثمانية فلسطينيين في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، فيما اندلعت مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في محيط جامعة القدس وفي محافظة “نابلس” الشمالية.
قالت مصادر أمنية فلسطينية إنه تم اعتقال فلسطينيين اثنين وصادرت سيارة كانا يستقلانها، عند حاجز عسكري مفاجئ نصبته على مدخل بلدة “بدو” بالقدس، فيما تم اعتقال شاب آخر من بلدة “سلوان” الواقعة إلى الجنوب مباشرة من المسجد الأقصى المبارك.
وأضافت المصادر أنه تم اعتقال شاب من محافظة “قلقيلة” الواقعة شمال غرب الضفة، إلى جانب شابين من محافظة بيت لحم، الواقعة إلى الجنوب من القدس.
وفي السياق ذاته، هاجم مستوطنون سيارات الفلسطينيين قرب حاجز بيت فوريك في شرق نابلس، ما أدى إلى تضرر بعضها واندلاع اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال التي اعتقلت شابين.
وقال مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس أحمد جبريل، إن قوات الاحتلال والمستوطنين اعتدوا على ضابطي إسعاف، على مفرق بيت فوريك، وتم نقل أحدهما إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وأدانت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اعتداء قوات الاحتلال على طواقم الهلال الأحمر، في أثناء تأديتهم واجبهم الإنساني، واعتبرت هذه المشاهد “وصمة عار على جبين دولة الاحتلال”.
الدستور: - الأردن: ما يجرى ضد الشعب الفلسطيني اعتداء ممنهج من الاحتلال الإسرائيلي.
أكد أمين عام اللجنة الاردنية لشؤون القدس، عبدالله كنعان، أن الاقتحامات الإسرائيلية في مختلف المدن الفلسطينية والإعدامات الميدانية بحق الشعب الفلسطيني دليل على العنف الإسرائيلي.
وأضاف، بمناسبة اليوم الدولي للاعنف، الذي صادف أمس الأحد، أن الإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية في فلسطين قائمة على سياسة العنف بما في ذلك القتل والأسر ومصادرة الأراضي وطرد الشعب الفلسطيني واستيطان أرضه واقتحام وتهديد مقدساته الإسلامية والمسيحية بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وبين أن اللجنة الأردنية لشؤون القدس في يوم اللاعنف الدولي، تؤكد أهمية تبني هيئة الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية، لاستراتيجية عملية تشمل نشر الوعي بالانتهاكات الإسرائيلية وإزالة مظاهر العنف التي تنتهجها إسرائيل.
وحث كنعان الإعلام العالمي الحر على فضح ممارسات العنف الإسرائيلية في فلسطين المحتلة.
وأوضح المسؤول الأردني أن سبتمبر الماضي، شهد أكثر من 180 حالة اعتقال وقيام 4426 مستوطنا باقتحام المسجد الأقصى وصدور 37 قراراً للإبعاد عن المسجد الأقصى وتنفيذ 12 عملية هدم للمنازل. - خلال زيارة أبنائهم .. الاحتلال يغلق سجن «ريمون» ويحتجز أهالي الأسرى .
أغلقت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الأحد، سجن ريمون بالكامل، واحتجزت أهالي الأسرى خلال زيارتهم لأبنائهم، واعتقلت شقيقة أسير.
وقال حين عبدربه الناطق باسم هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، إن إدارة سجون الاحتلال أغلقت سجن ريمون واحتجزت الأهالي في غرفة الزيارة، واعتقلت شقيقة الأسير سبع الطيطي، الشابة أسيل الطيطي من مخيم بلاطة في محافظة نابلس، حسبما نشرت وكالة الأنباء الفلسطينية.
وطالبت هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين اللجنة الدوية للصليب الأحمر بالتحرك العاجل والسريع للإفراج عن أهالي الأسرى وفك احتجازهم من سجن ريمون والاطمئنان على أوضاعهم وتسهيل عودتهم.
البوابة: - الخارجية الفلسطينية تدعو الدول لربط علاقاتها بدولة الاحتلال بمدى التزامها بالقانون الدولي.
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اعتداءات ميليشيات المستوطنين ومنظماتهم وعناصرهم المسلحة ضد المواطنين وأرضهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، التي تتم يوميا بحماية واسناد واشراف جيش الاحتلال، في توزيع مدروس للأدوار لتنفيذ المزيد من عمليات سرقة الأرض الفلسطينية وتهويد عديد الأماكن المقدسة والأثرية والتاريخية، وتعميق الاستيطان في أرض دولة فلسطين، بما يؤدي إلى تكريس حلقات إضافية من نظام الفصل العنصري “الابرتهايد”.
وقالت الوزارة في بيان لها، أمس الأحد، إنها تنظر بخطورة لإصرار دولة الاحتلال على هذا التصعيد الجنوني في الأوضاع على ساحة الصراع ومخاطره على تفجيرها بالكامل خدمة لمصالحها الاستعمارية وهروباً من دفع استحقاقات السلام، ضاربة بعرض الحائط جميع المطالبات والدعوات الدولية والإقليمية لدولة الاحتلال بوقف تصعيدها واعتداءاتها على المواطنين الفلسطينيين.
وشددت على أن هذا التصعيد سياسة إسرائيلية ممنهجة ومتعمدة تهدف لخفض المستوى السياسي للقضية الفلسطينية وتقليصه بالكامل عبر محاولة فرض حلول مجتزأه تتراوح بين تلبية بعض الحقوق المدنية للفلسطينيين وبين الحلول العسكرية الأمنية بعيداً عن أية حلول سياسية.
وحملت الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا التصعيد، واعتبرته نتيجة مباشرة لوجود الاحتلال والاستيطان وللتنكر الإسرائيلي الرسمي لحقوق شعبنا العادلة والمشروعة.
وطالبت المجتمع الدولي والدول كافة بتحميل دولة الاحتلال المسؤولية المباشرة عن هذا التصعيد، وممارسة ضغط حقيقي عليها لوقفه فوراً، وتدعوها لربط علاقاتها مع إسرائيل كقوة احتلال بمدى التزامها بالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ومبادئ حقوق الإنسان.
وأكدت أن غياب المساءلة الدولية لإسرائيل وافلاتها المستمر من العقاب يشجعها على ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم، ويوفر لها البيئة الدولية المناسبة للتمادي في تخريب فرصة تطبيق مبدأ حل الدولتين. - وزير لبناني سابق: خطاب الرئيس عباس نجح في تثبيت مركزية القضية الفلسطينية .
أكد الوزير اللبناني السابق غازي العريضي أن خطاب الرئيس محمود عباس على منبر الأمم المتحدة، كان مميزا وهاما ونجح في تثبيت مركزية القضية الفلسطينية، بعد أن أصبحت القضية الأوكرانية الأبرز مؤخراً على الأجندة الدولية”.
وقال العريضي في حديث لبرنامج “من بيروت”، عبر تلفزيون فلسطين: “إن خطاب الرئيس أكد أن القضية الفلسطينية قضية أساسية مركزية في تكريس الأمن والاستقرار في العالم، وليس في المنطقة وحسب”.
وأضاف: “اسرائيل أثبتت أنها لا ترغب في تحقيق السلام، وما يدل على ذلك هو سياساتها الهمجية وممارسة العنف والعنصرية والارهاب والقتل ضد الفلسطينيين، واستهداف الأماكن المقدسة والقدس والمسجد الاقصى، وعدم الالتزام بالاتفاقات الموقعة مع الجانب الفلسطيني”.
وأشار إلى أن دول العالم أصبحت تدرك أن اسرائيل ليست شريكا في عملية السلام، والإدارة الأمريكية ليست طرفا نزيها، عندما تؤكد دعمها لحق اسرائيل بالدفاع عن نفسها وتغفل عن جرائمها ضد الفلسطينيين. - مركزية “فتح” تبحث وضع آليات لتنفيذ ما ورد في خطاب الرئيس الفلسطيني .
عقدت اللجنة المركزية لحركة فتح، أمس الأحد، اجتماعا لها، في مقر التعبئة والتنظيم بمدينة رام الله.
يأتي الاجتماع في إطار متابعة القضايا التي جرى بحثها خلال الاجتماع الأخير للجنة المركزية برئاسة الرئيس محمود عباس.
وجرى خلال الاجتماع، بحث وضع الآليات لتنفيذ ما ورد في خطاب سيادته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الأخير.
وستتواصل اجتماعات اللجنة المركزية لمتابعة كافة القضايا، خاصة الوضع الداخلي وحوار الجزائر، بالإضافة إلى عدد من القضايا الداخلية الخاصة بالحركة.