غير مصنف

قراءة في الصحف العربية 31 أكتوبر 2022


حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الورقية:
الوفد:

  • الاحتلال يعتقل ضابطًا فلسطينيًا وشابًا.. ومستوطنون يحطمون عشرات السيارات.
    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، ضابطًا في جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني وشابًا آخر، من مخيم الجلزون شمال رام الله.
    وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن الضابط المعتقل هو برتبة نقيب في الأمن الوقائي ويدعى محمود حمزة محاريق (40 عامًا)، وقد تم اعتقاله والشاب بعد مداهمة منزليهما، وتفتيشهما.
    وعلى صعيد آخر، اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
    ويقتحم المستوطنون باحات “الأقصى” بشكل شبه يومي، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني فيه.
    كما حطم مستوطنون إسرائيليون، عشرات السيارات في عدد من الأحياء القريبة من مستوطنة “كريات اربع”، التي نفذ فيها فلسطيني هجومًا أسفر عن مقتل مستوطن.
    وقالت ناشطة في منظمة السلام الإسرائيلية (بتسيلم)، إن العشرات من السيارات تعرضت للتحطيم والتهشيم من قبل مجموعات المستوطنين في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل.
    وقام المستوطنون بمهاجمة سيارات المواطنين الفلسطينيين في شوارع عدة.
  • سلطات الاحتلال الإسرائيلي تفرض إغلاقًا شاملًا على الضفة الغربية يوم انتخابات الكنيست.
    قالت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إن إغلاقًا شاملًا على الضفة الغربية، سيدخل حيز التنفيذ منتصف ليل الإثنين – الثلاثاء، حيث تجرى انتخابات الكنيست الـ25، مطلع شهر نوفمبر المقبل.
    وسيستمر الإغلاق لمدة 24 ساعة ويشمل فرض طوق شامل على الضفة المحتلة وإغلاق المعابر مع قطاع غزة في يوم انتخابات الكنيست الإسرائيلية.
    وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن القيادة السياسية الإسرائيلية وافقت على “فرض طوق أمني شامل على منطقة (الضفة المحتلة) وإغلاق المعابر مع قطاع غزة في يوم الانتخابات للكنيست يوم الثلاثاء المقبل”.
    وأضاف الجيش في بيانه أن القرار اتخذ “بناء على تقييم الوضع الأمني وبتوصية المؤسسة الأمنية”.
    الشروق:
  • وزير خارجية فلسطين: نأمل أن يساعدنا العرب في مساءلة بريطانيا وأمريكا بسبب وعد بلفور.
    أعرب وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، عن أمله في أن تقوم الدول العربية بمساعدة بلاده في مساءلة بريطانيا ومعها الولايات المتحدة على جبر الضرر بحق الشعب الفلسطيني نتيجة “وعد بلفور” المشؤوم.
    وقال المالكي، في مؤتمر صحفي أمس الأحد في الجزائر، في العاصمة الجزائرية إن موضوع الذكرى الـ105 لوعد بلفور، يجب أن يأخذ حقه في القمة العربية التي ستنعقد بعد يومين.
    وأضاف ” يجب إدانة بريطانيا والولايات المتحدة. نأمل أن تساعدنا الدول العربية في مسالة بريطانيا والولايات المتحدة، نتيجة الضرر الذي لحق بالشعب الفلسطيني. سنطالب بريطانيا باحترام حقوق الشعب الفلسطيني التي هدرت نتيجة لهذا القرار (وعد بلفور)”.
    وتابع : ” بعد يومين ستجرى الانتخابات الإسرائيلية العامة هي الرابعة في ظرف 5 سنوات. كل استطلاعات الرأي تشير إلى تنافس بين الفاشية واليمين المتطرف. المجتمع الإسرائيلي أصبح أكثر فاشية ويكن كرها شديدا للفلسطينيين. يجب أن يُنظر لإسرائيل كدولة فاشية ودولة الفصل العنصري تنتهك القانون الدولي وحقوق الإنسان، وما يتركب هو جرائم ضد الإنسانية”.
    وأبرز المالكي أن المجتمع الدولي يدير ظهره للجرائم التي ترتكب في حق الشعب الفلسطيني، في حين كان يتعين عليه أن يتخذ خطوات عملية لمعاقبة إسرائيل على أفعالها.
    كما لفت إلى أن إعلان الجزائر للوحدة بين الفصائل الفلسطينية لم تتحفظ عليه أية جهة كانت، مؤكدا أنه يمثل بارقة أمل للشعب الفلسطيني في إنهاء هذا الانقسام.
    وأضاف: ” القضية الفلسطينية تدفع ثمن الانقسام على كل المستويات، لدينا صفحة جديدة وفرصة يجب البناء عليها من خلال إعلان الجزائر. علينا إيجاد آليات عملية لتنفيذ بنوده. ننتظر اقرار بنود الاتفاق من قبل القادة العرب على أن يتولى فريق العمل العربي الإشراف على تنفيذه”.
    وطالب المالكي، بإبقاء مبادرة السلام العربية حية وتقديم الدعم لها، والعودة لاعتمادها من قبل كل الدول العربية التي يأمل منها أن تفي بالتزاماتها تجاه الفلسطينيين.
    وذكر المالكي أن الجزائر قدمت مساعدات مالية مكنت السلطة الفلسطينية على تجاوز بعض الصعوبات في وقت ما، مشيرا غلى ن ذلك لا يكفي، وأن الأموال التي قدمتها السعودية والتي تقدر بـ27 مليون دولار، لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين” أونروا” تبقى من الصلاحيات الحصرية لهذه الهيئة.
  • استشهاد فلسطيني مُتأثرًا برصاص الاحتلال الإسرائيلي بدعوى تنفيذ عملية دهس.
    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء أمس /الأحد/، استشهاد المواطن بركات موسى عودة (49 عامًا) من بلدة “العيزرية” شرق مدينة القدس المحتلة، مُتأثرًا بإصابته البالغة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، جنوب مدينة أريحا، بدعوى تنفيذه عملية “دهس”.
    وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أطلقت عصر أمس النار على الفلسطيني المذكور أثناء قيادته سيارته قرب مفترق “النبي موسى” جنوب أريحا، وأصابته بجروح وصفت بالخطيرة.
    وقالت قوات الاحتلال، إن جنودا لها تعرضوا للدهس، وأصيب خمسة منهم، بجروح ما بين متوسطة وطفيفة.
  • الاحتلال الإسرائيلي يصعد جرائمه وحصاره ضد الفلسطينيين في الخليل ونابلس.
    شهدت مناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة، أمس /الأحد/، مواجهات عارمة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، وخاصة في منطقة الخليل الجنوبية، بعد عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني أمس وأسفرت عن مقتل مستوطن، واستشهاد المنفذ.
    وقالت مصادر أمنية فلسطينية في محافظة الخليل، إن عددًا من المواطنين أصيب بالرصاص المطاطي وبحالات اختناق، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال، في مدينة الخليل، وبلدة “بيت أمر”، و”مخيم العروب”.
    وقال الناشط الإعلامي محمد عوض، إن قوات الاحتلال المتمركزة بالبرج العسكري المقام على مدخل “بيت أمر” أطلقت قنابل الصوت والغاز صوب المشاركين بمسيرة سلمية منددة بجرائم الاحتلال واعتداءات المستوطنين، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق وشظايا القنابل الصوتية.
    وأغلقت قوات الاحتلال مدخل بلدة بيت أمر، ومنعت المواطنين وسياراتهم من الدخول والخروج من البلدة، كما اندلعت مواجهات على مدخل مخيم “العروب”، وأطلقت قوات الاحتلال المتمركزة بالبرج العسكري الرصاص المطاطي وقنابل الغاز السام صوب المواطنين ومنازلهم، ما أدى إلى إصابة مواطنين بالرصاص المعدني، وعدد بالاختناق.
    وأصيب مواطنان بالرصاص المطاطي خلال مواجهات في منطقة “باب الزاوية” وسط مدينة الخليل، أحدهما في أذنه والآخر في قدمه، إلى جانب إصابة العشرات بالاختناق من قبل قوات الاحتلال التي تتمركز على مدخل شارع الشهداء.
    وتجددت مساء اليوم المواجهات في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص الحي والمطاطي باتجاه المواطنين.
    وفي محافظة بيت لحم إلى الشمال من الخليل والجنوب من القدس، اندلعت، الليلة مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي وأطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز والصوت، دون أن يبلغ عن إصابات.
    وفي نابلس شمالًا، حيث يواصل الاحتلال حصارها للأسبوع الثالث على التوالي، هاجم مستوطنون منازل وسيارات المواطنين الفلسطينيين، قرب بورين، في جنوب المحافظة.
    وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس، إن مستوطنين من مستوطنة “يتسهار” هاجموا منازل المواطنين على أطراف بلدة بورين، ورشقوا السيارات المارة على الطريق الالتفافي بالحجارة، الأمر الذي أدى إلى تضرر بعضها.
    وقرر جيش الاحتلال مساء اليوم بناء على تقييم الوضع الأمني تعزيز منطقة الخليل بقوات عسكرية إضافية، على خلفية تنفيذ عملية في مستوطنة “كريات أربع” يوم أمس.
    وواصلت قوات الاحتلال، تشديد إجراءاتها العسكرية في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل.
    وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن قوات الاحتلال تواصل إغلاق كافة الطرق الرئيسية والمفارق في المنطقة الجنوبية من الخليل، (مفرق الكوشوك، وسدة الفحص، وكافة الطرق الفرعية المؤدية لمدينة الخليل).
    وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال تواصل اغلاق مدخل مخيم الفوار الرئيسي جنوب الخليل، كما نصبت حواجز عسكرية على مدخلي بلدتي الظاهرية والسموع، وأعاقت حركة المواطنين وفتشت مركباتهم.
    المصري اليوم:
  • رياض المالكي: قمة الجزائر ستكون قمة فلسطين.
    أكد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، أمس الأحد، أن قمة الجزائر ستكون قمة فلسطين، وثمّن دور الجزائر وعلى رأسها الرئيس عبدالمجيد تبون في لم الشمل الفلسطيني.
    وفي ندوة صحفية له بقصر المؤتمرات، قال المالكي: «إن الجزائر سعت للم شمل الفلسطينيين وهي مشكورة».
    وطالب المالكي من جميع من وقع إعلان الجزائر أن يظهر النية الطيبة للعمل على ترجمته، مشيرا إلى أن المطلوب خلال القمة العربية تنفيذ إعلان الجزائر وليس الحديث عن جزئياته.
    وأكد المالكي، بأن القضية الفلسطينية لم يكن عليها أي خلاف في اجتماعات وزراء الخارجية العرب التحضيري لقمة الجزائر.
    وأعرب عن أمله من القرارات التي تم اعتمادها ورفعها للقادة، والتي فيها بند تشكيل لجنة وزارية لاستكمال مساعي الجزائر.
    وقال المالكي: «منذ وصولنا إلى الجزائر تأكدنا أن قمة الجزائر ستكون قمة فلسطين».
    وواصل رياض المالكي: «نعلم أن هناك بعض القضايا التي تحتاج إلى نقاشات معمقة، القضية التي لم يكن عليها أي خلاف، وكان هناك إجماع على القرارات المرفوعة، كما تم قبول كل مشاريع القرارات المحدثة حول القضية الفلسطينية».
  • المالكي: لا سلام مع إسرائيل إلا بعد الخروج من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
    قال رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني، إن القرارات التي عرضت من قبل فلسطين تعد مشاريع شاملة تغطى كافة النواحي القضية الفلسطينية.
    واكد خلال مؤتمر صحفي له أمس أن بلاده تسعى لتصويب الاتجاه إلى المسار الصحيح بأنه لا سلام مع إسرائيل إلا بعد الخروج من الاراضي الفلسطينية والعربية المحتلة. وبشأن المصالحة الفلسطينية الفلسطينية ركز على ضرورة تنفيذ هذا القرار بكل تفاصيله.
    واشار إلى أن هناك مشاريع قرارات أخرى بشأن حصول فلسطين للعضوية الكاملة بالأمم المتحدة والوضع المالي للسلطة الفلسطينية وغيرها من مشاريع القرارات.
    واشار إلى أن القضية الفلسطينية بحاجة إلى التوحد والمساندة بالنسبة للعرب.
    ونوه إلى انه من خلال التجربة تبين إلى أن هناك الكثير من القرارات الخاصة بفلسطين ولكن ينقصها آلية التنفيذ لكى نستطيع ترجمة القرارات حتى يشعر المواطن الفلسطيني والعربي بتنفيذ تلك القرارات ولكن جو العمل بالجامعة العربية لا ينفذ متابعة هذه القرارات.
    واشار إلى أن هناك قرارات هذه القمة لمتابعة القرارات الخاصة بفلسطين.
    واوضح انه يرتكب جرائم بحق فلسطين وهناك دول تدير ظهرها وتكيل بمكيالين.
    واشار إلى أن هناك بادرة امل بان يكون اتفاق الجزائر لانهاء الانقسام الفلسطيني الفلسطيني وطالب بمن وقع إلى اتفاق الجزائر أن يلتزم بها ويتعاون من اللجنة العربية لتنفيذ الدول.
    وبشأن الدعم المالي من الدول العربية لفلسطين قال نحن لا نستجدى احدا من يريد يساعدنا اهلا وسهلا ومن لا يريد فسوف نقوم بواجبنا تجاه الشعب والقضية الفلسطينية مشيرا إلى أن هناك التزامات للدول العربية لابد أن يلتزموا بها.
    اليوم السابع:
  • أشتية يبحث مع نائب رئيس البنك الدولي سبل دعم مشاريع البنك بفلسطين.
    بحث رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، أمس /الأحد/، مع نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فريد بلحاج، آخر التطورات السياسية والاقتصادية، وسبل دعم البنك للمشاريع التنموية في فلسطين.
    واستعرض أشتية – خلال الاجتماع، الذي حضره ممثل البنك الدولي لدى فلسطين ستيفان إمبلاد- الجهود الحكومية المبذولة في ظل انسداد الأفق السياسي، من خلال تعزيز صمود المواطنين، والعمل على توسعة القاعدة الإنتاجية، وتحسين الخدمات المقدمة من خلال تشريعات عصرية، والقيام بخطوات من أجل الانفكاك التدريجي عن الاحتلال، وتنفيذ أجندة الإصلاح للقطاعات كافة.
    وأطلع رئيس الوزراء الفلسطيني، وفد البنك الدولي على الخطوات التي بدأت حكومته في العمل عليها، كطرح عطاء لبناء محطات للطاقة الشمسية بقدرة 93 ميجاواط، والإعلان عن عطاء لبناء صوامع لتخزين القمح، وبناء سدود للحصاد المائي، وقريبا مخازن للوقود، بما يساهم في الانفكاك التدريجي من العلاقة التي فرضها واقع الاحتلال.
    وثمن رئيس الوزراء الفلسطيني التزام البنك الدولي واستمرار دعمه لبلاده رغم كافة الظروف.
    وفي وقت سابق اليوم، أطلع وزير المالية الفلسطيني شكري بشارة، وفد البنك على الأوضاع المالية والاقتصادية الراهنة للحكومة الفلسطينية وانجازاتها في تنفيذ أجندة الإصلاح المالي والإداري التي أقرتها رغم الأزمة المالية.
    وأكد بشارة – خلال الاجتماع الذي عقد في وزارة المالية في رام الله – أن الحكومة الفلسطينية لا تزال تعمل في ظروف استثنائية مع تراجع الدعم الدولي لفلسطين واستمرار الخصومات الإسرائيلية من أموال المقاصة ما يعيق من تقدمها المالي والتنموي.
    وثمن بشارة دور البنك الدولي الرئيسي والمتواصل في دعم المشاريع التنموية ودعم موازنة الحكومة في إطار تمكينها ودعم قدراتها المالية، داعيًا إلى تكثيف الاجتماعات واللقاءات على كافة المستويات خلال الفترة القادمة لتحسين الأوضاع المالية والخروج بنتائج حقيقية من شأنها أن تدفع عجلة النمو الاقتصادي الفلسطيني وكذلك الضغط على الاحتلال وإلزامه بالاتفاقيات الدولية الموقعة.
    ومن جانب آخر، أثنى فريد بلحاج على دور الحكومة الفلسطينية ووزارة المالية ورؤيتهما في عملية الإصلاح تحديداً في بند فاتورة الرواتب وصافي الإقراض والنظام الصحي.
    وأشار إلى أن البنك الدولي سيبقى ملتزمًا بمساعدة الحكومة الفلسطينية ودعمها المالي لتحقيق الاستدامة المالية.
  • سفير مصر لدى رام الله يبحث مع مسئول فلسطيني ملف المصالحة.
    اطلع عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة “فتح” عزام الأحمد، أمس الأحد، السفير المصري لدى دولة فلسطين إيهاب سليمان، على آخر التطورات، لا سيما ملف المصالحة و”إعلان الجزائر”.

واستعرض الأحمد خلال اللقاء الذي جرى في مكتبه برام الله، الأوضاع الراهنة في الأراضي الفلسطينية، في ضوء استمرار الاقتحامات للمدن، والمخيمات، والقرى، واستمرار اعتداءات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال بحق قاطفي الزيتون.
من جانبه، أكد السفير المصري وقوف بلاده الدائم مع نضال الشعب الفلسطيني، وحقه في تقرير المصير وتجسيد قيام دولته المستقلة، وعاصمتها القدس، ووضع حد للاعتداءات المتواصلة من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين.
كما ناقش الجانبان أعمال القمة العربية التي ستعقد في الجزائر، في الأول والثاني من شهر تشرين الثاني المقبل، وأعربا عن أملهما أن تسهم نتائجها في إعادة تعزيز وحدة الصف العربي، لمواجهة المخاطر التي تتعرض لها الأمة العربية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى