عناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 26 ديسمبر 2022

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

البوابة نيوز:

– بسبب البرد.. معاناة الأسرى الفلسطينيين تتضاعف في سجون الاحتلال.

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين “إن الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي بدأوا بمعاناة جديدة مع قدوم فصل الشتاء، وبداية المنخفضات الجوية المصحوبة بالأمطار الرعدية والبرد القارس، خاصة مع تواجد معظم السجون في مناطق صحراوية، تمتاز بدرجات حرارة متدنية جدا خلال فصل الشتاء.

وأضافت الهيئة، في بيان، صدر اليوم الاثنين، أن معاناة الأسرى تتضاعف في هذه الأجواء، وخاصة المرضى منهم، وكبار السن، في ظل منع الاحتلال إدخال وسائل التدفئة، والملابس والأغطية الشتوية لغرف وأقسام الأسرى، ومنع الأهالي من إدخال أبسط الاحتياجات الشتوية لأبنائهم، واجبار الأسرى على شراء مستلزماتهم الشتوية من “كانتين” السجن، بجودة متدنية، وأسعار خيالية، مستغلة حاجتهم الماسة لها، في ظل البرد الشديد.

وطالبت المؤسسات الحقوقية والإنسانية الدولية، لا سيما اللجنة الدولية للصليب الأحمر، سرعة التدخل من أجل توفير الاحتياجات الشتوية للأسرى، وزيارة السجون، والاطلاع على الحالة المأساوية التي تتفاقم مع دخول فصل الشتاء، والضغط على الاحتلال لإدخال مستلزمات التدفئة، حسب ما نصت عليه وكفلته المواثيق الإنسانية والمعاهدات الدولية.

العناوين الورقية:

الوفد:

– القدس تتحول لمعرض زينة احتفالًا بعيد الميلاد.

تحولت واجهات المنازل المقدسية في حارة النصارى بالبلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة، إلى ما يشبه معرض الزينة احتفاء بعيد الميلاد، فيما صدحت حناجر المسيحيين الفلسطينيين كما كل عام بأمنيات الميلاد المجيد، بأن يعم السلام في أرض السلام، وفق وكالة “وفا”.

منذ أيام، انشغل سكان حارة النصارى إحدى أقدم أحياء القدس العتيقة، في تجهيز الزينة وشجرة عيد الميلاد في منازلهم وإضاءتها، وبدت المنازل التي تجاوز عمرها مئات السنين تحفة فنية رغم تآكل جدرانها، وحضرت رائحة كعك الأعياد المحشو بنكهة الزنجبيل والمزيّن بأشكال بابا نويل ورجل الثلج، وشجرة الحياة، في كل بيت.

أسواق البلدة القديمة من القدس تلونت بزينة الميلاد، وتسابق المحتفلون لشراء ما يلزمهم من زينة العيد المتوفرة في سوق خان الزيت، والدباغة، وحارة النصارى، ومحال باب الخليل، وباب الجديد، كما صدحت في الحارات تراتيل تمجد السيد المسيح عليه السلام.

أجواء لا تعكس مظاهر الحزن وانعدام الشعور بالأمن والسلام في مدينة القدس وحيّها العتيق، إذ لا يزال بضعة آلاف من المسيحيين الفلسطينيين يقيمون في هذا الحي الذي عانى على مدى سنوات الاحتلال ولا يزال من نزيف هجرة قسرية مستمرة قلّصت أعداد سكانه إلى أكثر من النصف.

ورغم التضييقات الاحتلالية، إلّا أن هذه التحضيرات تعكس أجواء أخرى من مظاهر الحياة التي يصرّ المقدسيون على أن يعيشوها بتفاصيلها، ليس المسيحيون فحسب، بل المسلمون أيضاً.

ويقطن مدينة القدس ما يقارب 10 آلاف مسيحي، يسكن نحو ستة آلاف منهم في حارة النصارى من البلدة القديمة، يقاسمون إخوانهم المسلمين المعاناة، وسط تأكيد على أهمية الحفاظ على الوجود المسيحي في القدس.

– روسيا تطالب إسرائيل بتسليم 3 كنائس في القدس.

طالبت روسيا إسرائيل بتسليمها ثلاث كنائس تاريخية على جبل الزيتون، في مدينة القدس، وفق روسيا اليوم.

وأعلن رئيس الحكومة الروسي السابق سيرجي ستيباشين، المكلف باستعادة الممتلكات الروسية في إسرائيل، نيته التقدم إلى المحكمة العليا في إسرائيل لاستعادة ملكية كنيسة مريم المجدلية، وكنيسة الصعود إلى السماء، وكنيسة أهل الجليل، المقر الصيفي للبطريرك اليوناني الأرثوذكسي، حسب ما نقل i24news عن موقع واينت.

كنيسة مريم المجدلية هي كنيسة روسيَّة أرثوذكسيَّة تقع على المُنحدرات الغربيَّة لجبل الزيتون في مدينة القُدس. بُنيت في أواخر القرن التاسع عشر لمريم المجدليَّة تلميذة السيِّد المسيح وتُعتبر هذه الكنيسة واحدة من أجمل الكنائس في فلسطين.

وتضم كنيسة مريم المجدلية، قبر للأميرة إليزابيث فيودوروفنا دوقة روسيا، التي قتلت عن الإطاحة بالقيصر في 1918، وقبر أليس أميرة بيتنبرج، حفيدة الملكة فكتوريا، ملكة بريطانيا جدة الملك البريطاني تشارلز الثالث.

واعتبر موقع “واينت” أن رفع الدعوى، محاولة من موسكو لرفع شعبية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين داخليًا.

– الاحتلال الاسرائيلي يقتحم قرية غرب رام الله.

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، قرية المدية الواقعة غرب مدينة رام الله بوسط الضفة الغربية المحتلة.

وصرحت مصادر أمنية فلسطينية، بأن اشتباكات اندلعت بين سكان القرية وقوات الاحتلال التي أطلقت قنابل الغاز والصوت بشكل مكثف صوب المنازل وهو ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بالاختناق.

وتقع  قرية المدية على بعد 25 كم غرب مدينة رام الله، ويبلغ عدد سكانها (1600 نسمة) وهناك مستوطنتان هما “موديعين” و”حشمونئيم” مقامتان على جزء من أراضي القرية.

– أشتية يفتح النار.. تهديدات الحكومة الإسرائيلية لا تُخيفنا.

قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، أمس الأحد، إن تهديدات الحكومة الإسرائيلية القادمة، لا تخيف الفلسطينيين الذين يعلمون علم اليقين أن الحكومات في إسرائيل جميعها حكومات متطرفة، وإن كانت القادمة هي الاكثر تطرفًا.

وشدد أشتية  لدى زيارته لكنيسة سيدة البشارة للروم الكاثوليك في مدينة رام الله لتقديم التهنئة إلى أهل فلسطين المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد  إن الفلسطينيين سيبقون على هذه الأرض صامدين وموحدين يناضلون من أجل دحر الاحتلال وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.

وقال أشتية “تشرفنا أمس بحضور الاحتفال بعيد الميلاد في مدينة المهد ببيت لحم، بعد أن تجاوزنا محنة “كورونا” التي منعتنا من أن نجتمع تحت سقف واحد، وكان احتفالا بهيجا تجلت فيه روح الوطنية العالية، وروح الايمان، وتجلى فيه هذا الحال الذي تشكل فيه بيت لحم الفلسطينية منارة المسيحيين من كل أنحاء العالم “.

وأشار إلى أنه تواجد في كنيسة المهد يوم أمس أكثر من 2500 من كل جنسيات العالم، وهذا الأمر أسعدنا كثيرا، فمدينة بيت لحم دخلها في عام 2022 أكثر من 750 ألف سائح، وكان دخلها في عام 2019، 3 ملايين سائح على مدار العام، وبالتالي نحن في طريق التعافي من جائحة كورونا، والحجاج المسيحيين عادوا للتوافد على مدينة الميلاد بيت لحم وعلى فلسطين.

وأضاف أشتية “ونحن نحتفل في هذه الأيام المجيدة بمولد سيدنا المسيح عليه السلام بحضور هذه الكوكبة من إخواني رجال الدين المسلمين والمسيحيين ورئيس البلدية والهيئات الأمنية والمدنية، جئنا لنقول لكم وحدة هذا الشعب تتجسد تحت هذا السقف مثلما تتجسد تحت كل السقوف، شعبنا يقف موحدا في مواجهة الاحتلال، وموحدا من أجل الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

– الاحتلال الإسرائيلي يداهم بلدات ومدن فلسطينية وسط حملة اعتقالات.

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، عددا من الاعتقالات بحق المواطنين بمداهمتها بلدات ومدن فلسطينية في الضفة الغربية، وسط استمرار اقتحامات المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك بحراسة مشددة من قوات الاحتلال.

واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الطالبين في الثانوية العامة: عودة خليل المهانية البالغ من العمر 16 عاما، ومعتز حاتم أبو عرام في نفس عمره، بعد أن داهمت منزليهما وفتشتهما وعبثت بمحتوياتهما في بلدة يطا جنوب الخليل، وفقًا لموقع الغد الإخباري.

كما ونصبت قوات الاحتلال حاجزا عسكريا مفاجئا على الطريق الواصل بين بلدتي قباطية والزبابدة في مخيم جنين، وأوقفت مركبات المواطنين ودققت في بطاقاتهم الشخصية، واستجوبتهم، ما أدى إلى إعاقة مرورهم.

وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال فجرا، قرية مسلية وشنت حملة تفتيش، دون أن يبلغ عن اعتقالات، وفي بلدة الطور شرق مدينة القدس المحتلة، اعتقلت الشاب رائد الصياد، بعد أن اقتحمت البلدة و داهمت منزل ذويه.

كذلك داهمت قوات الاحتلال نادي جبل الزيتون في البلدة بعد أن قامت بتحطيم أبوابه الخارجية.

وقالت الأوقاف الإسلامية في القدس، بإن عشرات المستوطنين اقتحموا اليوم الأقصى من جهة باب المغاربة على شكل مجموعات متتالية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، ضمن طقوس عيد الحانوكاه اليهودي.

الشروق:

– الجامعة العربية تدعو الدول المانحة للإسراع بتقديم الدعم لوكالة الأونروا.

رحبت جامعة الدول العربية، أمس الأحد، بتجديد التفويض الأممي “للأونروا” لمدة 3 سنوات قادمة، لما تمثله من عنوان للالتزام الدولي تجاه اللاجئين الفلسطينيين.

ودعا الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، دكتور سعيد أبو علي، الدول المانحة، إلى سرعة تقديم مزيد من الدعم للوكالة، مؤكدا أن قضية اللاجئين تعتبر أحد أهم عناوين القضية الفلسطينية التي تحظى بالإصرار العربي على حق العودة والتعويض عما تعرضوا له من تهجير واقتلاع من أراضيهم وتطهير عرقي ما يزال يتواصل حتى اليوم.

وأكد أبوعلي أنه في ظل الإعلان الرسمي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن نوايا ومخططات وبرنامج حكومته “حكومة المستوطنين”، أصبح يستوجب التدخل الفوري من كل القوى الفاعلة للتصدي لمشاريع وخطط الحكومة الإسرائيلية الجديدة التي سيشعل إنفاذها الأوضاع المتردية بتداعياتها وانعكاساتها على الأمن والسلم في المنطقة والعالم بأسره.

وشدد على ضرورة العمل الحثيث والعاجل لإطلاق عملية سلام جادة في إطار زمني محدد تفضي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية في إطار حل الدولتين وانفاذا لقرارات الشرعية الدولية.

– الخارجية الفلسطينية تطالب بموقف دولي مرتبط بعقوبات لمنع نتنياهو من تنفيذ تعهداته.

طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الأحد، المجتمع الدولي بالتحرك العاجل والضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي المُكلف بنيامين نتنياهو، لوقف تنفيذ إتفاقياته وتعهداته، حماية لحل الدولتين، والعمل على ترجمة المواقف والقرارات الدولية المناهضة للاستيطان، واتخاذ اجراءات عملية رادعه كفيلة بلجم تغول اليمين الإسرائيلي المتطرف على الشعب الفلسطيني.

ودعت الوزارة – في بيان لها – بربط الموقف الدولي من انتهاكات وجرائم الاحتلال ومستوطنيه، بسلسلة عقوبات رادعة.

وأضافت أن نتنياهو يتحمل شخصيا المسئولية الكاملة والمباشرة عن نتائج تنفيذ إتفاقاته مع شركائه في الائتلاف وتعهداته على حساب حقوق الشعب الفلسطيني العادلة والمشروعة، في محاولة منه لاستكمال مشاريعه القديمة الجديدة التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وتهميشها في فلك مسارات كبرى وفي مقدمتها إطلاق يد بن جفير وسموتريتش واتباعهما من اليمين المتطرف لتسريع عمليات ضم وتهويد المساحة الأكبر من الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.

وشددت الوزارة على أن تعهدات نتنياهو لشركائه، تعد تجاوزا صريحا وواضحا لجميع الخطوط الحمراء، والغاء محكم للحدود الفاصلة بين أراضي عام 1948 وعام 1967، واستخفاف بالشرعية الدولية وقراراتها وبجميع الاتفاقيات الموقعة والقانون الدولي.

–  يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية بحماية شرطة الاحتلال.

اقتحم مستوطنون متطرفون، أمس الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال.

ونقلت وسائل إعلام فلسطينية، عن مصادر مقدسية، قولها إن المستوطنين أجروا جولات استفزازية داخل باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته.

وتزامنت الطقوس التلمودية للمتسوطنين المتطرفين في باحات المسجد الأقصى مع ثامن أيام ما يسمى “عيد الحانوكاه” اليهودي.

ويتعرض المسجد الأقصى بشكل يومي، عدا الجمعة والسبت، لسلسلة اقتحامات من المستوطنين المتطرفين، على فترات صباحية ومسائية، وذلك ضمن محاولات السلطات الإسرائيلية فرض مخطط التقسيم الزماني والمكاني في المسجد.

– مسؤول فلسطيني يدعو إلى مقاطعة دولية للحكومة الإسرائيلية الجديدة.

دعا مسؤول فلسطيني، أمس الأحد، إلى مقاطعة دولية للحكومة الإسرائيلية الجديدة حتى تلتزم بقرارات الشرعية الدولية.

وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صالح رأفت، للإذاعة الفلسطينية الرسمية، إن تفاهمات الائتلاف الحكومي في إسرائيل “تؤكد أن الحكومة الجديدة تعبر عن أقصى اليمين المتطرف وتقوم على الفصل والتمييز العنصري”.

وأضاف رأفت، أن “استراتيجية الحكومة الجديدة في إسرائيل تقوم على المزيد من القمع والإرهاب بحق الشعب الفلسطيني ما يستدعى توحدا وطنيا في مواجهتها”.

وحذر من توجه الحكومة الإسرائيلية الجديدة إلى تشكيل لجنة وزارية لشرعنة البؤر الاستيطانية وتوسيع المستوطنات القائمة، فضلا عن بناء وحدات سكنية جديدة في شرق القدس والضفة الغربية.

وتابع رأفت قائلا: “نحن أمام حكومة المستوطنين وتضم وزراء يقيمون فعليا في مستوطنات مقامة في الضفة الغربية ما يتطلب من المجتمع الدولي تدخلا عاجلا لوقف كل أنشطة الاستيطانية غير الشرعية بموجب القرارات الدولية”.

وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، صرح خلال مشاركته في احتفالات أعياد الميلاد في بيت لحم الليلة الماضية، بأن الحكومة الإسرائيلية الجديدة “شعارها التطرف والتمييز العنصري الأبرتهايد”.

اليوم السابع:

– بابا الفاتيكان يدعو لاستئناف الحوار حول القضية الفلسطينية في رسالة “الكريسماس”.

دعا البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، إلى استئناف الحوار بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وذلك في رسالة التهنئة التي ألقاها بابا الفاتيكان أمس الأحد، في ساحة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان بمناسبة عيد الميلاد، بحسب موقع “فاتيكان نيوز” الإخباري.

– السلطات الإسرائيلية تهدم قرية “العراقيب” بالنقب للمرة الـ211 والثانية خلال شهر واحد.

هدمت السلطات الإسرائيلية، أمس /الأحد/، بحماية قوات معززة من الشرطة، مساكن أهالي قرية العراقيب مسلوبة الاعتراف والمهددة بالاقتلاع والتهجير فى النقب بأراضى الـ48، للمرة الـ211 على التوالى، منذ هدمها أول مرة يوم 27 يوليو 2010.

وكانت آخر مرة هدمت فيها السلطات الإسرائيلية مساكن “العراقيب” فى وقت سابق من هذا الشهر وتحديدا في الخامس من الشهر.

وهذه المرة الـ15 التي تهدم فيها السلطات الإسرائيلية قرية “العراقيب”، على التوالى منذ مطلع العام 2022، بعد أن هدمتها 14 مرة في العام الماضي 2021.

ويعيد الأهالي فى العراقيب نصب خيامهم من جديد كل مرة من أخشاب وغطاء من النايلون لحمايتهم من البرد القارس في الشتاء والحر الشديد في الصيف، وتصديا لمخططات اقتلاعهم وتهجيرهم من أرضهم.

وتواصل السلطات الإسرائيلية هدم قرية العراقيب منذ العام 2010 في محاولاتها المتكررة لدفع أهالي القرية للإحباط واليأس وتهجيرهم من أراضيهم.

وتبقى في القرية 22 عائلة، عدد أفرادها نحو 86 نسمة، يعتاشون من تربية المواشي والزراعة الصحراوية، وتمكن السكان في سبعينيات القرن الماضي وحسب قوانين وشروط السلطات الإسرائيلية من إثبات حقهم بملكية 1250 دونما من أصل آلاف الدونمات من الأرض.

إضافة إلى العراقيب، تقاوم القرى الفلسطينية مسلوبة الاعتراف في منطقة النقب، مخططات الاقتلاع والتهجير المفروضة عليها بشكل يومي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى