غير مصنف

قراءة في الصحف العربية 25 سبتمبر 2022


حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الدستور:

  • تفاصيل لقاء وزير الخارجية الفلسطيني مع المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية .
    اجتمع وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، اليوم الأحد، مع المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 77 المنعقدة حاليا في نيويورك.
    وبحث المالكي، مع المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، الجرائم المتعمدة والممنهجة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأدواتها المختلفة، إضافة الى ارهاب المستوطنين، وفقا لما نقلته وكال وفا الفلسطينية.
    ولفت إلى دور المحكمة الجنائية في ردع المجرمين عن ارتكاب الجرائم ومساءلتهم ومحاسبتهم، ونوه الى ضرورة إحقاق العدالة لضحايا الشعب الفلسطيني، وإنجاز التحقيق المفتوح في الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني، مجددا التزام دولة فلسطين بالعمل مع المحكمة، ودعم استقلالها وفعاليتها لإحقاق العدل.
    ورحب وزير الخارجية الفلسطيني ببدء استقبال المحكمة لتدريب الصحفيين الفلسطينيين، وأعضاء من المجتمع المدني للتعرف على عمل المحكمة الجنائية الدولية، مشيدا بالمبادئ التوجيهية الصادرة مؤخرا عن المحكمة الجنائية حول المجتمع المدني.
    وشدد المالكي على الدور المهم للمجتمع المدني الفلسطيني في فضح جرائم الاحتلال، وانتهاكاته للقانون الدولي، ودورهم في ضمان الاسراع في انجاز التحقيق المستقل والموضوعي للحالة في فلسطين، مشددا على أهمية إعطاء الأولوية لمنحهم الحماية من الهجمات الإسرائيلية والارهاب المتواصل ضدهم.
    سلامة الأطفال أولوية قصوى لدولة فلسطين
    ولفت المالكي إلى أن حماية الشعب الفلسطيني، وسلامة الأطفال هي أولوية قصوى لدولة فلسطين، وأن فلسطين ملتزمة بسياسات مكتب المدعي العام للجنائية الدولية وعملهم المركز على الأطفال، وسلط الضوء على سياسة إسرائيل في الاستهداف المتعمد والمنهجي للأطفال الفلسطينيين.
    وأكد وزير الخارجية الفلسطيني أن دولة فلسطين لن تتهاون أبدا في سعيها لتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني، لحمايته والحفاظ على حقوقه.
    من جانبه، أكد كريم خان استمرار المحكمة ومكتبه، بولايتها المناطة بها، استنادا لميثاق روما، واستنادا للتحقيق الذي تم فتحه في الحالة في فلسطين، مشددا على أنه يتابع بشكل حثيث سير العمل، وبالتعاون بين مكتبه وبين دولة فلسطين لتنفيذ ولايته بالكامل وبشكل شفاف ونزيه ومستقل.
    كما اتفق الطرفان خلال اللقاء على عدة خطوات لمواصلة التحقيقات التي يجريها مكتب المدعي العام في الحالة في دولة فلسطين.
    العناوين الورقية:
    الوفد:
  • دعم لحصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
    أعلنت الجزائر دعمها ترشيح فلسطين لتصبح الدولة العضو رقم 194 في الأمم المتحدة، وفق وكالة أنباء الشرق الأوسط.
    جاء ذلك على لسان وزير الخارجية الجزائري “رمطان لعمامرة” خلال مشاركته في الاجتماع الوزاري لحركة عدم الانحياز حول فلسطين، على هامش مشاركته في أعمال الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
    وذكرت وزارة الخارجية الجزائرية – في بيان صحفي – أن لعمامرة أكد دعم بلاده للطلب المُقدم من الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى الأمين العام للأمم المتحدة بشأن حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
    وأضاف وزير الخارجية الجزائري، خلال كلمته، أن قبول فلسطين سيسهم في تسوية القضية الفلسطينية، وسيضع قوة الاحتلال أمام مسؤولياتها.. موضحا أن صمت المجتمع الدولي وسياسات الأمر الواقع يقوض أي أمل في تسوية نهائية وعادلة للقضية الفلسطينية.
    وأكد لعمامرة أن القمة العربية المقبلة في الجزائر ستشكل مرحلة مهمة في دفع ملف المصالحة الفلسطينية، واستئناف عملية السلام في الشرق الأوسط.. مشيرا إلى موقف بلاده المبدئي المؤيد لحق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف، والذي لا يسقط بالتقادم في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
  • مواجهات بين المقدسيين والاحتلال الإسرائيلي مع اقتراب عيد رأس السنة العبرية.
    وقعت مواجهات بين المقدسيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة بالقدس المحتلة، قبل يوم واحد فقط من عشية عيد رأس السنة العبرية، الذي يحتفل به اليهود اعتبارا من ليل اليوم الأحد ولمدة يومين، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
    وقال شهود عيان من القدس، إن مواجهات اندلعت في بلدة “الطور”؛ إثر اقتحام قوات الاحتلال، التي أغرقت شوارع القرية بالمياه العادمة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز تجاه الشبان، منازل القرية.
    كما اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس السبت في بلدة “سلوان” جنوب القدس.
    وأطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع، وقنابل الصوت تجاه المواطنين، خلال اقتحامها للبلدة دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
    وأضاءت بلدية الاحتلال سور القدس التاريخي برسومات وشعارات تلمودية، وركزت الأضواء على مقاطع من سور القدس في منطقة باب العامود والمنطقة الممتدة حتى باب الخليل مرورًا بباب الجديد.
    ودعت مؤسسة “بيدينو” وتعني بالعبرية “جبل الهيكل بأيدينا” أنصارها لجلب أبواقهم (الشوفار)، واقتحام المسجد الأقصى غد الإثنين، وتحثهم على نفخ البوق بشكل جماعي داخله، رغم تحذيرات رسمية فلسطينية من أن يؤدي ذلك إلى إشعال حرب دينية في المنطقة.
    الدستور:
  • «الخارجية الفلسطينية» تطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.
    استنكرت وزارة الخارجية الفلسطينية، مساء أمس السبت، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بإعدام الشهيد محمد علي حسين عوض من بلدة بيت أجزا، شمال غرب القدس.
    وأطلقت شرطة الاحتلال النار على الشاب عوض عمدًا بهدف قتله بعد أن اصطدمت مركبته بمركبة شرطة في حادث سير جنوب غرب مدينة نابلس، بدلًا من إسعافه، ما أدى إلى استشهاده، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا.
    وأكدت الخارجية الفلسطينية أن تلك الجريمة جزء لا يتجزأ من مسلسل القتل اليومي بحق أبناء الشعب الفلسطيني وفقًا لتعليمات إطلاق النار التي أصدرها المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال، التي منحت جنوده رخصة لقتل الفلسطيني الأعزل دون أن يشكل أي خطر، ووفرت لهم الحماية والحصانة من أي عقوبات.
    وحملت الخارجية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية المسئولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة.
    وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، والمحكمة الجنائية الدولية بالبدء الفوري بتحقيقاتها في جرائم الاحتلال.
    وشددت الخارجية الفلسطينية على أن غياب المساءلة والمحاسبة الدولية لدولة الاحتلال وقادتها على جرائمهم بحق أبناء الشعب الفلسطيني يشجعها على الإفلات المستمر من العقاب وارتكاب المزيد من الجرائم.
    ومساء أمس السبت، قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن، إن إسرائيل ارتكبت أكثر من 50 مجزرة ومذبحة في فلسطين منذ عام 1948، بعضه مسجل الآن.
    وأضاف الرئيس الفلسطيني، خلال كلمته أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة، أن إسرائيل اعترفت باعتدائها على الفلاحين القادمين من مزارعهم، وكان آخر المذابح الاعتداء الإسرائيلي على غزة بالصواريخ، مردفًا: “لا أريد أذكر كم قتلت من الكبار، صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، قالت 67 طفلًا قتلوا في غزة”.
    صور شهداء أطفال غزة داخل الأمم المتحدة
    واستعرض صور شهداء أطفال غزة خلال جلسة الأمم المتحدة، وقال ساخرًا: “67 طفلًا قتلوا كانوا يحملون صواريخ وراكبين دبابات ويضربون مدافع”، وتساءل أبومازن “من يتحمل المسئولية، ولماذا قتلتهم إسرائيل؟”.
  • مصر تعزى فلسطين ولبنان وسوريا في ضحايا حادث غرق قارب مهاجرين غير شرعيين .
    أعربت وزارة الخارجية المصرية، في بيان لها، أمس السبت، عن خالص التعازي للأشقاء في لبنان وفلسطين وسوريا نتيجة غرق قارب قبالة الساحل السوري يقل عددًا من المهاجرين غير الشرعيين، مما أسفر عن وقوع عدد كبير من الضحايا وإصابة آخرين.
    وأعربت مصر عن مواساتها لأسر الضحايا وذويهم، والتمنيات الخالصة بالشفاء العاجل للمصابين.
    وأكدت مصر أن استعادة الاستقرار وحلحلة الأزمات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط من شأنها أن تسهم في الحفاظ على أرواح ومقدرات شعوب المنطقة.
    ولقي 86 شخصًا، من جنسيات مختلفة، مصرعهم جراء غرق قارب كان يقل مهاجرين غير شرعيين قبالة ساحل محافظة طرطوس السورية.
  • «الهدمي»: إسرائيل تستخدم الانتخابات للتصعيد ضد المقدسيين .
    أكد وزير شئون القدس، فادي الهدمي، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تواصل التصعيد ضد المقدسيين، تحت ستار الانتخابات وكذلك الأعياد اليهودية.
    واعتبر الهدمي أن قرار محكمة الاحتلال عدم تجريم نفخ البوق في مقبرة باب الرحمة الإسلامية انتهاك لحرمة الموتى ومشاعر المقدسيين، وكذلك انتهاك القانون الدولي.
    وأوضح الهدمي أن الاحتلال الإسرائيلي يستغل الانتخابات لطرد المقدسيين من القدس وانتهاك حرمة المقدسات لاستقطاب أصوات اليمين الإسرائيلي، معربا عن إدانته منع شرطة الاحتلال المصلين من الدخول إلى المسجد الأقصى، خلال فترة اقتحام عضو الكنيست المتطرف ايتمار بن غفير.
    واعتبر الهدمي أن توظيف الأعياد اليهودية لانتهاك حرمة المسجد الأقصى من خلال الاقتحامات وأداء الطقوس التلمودية محاولة مكشوفة لشطب الوضع القانوني والتاريخي القائم بالمسجد الأقصى.
    وقال إنه في الوقت الذي تحاول فيه جماعات اليمين المتطرف إشعال الموقف، فإن سلطات الاحتلال تعمل على إصدار قرارات إبعاد وملاحقة للمصلين وتوفير الحماية للمعتدين.
    وأوضح أن جماعات اليمين المتطرف تسارع الخطوات لإشعال حرب دينية من خلال تصعيدها بالمسجد الأقصى، والاعتداء على المقابر الإسلامية، مع الاستمرار بالحفريات في منطقة القبور الأموية ومحاولة تهويدها.
    وحث وزير شئون القدس على توفير الدعم والإسناد من الأشقاء العرب والمسلمين والمجتمع الدولي للفلسطينيين، فلا يمكن ولا يجب ترك المقدسيين وحدهم.
    وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إنهم لن يقبلوا بأن يبقوا الطرف الوحيد الذي يلتزم باتفاقية «أوسلو» الموقّعة مع الاحتلال الإسرائيلي، لأن هذه الاتفاقيات لم تعد قائمة بسبب انتهاك الاحتلال المستمر لها.
    وأكد عباس، خلال خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أن الأمم المتحدة أصدرت مئات القرارات الخاصة بفلسطين ولم ينفذ قرار واحد منها، ورغم مطالبتهم إسرائيل بإنهاء احتلالها ووقف إجراءاتها وسياساتها العدوانية إلا أنها أمعنت في تكريس الاحتلال، ما دفع السلطة الفلسطينية لإعادة النظر في هذه السياسات.
    اليوم السابع:
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتل فلسطينيا بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس.
    أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت، النار على الفلسطيني محمد علي حسين عوض “أبو كافية” (36 عاما)، قرب مُستوطنة “حفات جلعاد” جنوب محافظة نابلس الواقعة شمال الضفة الغربية.
    وقال رمضان أبو كافية ابن عم الشهيد، إن ابن عمه (محمد) كان يقود سيارته في طريق عودته من مدينة “قلقيلية”، واصطدم عن طريق الخطأ بمركبة تابعة للاحتلال متوقفة على جانب الشارع الرئيسي قرب المستوطنة المذكورة، فقام أحد جنود الاحتلال المتواجدين بالمنطقة بإطلاق النار عليه؛ ما أدى إلى استشهاده.
    وأضاف أن الشهيد هو اب لثلاثة أطفال، ويعمل مدرسا في احدى مدارس بلدة “بير نبالا” شمال غرب القدس، ويمتلك متجرًا لبيع الهواتف المحولة في البلدة.
  • المجلس الوطني الفلسطيني: دعوات اقتحام الأقصى “لعب بالنار”.
    حذّر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، أمس /السبت/ الحكومة الإسرائيلية من السماح للمستوطنين وعصابات “أمناء جبل الهيكل” باقتحام واسع للمسجد الأقصى في السادس والعشرين والسابع والعشرين من الشهر الجاري، بالتزامن مع “رأس السنة العبرية”.
    واعتبر فتوح – في بيان – السماح للمستوطنين باقتحام الأقصى “لعبا بالنار”، وجر المنطقة إلى التصعيد، وتحويل الصراع لصراع ديني.. محملا إسرائيل المسؤولية الكاملة عن التصعيد المحتمل، داعيا أبناء الشعب الفلسطيني لشد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، والرباط فيه والتصدي لاقتحامات العصابات المتطرفة التي تحميها الحكومة الإسرائيلية، وتهدف لتطبيق مخططات التقسيم الزماني والمكاني على أرض الواقع.
    وأضاف ” أن الدعوات المتطرفة لاقتحام الأقصى سوف تكون عواقبها كارثية على المنطقة، مُحملا الاحتلال كامل المسؤولية عن تداعيات هذه الدعوات”.. مؤكدا أن الشعب الفلسطيني وقيادته لن يقفوا مكتوفي الأيدي، وسيدافعون عن أرضهم ومقدساتهم، مهما بلغت التضحيات.
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 6 فلسطينيين بينهم أسير سابق مُصاب بالسرطان.
    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت، 6 فلسطينيين، بينهم معاق حركيا وأسير سابق مصاب بالسرطان، من محافظتي نابلس ورام الله بشمال ووسط الضفة الغربية.
    وقالت مصادر أمنية إن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم “بلاطة” في نابلس، وداهمت عدة منازل، واعتقلت شابين، فيما تم اعتقال شابين آخرين، أثناء مرورهما بحاجز “بيت فوريك” شرق نابلس.
    واعتقلت تلك القوات المواطن الفلسطيني أيمن عصام ادريس ابو شحادة، وهو من ذوي الإعاقة الحركية، بعد أن داهمت منزله وفتشته في قرية بورين جنوبا.
    وفي رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر عاصف الرفاعي (20 عاما)، بعد أن داهمت منزل ذويه، وفتشته، في قرية كفر عين.
    وقال نادي الأسير الفلسطيني إن الأسير الرفاعي، مُصاب بسرطان القولون والغدد، وتعرض للإصابة ثلاث مرات، كما أنه أسير سابق، حيث تعرض للاعتقال منذ أن كان طفلا ثلاث مرات، وهذا الاعتقال الرابع الذي يتعرض له، وهو بحاجة إلى متابعة ورعاية صحية حثيثة، وبحسب والده إن وضعه الصحي خطير، وذلك وفقًا لتقارير الأطباء.
    وحمّل نادي الأسير سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصير الأسير الرفاعي، وكافة الأسرى المرضى في سجون الاحتلال، وطالب بضرورة الإفراج العاجل عنه ليتسنى له متابعة علاجه بين عائلته.
    يذكر أن سلطات الاحتلال تحتجز في سجونها نحو 600 أسير مريض من بينهم نحو 200 أسير يعانون من أمراض مزمنة، من بينهم 23 أسيرًا ومعتقلًا يعانون من السرطان، والأورام بدرجات متفاوتة، ويُضاف لهم الشاب الرفاعي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى