الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 30 يوليو 2023

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

أخبار اليوم:

– برئاسة محمود عباس.. انطلاق اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في العلمين اليوم.

ينطلق، ظهر اليوم الأحد 30 يوليو، في مدينة العلمين الجديدة بجمهورية مصر العربية، اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، بدعوة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

ويترأس عباس اجتماع الأمناء العامين للفصائل، الذي يبحث التطورات الفلسطينية، وسبل استعادة الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه القضية الفلسطينية والهادفة إلى تصفية المشروع الوطني الفلسطيني.

وكان الرئيس الفلسطيني قد وصل، مساء أمس، إلى مدينة العلمين في مصر خلال زيارة رسمية.

ومن المقرر أن يلتقي غدا الاثنين الرئيس عبد الفتاح السيسي، لبحث آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، والجهود المبذولة لدفع عملية السلام، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.

اليوم السابع:

– الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 6 فلسطينيين من الضفة والقدس الشرقية.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، ستة فلسطينيين من شمال الضفة الغربية والقدس الشرقية.

وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة فلسطينيين من مُحافظة “سلفيت” الواقعة شمال غرب الضفة الغربية، بعد مُداهمة منازلهم وتفتيشها، فيما جرى اعتقال ثلاثة فتية من مدينة “القدس” المحتلة، بعد قضائهم مُدد تتراوح بين شهرين وتسعة أشهر من الحبس المنزلي.

وفي السياق ذاته، أفرجت سلطات الاحتلال عن شاب مقدسي، بشرط حبسه منزليًا لمدة أسبوع، وإبعاده عن المسجد الأقصى ومحيط البلدة القديمة وشارع صلاح الدين لمدة 20 يومًا.

– مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية الاحتلال الإسرائيلى.

اقتحم مستوطنون، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، ذكرت مصادر محلية، أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية في منطقة باب الرحمة.

ويشهد المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

– “الوطن” العمانية: على المجتمع الدولى اتخاذ مواقف حاسمة لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلى.

أكدت صحيفة “الوطن” العمانية، أهمية اتخاذ المجتمع الدولي مواقف حاسمة لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.

وذكرت الصحيفة – في افتتاحيتها اليوم الأحد تحت عنوان “مطالبات مناصرة للحقوق الفلسطينية” – أن الدِّفاع عن القضيَّة الفلسطينيَّة في كافَّة المنصَّات الدوليَّة يُعدُّ جزءًا ثابتًا من ثوابت السِّياسة الخارجيَّة العُمانيَّة، وكانت الدبلوماسيَّة العُمانيَّة ـ ولا تزال ـ تحرص على أنْ تكُونَ صوتًا مدافعًا عن الحقوق الفلسطينيَّة، وحقِّ أبناء فلسطين المشروع في استعادة حقوقهم المسلوبة، وأنَّ قيام الدولة الفلسطينيَّة المستقلَّة ضرورة استراتيجيَّة، ليست فقط للفلسطينيين، وإنَّما لمحيطها العربي والإسلامي بالكامل.

وأشارت إلى أن سلطنة عُمان أكدت موقفها الثَّابت الدَّاعم لحقِّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة الدولة الفلسطينيَّة المستقلَّة وعاصمتها القدس الشرقيَّة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وفقًا لقرارات مجلس الأمن الصادرة في هذا الشَّأن، وما نصَّت عليه مبادرة السَّلام العربيَّة، ومبدأ الأرض مقابل السَّلام ورؤية المُجتمع الدولي بمبدأ حلِّ الدولتين، وعملًا بقواعد ومبادئ القانون الدوليِّ، ومساندةً للتحرُّك الدبلوماسيِّ والقانونيِّ الذي تقوده دولة فلسطين للحفاظ على حقوق الشَّعب الفلسطينيِّ وحمايته من الجرائم التي ترتكبها سُلطة الاحتلال الإسرائيليِّ.

العناوين الورقية:

الأهرام:

– رئيس “الوطني الفلسطيني”: نسعى للخروج ببيان يضع مهامًا مستقبلية وتفاهمات بين القوى السياسية والفصائل .

قال روحي فتوح رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، إن اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية من أجل معالجة الأوضاع سيؤكد أنه من حق الفلسطينيين المقاومة الشعبية في مواجهة العدوان الإسرائيلي والتصدي له لوقف التغول الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.

وأضاف “فتوح”، في حواره مع الإعلامية لما جبريل على قناة “إكسترا نيوز”: “بقوة قرارات الشرعية الدولية علينا أن نتحرك داخل المجتمع الدولي من أجل إنصاف الشعب الفلسطيني وتحقيق الحقوق الوطنية، وهناك حوارات ثنائية ما بين الفصائل قبل الاجتماع من أجل التوصل إلى صيغة متكاملة والخروج ببيان يضع مهامًا مستقبلية وتفاهمات بين القوى السياسية والفصائل الفلسطينية”.

وتابع: “نتمنى من المشاركين التوصل إلى برنامج ورؤية فلسطينية متكاملة لأن المخاطر تهدد الشعب الفلسطيني، لأننا نتعرض جميعا لهجمة غير عادية وغير مسبوقة في ظل حكومة اليمين الإسرائيلي الحالية، رغم أننا نعاني منذ 75 عاما من هذا الاحتلال، وهناك خطوات سريعة تتخذها حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتطلب منا مغادرة كل القضايا الخلافية”.

الوفد:

– فلسطين تُحذر من إرهاب ميليشيات المستوطنين واتساع اعتداءاتهم.

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بأشد العبارات اعتداءات وجرائم ميليشيات المستوطنين وعناصرهم ومنظماتهم الإرهابية المسلحة ضد شعب فلسطين، وأرضه، ومنازله، وممتلكاته، ومقدساته، كما حدث في عدة بلدات وقرى، وإحراق محاصيل زراعية.

وطالبت الخارجية الفلسطينية في بيان، أمس السبت، المجتمع الدولي بالتحلي بشجاعة وجرأة دولية متسقة مع مبادئ القانون الدولي، دولة الاحتلال لتفكيك ميليشيا المستوطنين الإرهابية المنظمة والمسلحة وتجفيف مصادر تمويلها، والكف عن الخوف والتردد خشية من ردود الفعل الإسرائيلية.

وأشارت الوزارة، إلى ما حدث في بورين وعينابوس والمغير وتقوع وأريحا وغيرها، من جرائم المستوطنين وإقدامهم على إحراق المحاصيل الزراعية والاعتداء على المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل.

وجددت الوزارة تحذيرها من إرهاب ميليشيات المستوطنين الذي زرعته ودعمته دولة الاحتلال وأذرعها المختلفة في عموم الضفة الغربية المحتلة، واتساع اعتداءاتهم.

كما حذرت الوزارة جميع الأطراف من تنامي وانتشار نفوذ تلك الميليشيات ومخاطر اتساع اعتداءاتهم على المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل ومنازلهم وممتلكاتهم في مناطق سكناهم أو على مركباتهم في الطرقات.

وطالبت الوزارة بوضع منظمات المستوطنين وعناصرها الإرهابية وايتمار بن غفير وسموتريتش وأذرع الاحتلال والأبرتهايد على قوائم الإرهاب.

وأكدت الخارجية الفلسطينية أن الجماعات الاستيطانية المسلحة موجودة وقائمة، وتعمل بدعم وحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، والآن من وزراء في حكومة نتنياهو، ويعلنون ذلك بوضوح، وذلك هو نتيجة مباشرة لإرهاب الدولة المنظم.

– الاحتلال الإسرائيلي يُجبر فلسطينيًا على هدم منزله في القدس.

أجبرت “قوات الاحتلال الإسرائيلي”، فلسطينيًا على هدم منزله في منطقة “بيت حنينا” شمال مدينة القدس المُحتلة (والواقعة داخل جدار الفصل العنصري)، حسبما أفادت وكالة أنباء “الشرق الأوسط”، مساء أمس السبت.

وأفادت مصادر فلسطينية بالمدينة المحتلة بأن المواطن الفلسطيني أحمد السعود هدم منزله، الذي يقطنه هو وعائلته، تجنبا لدفع تكاليف الهدم الباهظة، التي تفرضها بلدية الاحتلال حال عدم تنفيذ الهدم.

تأتي عملية الهدم بعد خمسة أيام من هدم شقيقه محمد منزله المجاور، أيضًا بحجة عدم الترخيص.

من ناحية أخرى، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى، معتبرة أنه “تصعيد إسرائيلي خطير ضمن مخططات تهويد القدس وتغيير هويتها”.

وقالت الخارجية في بيان: “ندين بأشد العبارات اقتحام الوزير الإسرائيلي الفاشي بن غفير صباح هذا اليوم للمسجد الأقصى المبارك وباحاته بمشاركة غلاة المتطرفين من أتباعه، ونعتبره غطاء إسرائيليا رسميا للاقتحامات المتواصلة ولما يتعرض له المسجد الأقصى من مخططات تهويدية وفرض تغييرات قسرية على واقعه التاريخي والقانوني القائم، كجزء لا يتجزأ من عمليات تهويد القدس وتغيير هويتها وتفريغها من أصحابها الأصليين”.

وحملت الوزارة، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الاقتحام الاستفزازي وتطالب بتدخل دولي عاجل لحماية القدس ومقدساتها وفي مقدمتها المسجد الأقصى”، مؤكدة “أننا ننظر بخطورة بالغة لهذا الاقتحام باعتباره تصعيدا خطيرا بالاوضاع ونطالب الإدارة الأمريكية بترجمة مواقفها إلى أفعال تجبر دولة الاحتلال على وقف إجراءاتها أحادية الجانب غير القانونية”.

يُذكر أن مستوطنين أدوا “السجود الملحمي” في المنطقة الشرقية من المسجد الأقصى، عقب اقتحامه في ذكرى “خراب الهيكل”.

الدستور:

– الحرازين لـ”الدستور”: اجتماع الفصائل الفلسطينية فى العلمين يهدف لوضع رؤية وطنية مُلزمة .

قال الدكتور جهاد الحرازين، القيادي في حركة “فتح”، إن اجتماع قادة الفصائل الفلسطينية بمدينة العلمين في مصر غدًا يأتى فى سياق الدعوة التى أعلن عنها الرئيس محمود عباس، أثناء اجتماع القيادة فى ظل ما شهدته مدينة جنين ومخيمها للاتفاق على رؤية وطنية واستراتيجية واحدة لمواجهة حالة التغول الإسرائيلى وكافة المخططات التى تريد حكومة اليمين المتطرف تنفيذها بالأراضى الفلسطينية.

وأوضح الحرازين، لـ”الدستور”، أن مصر قامت مشكورة بتوجيه الدعوة لقادة الفصائل الفلسطينية للمشاركة فى اللقاء الذى سيرأسه الرئيس أبومازن كونه رئيس الشعب الفلسطينى.

وأشار الحرازين، إلى أنه سيكون على طاولة الاجتماع العديد من القضايا التى هى بحاجة إلى موقف وطنى حر وخالص بعيدًا عن أية إملاءات أو تدخلات خارجية تفجر الاجتماع وتؤدى إلى فشله وخاصة من أهم الموضوعات التى ستطرح ضرورة إنهاء الانقسام من خلال تشكيل حكومة وفاق وطنى أو وحدة وطنية تعمل على إزالة كافة آثار الانقلاب والانقسام، وتعيد توحيد مؤسسات السلطة ومعالجة كافة القضايا التى تهم الجميع وعلى رأسها المواطن الفلسطينى.

وتابع الحرازين: “كذلك الاتفاق على برنامج سياسى موحد يهدف إلى وضع رؤية وطنية ملزمة للجميع ولا خروج عنها لمواجهة المخططات الإسرائيلية الجارية على الأرض واعتماد نهج مقاوم موحد فى مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية، وكذلك التوقف عن فكرة طرح البديل وخلق الأزمات والمزايدات السياسية وانطواء الجميع تحت منظمة التحرير الفلسطينية وفقًا لميثاقها ونظامها وبرنامجها حتى تكون هناك مواصلة للمواجهة القانونية والدبلوماسية والسياسية مع الاحتلال من خلال المؤسسات والمحاكم الدولية، خاصة أن هناك محاولات لإبعاد البوصلة وحرفها عن وجهتها الحقيقية، لأن المطلوب هو إزالة الحصار والمعاناة عن الشعب الفلسطينى وليس جلب حصار جديد ومعاناة أخرى للشعب الفلسطينى الذى أنهكته الحروب والاستيطان والاعتقالات والأوضاع الاجتماعية والصحية المدمرة. آن الأوان لإعادة الشرعية الفلسطينية لتولى زمام الأمور”.

وتابع الحرازين، أنهم ياملون نجاح هذا اللقاء لينهى هذه الحقبة السوداوية والظلامية التي عايشها شعبنا الفلسطينى، وأثرت على مجريات حياته وقضيته بالسلب وأعادته للوراء وهذا يتطلب جهدًا مخلصًا وحقيقيًا ووطنيًا من خلال التجاوب مع مبادرة الرئيس أبومازن، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه فى عدة اتفاقات سابقة، وهذا يحتاج إلى إخلاص النوايا وحالة من النضوج السياسى والانفكاك عن الأجندات الخارجية التى لا تريد خيرًا للشعب الفلسطينى وقضيته العادلة وليس أن يأتى للبعض بالصور البروتوكولية ويتفق ومن ثم يغادر لينفض يديه مما اتفق عليه كما حدث مسبقًا.

واختتم تصريحاته قائلًا: “الأهم بأن الكرة هى فى ملعب حركة حماس، لأنها هى من انقلبت ومن سيطرت ومن أجالت عمر الانقلاب والانقسام ولإنهاء ذرائع نتنياهو التى يستغلها لتضليل العالم بعدم وجود شريك فلسطينى، فعلى حماس التقاط الفرصة وأن تنهى الانقلاب وتسلم الأمر للسلطة الشرعية وأن تنطوى تحت مظلة المنظمة”.

– قوات الاحتلال تعتقل فلسطينيًا فى القدس.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فلسطينيًا، خلال اقتحام بلدة الرام بمدينة القدس المحتلة.

وفي مدينة نابلس، أكد شهود عيان بالمدينة، قيام المستوطنين بإضرام النيران في الأراضي الزراعية، بقرية بورين جنوب بمدينة القدس، واعتدوا على المزارعين الفلسطينيين.

وفي سياق متصل، حذر تقرير للمكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، من مخطط للاحتلال، يهدف لشرعنة 50 بؤرة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، بعد استكمال البنية التحتية، لتحويلها لمستوطنات، بالتزامن مع ذلك تسريع وتيرة التهويد والاستيطان في مدينة القدس، ضمن خطة لتفتيت جغرافيا وديموغرافيا المدينة المقدسة.

اليوم السابع:

– أبو مازن: منظمة التحرير هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني.

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مشددا على ضرورة اصطفاف جميع الفلسطينيين خلفها، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية .

جاء ذلك خلال استقباله وفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، السبت، في مصر، حيث من المقرر مشاركتهم في اجتماع العامين للفصائل الفلسطينية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، السبت.

ولفت عباس إلى ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية حتى يمكن مواجهة ما وصفه بـ “جرائم الاحتلال” التي يتم ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني.

وحذر عباس مما وصفه بـ “تصفية المشروع الوطني الفلسطيني”، مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية تواجه تحديات كبيرة، تستوجب الوحدة خلف منظمة التحرير.

يذكر أن عباس وصل إلى مصر، في وقت سابق السبت، للمشاركة في اجتماع الفصائل الفلسطينية بمدينة العلمين المصرية.

                        

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى