قراءة في الصحف العربية 25 يونيو 2023
حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الشروق:
– مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال.
اقتحم مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأحد، المسجد الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدَّوا طقوساً تلمودية في باحاته، وقرب أبوابه.بحسب ما ذكرت الوكالة الرسمية الفلسطينية.
ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات المستوطنين يومية عدا الجمعة والسبت، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.
وفي وقت سابق، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، ثلاثة أطفال، عقب اقتحام مدينة نابلس.
وأوضحت الوكالة أن عددا من دوريات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس، وتمركزت بالقرب من شارع تل ومنطقة نابلس الجديدة، وسط اندلاع مواجهات، تخللها اعتقال ثلاثة أطفال لم تُعرف هويتهم بعد.
وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال شددت من إجراءاتها العسكرية على الحواجز المنتشرة في محيط مدينة نابلس، وأغلقت بعضها بشكل كامل، الأمر الذي تسبب بأزمة مرورية خانقة عليها.
العناوين الورقية:
الوفد:
– إسرائيل تمزق نسخ من المصحف وتحرقها.. والأزهر ينتفض.
أعلن الأزهر الشريف رفضه بشدة قيام الكيان الصهيوني الإرهابي المحتل بتمزيق نسخ من المصحف الشريف وحرقها، في جنوب نابلس بفلسطين، وفق روسيا اليوم.
وهاجم الأزهر الإسرائيليين بسبب الاعتداء على الفلسطينيين الأبرياء في عدة قرى فلسطينية في الضفة الغربية، وسرقة ممتلكاتهم، ولا يُستغرب صدور هذه الجرائم من هذا الكيان المستعمر الغاشم.
وأكِّد الأزهر أن استمرار هذا الكيان المغتصب للشعوب والأوطان والأرض في ارتكاب جرائمه تحت مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، وعجز العالم كله عن ردعه وفضح جرائمه وسلوكه الدموي ووقفه عند حده؛ هو تواطؤٌ غير مبرَّر، وجريمة في حق الإنسانية، ويشكل خرقًا صارخًا للقانون الدولي ولكل الأعراف والمواثيق التي تنص على احترام المقدسات الدينية وتضمن حرية العبادة.
وأوضح الأزهر أنه قد حان الوقت لاتخاذ موقف عربي وإسلامي جاد وموحَّد تجاه هذا الكيان الإرهابي الذي ارتكب -ولا يزال- أبشع الجرائم في حق إخوتنا الفلسطينيين، وضرورة اتخاذ إجراءات سريعة وملزمة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
– قلق إزاء تصاعد العنف داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه العميق إزاء التصعيد الأخير للعنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ مما أدى إلى وقوع أعداد كبيرة من الضحايا.
واستنكر الاتحاد في بيان أمس السبت الهجوم الذي وقع بالقرب من مستوطنة “إيلي” الأسبوع الماضي، كما أدان بأشد العبارات هجمات المستوطنين الإسرائيليين ضد المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة موضحا أن أعمال العنف الأخيرة أدت حتى الآن إلى مقتل فلسطيني واحد على الأقل وإصابة كثيرين آخرين وتدمير ممتلكات فلسطينية على نطاق واسع.
وطالب الاتحاد الأوروبي، إسرائيل بضرورة ضمان حماية المدنيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أدان أيضًا قرار إسرائيل المضي قدما في التخطيط لبناء ما يقرب من 1000 وحدة سكنية في مستوطنة “إيلي”، وذلك في إطار قرار إسرائيل بالتخطيط المسبق لبناء أكثر من 4500 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة.. داعيا إسرائيل على عدم المضي في هذه الإجراءات.
وحث الاتحاد الأوروبي – في ختام بيانه – جميع الأطراف على اتخاذ خطوات فورية لإنهاء العنف ووقف الإجراءات الأحادية التي تغذي التوترات ومنع وقوع المزيد من الخسائر في الأرواح وضمان المساءلة وتقديم مرتكبي الجرائم إلى العدالة والانخراط في الجهود المبذولة للوصول إلى حل سلمي للنزاع.
خفض التصعيد بالضفة الغربية
دعا مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أمس السبت، إسرائيل إلى اتخاذ المزيد من الخطوات لاستعادة الهدوء وخفض التصعيد.
وأعرب مستشار الأمن القومي الأمريكي ـ خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي تساحي هنيجبي؛ حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية عن قلق الولايات المتحدة من اعتداءات المستوطنين الأخيرة ضد المدنيين الفلسطينيين وتدمير ممتلكاتهم في الضفة الغربية.
وشدد على أهمية محاسبة المسؤولين عن أعمال العنف.. داعيا جميع الأطراف إلى الامتناع عن اتخاذ إجراءات أحادية الجانب بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية التي تؤجج التوتر.
– المُستوطنون الإسرائيليون يواصلون عدوانهم على قرى رام الله.
واصل المستوطنون الإسرائيليون، أمس السبت، عدوانهم على القرى الفلسطينية في محافظة “رام الله” الواقعة وسط الضفة الغربية المحتلة، ووفر جيش الاحتلال الحماية لهم، وذلك بعد أسبوع متواصل من الانتهاكات في كافة أنحاء المُحافظة، قوبل بإدانات إقليمية ودولية.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن مستوطنين اعتدوا بالضرب على عدد من السكان البدو بقرية “المغير” شرق رام الله، وهدم المستوطنون ست خيام، فيما اعتقل جيش الاحتلال ثلاثة من المُعتدى عليهم.
وأوضحت المصادر أن المستوطنين أصابوا مُسنًا يبلغ من العمر 80 عامًا برضوض، ما استدعى نقله إلى المستشفى.
وكان المستوطنون قد هاجموا قرى وبلدات في شمال وشرق وغرب رام الله على مدار الأسبوع الماضي، وكان الهجوم الأكثرعدوانية في بلدة “ترمسعيا” الشمالية، حيث أحرقوا 30 منزلًا و60 سيارة على الأقل، وأسفرعدوانهم عن استشهاد مواطن فلسطيني، ويشار إلى أن غالبية سكان بلدة “ترمسعيا” يحملون الجنسية الأمريكية إلى جانب الهوية الفلسطينية.
– أطباء فلسطينيون يعلنون استئصال عين طفل أصيب برصاص الاحتلال.
أعلن أطباء فلسطينيون، أمس السبت، استئصال عين طفل (5 أعوام) إثر إصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، يوم الجمعة، خلال مواجهات اندلعت قرب قرية بزاريا شمال غرب نابلس، شمال الضفة الغربية المُحتلة.
وقال الأطباء في مُستشفى “النجاح” بمدينة نابلس، إنه تم استئصال عين الطفل خالد أكرم خالد ملالحة، الذي أصيب وهو داخل سيارة والده.
شرطة الاحتلال تقتل فلسطينيا بزعم إطلاق النار
أعلنت وسائل إعلام عبرية، صباح أمس السبت، عن استشهاد شاب فلسطيني، برصاص حراس أمن إسرائيليين بعد أن خاض اشتباكًا معهم على حاجز قلنديا شمال القدس المحتلة.
وبحسب قناة ريشت كان العبرية، فإن فلسطيني وصل من جهة الضفة الغربية إلى الحاجز، و فتح النار تجاه حراس الأمن بالمكان، ما أدى لإصابة أحدهم بجروح طفيفة في يده.
وأشارت القناة، إلى أن حراس الأمن بالمكان ردوا على مصدر النيران وقاموا بتصفية المنفذ.
ووفقا لمزاعم الشرطة الإسرائيلية فإنه في حوالي الساعة 02:40 وصل إلى حاجز قلنديا بمنطقة القدس، شاب من المناطق الفلسطينية وقام بإطلاق النار باتجاه قوات الأمن المتواجدة في المكان، مما أدى إلى إصابة “حارس أمن مدني” بجرح طفيفة. وقامت قوات الأمن بالرد على إطلاق النار وتحييد الشاب، ولاحقًا أُعلن عن مقتله وتم ضبط بندقية M-16 كانت بحوزته.
وأشارت إلى أن الشاب وصل مشيا على الأقدام من اتجاه الضفة الغربية وقام بإطلاق النار باتجاه قوات الأمن المتواجدة في مكان الحادث، ونتيجة لذلك، أصيب “حارس أمن ” كان يعمل في المكان بجروح طفيفة (بحسب مسؤولين طبيين)، إذ تمت إحالته لتلقي العلاج الطبي في مستشفى “هداسا عين كارم”.
الشروق:
– رئيس الوزراء الفلسطيني يطلع وفد الجامعة العربية على انتهاكات الاحتلال.
أطلع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد إشتية، أمس السبت، وفدا من جامعة الدول العربية برئاسة الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية دكتور هيفاء أبو غزالة، على آخر تطورات الأوضاع وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.
وشدد إشتيه، خلال اللقاء الذي حضره وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، على أهمية الزيارات لفلسطين بهدف الإطلاع على الأوضاع على أرض الواقع، وحشد الدعم للقضية الفلسطينية وفضح ممارسات الاحتلال وانتهاكاته بحق شعبنا، ولتشكل رسالة أمل وتعزيز صمودنا.
كما أطلع إشتية الوفد على آخر المستجدات وتطورات الأوضاع وانتهاكات الاحتلال واعتداءات المستوطنين الإرهابية المتواصلة على عدد من البلدات والقرى وما شهدته من حرق للمنازل والمركبات وتدمير للممتلكات في ترمسعيا واللبن وسنجل وعوريف وأم صفا، وبحماية من جيش الاحتلال.
وأشار إلى أن الحكومة في إسرائيل اليوم تشهد تغييرا كاملا في النظام نحو الصهيونية الدينية، وعلى رأس أهدافها الحرب على القدس والمقدسات فيها خاصة المسجد الأقصى، ومسارعة وتيرة الاستيطان بشكل كبير وتغيير قواعد إطلاق النار بهدف القتل.
وقال إشتية إنه في ظل غياب الأفق السياسي أصبحت فلسطين بحاجة بشكل كبير لعمل مشترك من أجل خلق حراك دولي على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
– وصول 548 حاجا من أسر شهداء ومصابي فلسطين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين.
استقبلت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، ممثلةً في الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج، 548 حاجا وحاجة يمثلون الدفعة الثانية والثالثة من حجاج أسر الشهداء والجرحى والمصابين من دولة فلسطين لمقر استضافتهم بمكة المكرمة، والذين صدرت لهم الموافقة باستضافتهم هذا العام ضمن البرنامج.
وأعرب الضيوف – وفقا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس)، أمس السبت – عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على تمكينهم من أداء مناسك الحج، مشيدين بدور السعودية في خدمة ضيوف بيت الله الحرام، وما يجدونه من تسهيلات على أعلى المستويات.
– مُستوطنون إسرائيليون يقيمون بؤرة استيطانية بالضفة الغربية.. وآخرون يحرقون أرضًا زراعية.
أقام مستوطنون إسرائيليون، أمس السبت، بؤرة استيطانية شمال الضفة الغربية، فيما أحرق آخرون أرضًا زراعية جنوبها.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن مُستوطنين أقاموا بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة “ديراستيا” غرب مُحافظة “سلفيت” الشمالية، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعد يوم واحد فقط من دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن جفير للمستوطنين بتعزيز الاستيطان في كل أنحاء الضفة الغربية خلافا للقوانين الدولية، التي لا تعترف بشرعية أي من المستوطنات أو البؤر الاستيطانية على الأراضي المُحتلة عام 1967.
وأفاد رئيس بلدية ديراستيا معاذ السلمان، في تصريح صحفي، أنه خلال أقل من 24 ساعة استولى عشرات المُستوطنين على أراضي المواطنين في منطقة القعدة شمال البلدة، ووضعوا كرفانين وثلاث حظائر غنم، وقاموا بشق طريق ترابية للمنطقة، وتمديد شبكات مياه وكهرباء.
وفي محافظة الخليل جنوبًا، أحرق مُستوطنون محاصيل زراعية على مساحة 50 دونمًا، بالقرب من قرية التوانة بمنطقة “مسافر يطا” النائية.
وقال مُنسق اللجان الشعبية والوطنية لمقاومة الجدار والاستيطان راتب الجبور، إن مُستوطني “خافات ماعون” أشعلوا النيران بأكثر من 50 دونما من محاصيل المواطنين في منطقة واد صارورة بقرية التوانة بمسافر يطا، ما أدى لإتلافها.
وأطلق مستوطنون أغنامهم للرعي في محاصيل المواطنين الفلسطينيين في منطقة “عين البيضة” شرق يطا، بهدف تخريبها.
يذكر أن المستوطنين كثفوا من اعتداءاتهم على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين ومحاصيلهم الزراعية والمراعي، وهدم الآبار، والمساكن، في ظل توسع للبؤر الاستيطانية على حساب أراضي الفلسطينيين في مسافر يطا، حيث يواجه الفلسطينيون خطر التهديد القسري من أراضيهم.
– الإعلام الرسمي الفلسطيني: طواقمنا تعرضت لإطلاق نار مباشر من قبل المستوطنين في رام الله.
أدان الإعلام الرسمي الفلسطيني، أمس السبت، قيام عصابات المستوطنين الإسرائيليين، بإطلاق النار بشكل مُباشر على طواقمه في قرية “أم صفا” شمال رام الله، وسط الضفة الغربية.
وأوضح الاعلام الرسمي، في بيان صحفي، أن طاقمه نجا من موت مُحقق بعد أن أصابت رصاصتان كاميرا تلفزيون فلسطين.
وطالب كافة الموسسات الإعلامية الدولية ومنظمات حقوق الإنسان، بالقيام بدورها بتوفير الحماية للطواقم الإعلامية، مؤكدا في الوقت ذاته، أن الاعلام الفلسطيني سيبقى يؤدي رسالته الوطنية في فضح جرائم الاحتلال وعصابات المستوطنين.
– الخارجية اللبنانية: التصعيد الإسرائيلي تدمير متعمد لقيام دولة فلسطينية مستقلة.
اعتبرت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، أمس السبت، أن التصعيد الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني يشكل تدميراً متعمداً لإمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة.
وقالت وزارة الخارجية، في بيان صحفي اليوم: “يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، ويكثف اعتداءاته العسكرية واستمراره في سياسة التوسع الاستيطاني وقضم المزيد من الأراضي وتهجير الفلسطينيين”.
وأضافت: “تدين الوزارة استباحة دماء وأراضي وممتلكات الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، وتحيي تمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه المشروعة ودفاعه البطولي عنها”، داعية المجتمع الدولي التنبه للنتائج المترتبة على إهمال عملية السلام، وعدم محاسبة المسئولين الإسرائيليين على نهجهم العدواني.
وأوضحت، “في هذا التصعيد المتواصل تدميراً منهجياً ومتعمداً لإمكانية قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية الصادرة في قمة بيروت 2002”.
وكان مستوطنون إسرائيليون هاجموا يوم الأربعاء الماضي، قريتي عوريف وترمسعيا وأحرقوا عدداً من المنازل والمركبات.
الدستور:
– عزام الأحمد: لا يوجد توازن عسكرى إطلاقًا بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
قال عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مساء السبت، إنه لا يوجد توازن عسكري إطلاقًا بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لكن قوة الإرادة والصمود أقوى من دبابتهم وطائراتهم.
وتابع الأحمد في تصريحات صحفية، لن نستسلم حتى تفكيك آخر وحدة استيطانية من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضاف الأحمد أن الاحتلال يستخدم الطائرات لأول مرة منذ 20 عامًا، في معركة جنين الأخيرة، متابعًا “ونفتخر أننا أخفناهم مما جعلهم يستخدمون الطائرات”.
وأكد الأحمد أن المقاتل الفلسطيني أصبحت لديه قدرة لإصابة طائرة الهليكوبتر، ولديه الجرأة ليدخل معسكرًا للجيش الإسرائيلي في جنين.
وشدد الأحمد على أن الحكومة الإسرائيلية الحالية أكثر تطرفًا لديها أزمات، متوقعًا أن يشن الاحتلال هجمات عدوانية أكبر.
– الخارجية الفلسطينية تحمل “نتنياهو” المسئولية عن إرهاب المُستوطنين.
حملت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المسئولية الكاملة عن إرهاب المستوطنين وتحريض الوزيرين المتطرفين بن غفير وسموتريش، ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، إن التصعيد الحاصل في انتهاكات وجرائم الاحتلال سياسة تتبناها حكومة نتنياهو المتطرفة، وهو انعكاس مباشر أيضًا لحملات التحريض على القتل واستباحة حياة المواطن الفلسطينى؛ خاصة من قبل غلاة المتطرفين العنصريين أمثال بن غفير وأتباعه.
وأكدت الوزارة أن الائتلاف الإسرائيلى الحاكم ينسف بطريقة ممنهجة أي جهود إقليمية ودولية، لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، ويخلق المزيد من التصعيد، في محاولة لفرض منطق الاحتلال العسكرى فى التعامل مع قضايا شعبنا واستبعاد الحلول السياسية للصراع.
وأدانت الخارجية الفلسطينية جرائم وانتهاكات قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين ومنظماتهم الإرهابية المسلحة المتواصلة والمتصاعدة على الوجود الفلسطيني في عموم الأرض الفلسطينية المحتلة، والتي كان آخرها الهجوم على أم صفا شمال رام الله وإحراق منازل وسيارات.