قراءة في الصحف العربية 3 مايو 2023
حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الشروق:
– الجيش الإسرائيلي يهدم منزلين ويعتقل 11 فلسطينيا في الضفة الغربية.
أفادت مصادر فلسطينية بأن الجيش الإسرائيلي فجر وهدم اليوم الأربعاء، منزلين في وقت اعتقلت قواته 11 فلسطينيا على الأقل في الضفة الغربية.
وذكرت المصادر أن الجيش فجر منزل عائلة محمد صوف من قرية حارس غرب سلفيت بعد مداهمة القرية بنحو 50 آلية عسكرية.
واستشهد صوف برصاص الجيش الإسرائيلي في 15 نوفمبر الماضي شمال غرب سلفيت وأتهمه بتنفيذ عملية طعن في مستوطنة “أريئيل” أسفرت عن مقتل ثلاثة مستوطنين.
وفي السياق هدم الجيش الإسرائيلي منزل عائلة الأسير يونس جلال هيلان في بلدة حجة شرق قلقيلية، علما أنه تم اعتقاله في أكتوبر الماضي بدعوى تنفيذه عملية طعن أسفرت عن مقتل مستوطن.
من جهة أخرى، ذكرت مصادر حقوقية أن قوات الجيش شنت حملة اعتقالات في عدد من مدن الضفة الغربية طالت 11 فلسطينيا على الأقل.
الدستور:
– برعاية مصرية.. وقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل .
يشهد قطاع غزة منذ الساعات الأولى من صباح الأربعاء، حالة من الهدوء عقب وقف إطلاق النار المتبادل الذي بدأ عند الساعة الرابعة فجر اليوم.
وتوصلت الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لاتفاق وقف إطلاق النار بوساطة مصرية وقطرية وأممية، بدون أي شروط أو قيود من قبل الطرفين سوى العودة للهدوء.
وأفادت وكالة رويترز للأنباء، نقلا عن مصادر لم تسمها بأن إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة وافقوا على وقف إطلاق النار فجر اليوم.
وأعلنت وسائل إعلام فلسطينية أن وقف إطلاق النار في غزة، مشروط بالتزام الجانب الإسرائيلي بعدم قصف أي مواقع أو أهداف في القطاع.
وشن الجيش الإسرائيلي عدة غارات عنيفة، الثلاثاء، ضد أكثر من خمسة مواقع داخل غزة، في أعقاب إطلاق صواريخ من الأخير تجاه مستوطنات الغلاف.
ودوت صافرات الإنذار في محيط عدد من المستوطنات الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة.
– استشهاد فلسطينى وإصابة 5 آخرين شمال غزة جراء القصف الإسرائيلى .
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الأربعاء، عن استشهاد مواطن وإصابة خمسة آخرين شمال مدينة غزة جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي الأخير.
وأفادت الصحة الفلسطينية باستشهاد مواطن يبلغ من العمر 58 عامًا، شمال غزة وإصابة 5 مواطنين آخرين، جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وفى وقت سابق اليوم، دخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، شهد بعدها قطاع غزة حالة من الهدوء عقب ليلة اشتباكات متبادلة.
وتوصلت الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لاتفاق وقف إطلاق النار بوساطة مصرية وقطرية وأممية، بدون أي شروط أو قيود من قبل الطرفين سوى العودة للهدوء.
وأفادت وكالة رويترز للأنباء، بأن إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة وافقت على وقف إطلاق النار فجر اليوم.
اليوم السابع:
– عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال.
اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال.
وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، فى بيان صحفي، بأن المُستوطنين اقتحموا “الأقصى” من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدَّوا طقوسا تلمودية في باحاته، وقرب أبوابه.
العناوين الورقية:
الوفد:
– 19 اقتحاما للأقصى و61 منعا للآذان في الإبراهيمي خلال أبريل.
ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، أمس الثلاثاء، أن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 19 مرة، ومنع الاحتلال رفع الأذان فى الحرم الإبراهيمى الشريف 61 وقتا، خلال شهر أبريل الماضى.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الشهري بهذا الخصوص، أن الاحتلال الإسرائيلي مارس انتهاكاً خطيراً وغير مسبوق بالمسجد الأقصى خلال الشهر الماضى، وذلك من خلال قطع أسلاك سمّاعات مآذن المسجد الأقصى لمنع صوت الأذان من الوصول خارجه بشكل استفزازي، وأيضاً من خلال اقتحامه لمسجد باب الرحمة وقطعه للأسلاك الكهربائية في داخله وتدنيسه من خلال دخوله بالأحذية، في خطة لإغلاقه ومنع الصّلاة فيه وهذا تعدٍّ كبير وخطير على حقّ المسلمين الحصري في المسجد الأقصى، وجميع مساجده ومصلّياته وساحاته.
وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها القمعية على المصلين الوافدين لأداء الصلاة والاعتكاف بالمسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان، كما أجبرت المصلين والمعتكفين على مغادرته عنوة، تمهيداً لاقتحامات المستوطنين، وقامت جماعات الهيكل المزعوم بتنفيذ تدريبٍ كبير لتقديم قرابين ما يسمى عيد الفصح استعداداً لتنفيذها في المسجد الأقصى المبارك.
وأشارت الوزارة إلى أن الجماعات الاستيطانية المتطرفة أطلقت دعوات لأنصارها لتنفيذ أكبر اقتحام للمسجد الأقصى خلال عيد الفصح العبري، تزامناً مع ما أعلنه جيش الاحتلال بفرض إغلاق على الضفة الغربية وقطاع غزة، وإغلاق الحواجز كافّة خلال فترة العيد.
وبين التقرير أن عشرات المصلين والمعتكفين أصيبوا بالاختناق خلال اقتحامات قوات الاحتلال المتكررة للمصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك، وحطّمت قوات الاحتلال خلال اقتحاماتها نوافذ فيه واعتلت سطحه، كما أطلقت الرّصاص المعدني المغلف بالمطّاط وقنابل الغاز السّام، والصّوت صوبهم.
وأفادت بأن ربع مليون مصلٍّ أدُّوا صلاة الجمعة الرابعة من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى، رغم تضييقات الاحتلال الإسرائيلي على المصلّين، ومحاولته إعاقة وصولهم للمسجد الأقصى، وواصلت قوات الاحتلال انتهاكاتها على الشعب الفلسطيني، حيث اعتقلت مئات المواطنين من ساحاته، ومن مناطق مختلفة.
واقتحمت شرطة الاحتلال صحن قبة الصخرة في المسجد الأقصى المبارك؛ لإزالة العلم الفلسطيني عن الموازين القبلية لمصلّى قبة الصّخرة في اليوم الأخير لشهر رمضان المبارك.
كما اقتحمت شرطة الاحتلال الأقصى والمصلّى القبلي عدّة مرّات خلال الثلث الأخير من رمضان بالتزامن مع عيد “الفصح” اليهودي، كما اقتحم آلاف المستوطنين المسجد الأقصى المبارك خلال أيام العيد.
وفيما يتعلق بالحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، رصد التقرير، منع قوات الاحتلال الأذان فيه لـ 61 وقتاً، واقتحم (بن جفير) الحرم الإبراهيمي وأغلقت بواباته ومنعت المواطنين من التَّوجّه لأداء الصّلاة في الحرم الإبراهيمي، كما أغلق الاحتلال الحرم الإبراهيمي لمدة يومين بحجة الأعياد اليهودية.
– مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في مناطق بالخليل.
اندلعت، اليوم، مواجهات بين الفسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة “باب الزاوية” وسط مدينة “الخليل”، وفي بلدة “بيت أمر” شمال المحافظة، الواقعة جنوب الضفة الغربية، فيما اعتقلت 15 مواطنًا من أنحاء متفرقة في الضفة.
واندلعت المواجهات بين المواطنين العزل وقوات الاحتلال المتمركزة على الحاجز العسكري المقام على مدخل شارع الشهداء، واجتاز الجنود المدججون بالسلاح الحاجز واقتحموا وسط المدينة، وأطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت صوب المواطنين والمحلات التجارية في باب الزاوية (مركز مدينة الخليل التجاري)، ولم يبلغ عن إصابات حتى اللحظة.
وفي بيت أمر، قال الناشط الإعلامي محمد عوض، إن مواجهات دارت مع قوات الاحتلال في منطقة “عصيدة”، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام صوب منازل المواطنين ما تسبب بوقوع إصابات بالاختناق، في صفوف المواطنين عولجوا ميدانيا.
كما أغلق جنود الاحتلال البوابة الحديدة التي نصبوها على مدخل بيت أمر ومنعوا تحرك المواطنين في كلا الاتجاهين.
يذكر أن مدينة الخليل تشهد إضرابا شاملا؛ حدادًا على روح الشهيد خضر عدنان، الذي ارتقى بعد معركة إضراب عن الطعام، استمرت لمدة 87 يومًا رفضًا لاعتقاله.
الشروق:
– بعد استشهاد الأسير خضر عدنان.. إسرائيل تحذر الأسرى من الإضراب عن الطعام.
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، تشديد الحراسة على السجون في أعقاب استشهاد الأسير خضر عدنان، القيادي في حركة “الجهاد الإسلامي”، مهددة باقي المعتقلين بتشديد الإجراءات.
وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ومفوضة مصلحة السجون جوندر كاثي بيري، أجريا تقييما للوضع بعد استشهاد عدنان.
وأضافت أنه في نهاية تقييم الوضع تقرر رفع المستوى الأمني في السجون وإغلاق الزنازين أمام خروج ودخول الأسرى لمنع الاضطرابات.
وبحسب الصحيفة، أمر الوزير بن غفير بإبلاغ الأسرى في السجون بأنهم إذا بدأوا إضرابا عن الطعام أو أعمال شغب، فسيتم التضييق عليهم.
ويبلغ عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل نحو 4900 معتقل، بينهم 31 أسيرة، و160 تقل أعمارهم عن 18 عاما، وأكثر من 1000 معتقل إداري، بلا تهمة أو محاكمة أو تحديد مدة الاعتقال، وفق معطيات هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني.
وفجر الثلاثاء، أعلنت إدارة السجون الإسرائيلية “وفاة الأسير والقيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان”.
وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إن عدنان وجد غائبًا عن الوعي في زنزانته، بعد دخوله اليوم الـ87 من إضرابه عن الطعام، وبعد نقله للمستشفى تبين أنه فارق الحياة.
– مسيرة في جنين للتنديد باغتيال الأسير الفلسطيني خضر عدنان بسجون الاحتلال الإسرائيلي.
شارك سكان محافظة “جنين” الفلسطينية، مساء أمس الثلاثاء، في تظاهرة مُنددة باغتيال الشهيد الأسير خضر عدنان في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وانطلقت المسيرة من مخيم جنين بدعوة من القوى الوطنية والإسلامية، وجابت شوارع المخيم والمدينة، حيث رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية وصورا للشهيد عدنان، ورددوا الشعارات المنددة بجريمة اغتياله، والداعية إلى الوحدة الوطنية.
وطالب المشاركون، المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف جرائم الاحتلال التي ترتكب بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والحركة الأسيرة خاصة.
وفي سياق متصل، انطلقت مسيرة مركبات من بلدة يعبد إلى منزل الشهيد خضر عدنان في بلدة عرابة جنوب جنين، حيث ألقيت عدة كلمات نددت بجريمة اغتياله داخل معتقلات الاحتلال، ودعت إلى رص الصفوف وتعزيز الوحدة الوطنية لكي يتمكن الشعب الفلسطيني من التصدي لعدوان الاحتلال المتواصل والاستهداف الممهنج للأسرى.
– طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن سلسلة غارات على عدة مواقع في قطاع غزة.
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية، ليلة أمس، سلسلة غارات على عدد من المواقع في مناطق مختلفة من قطاع غزة، وألحقت دماراً وخرابا فيها وبممتلكات المواطنين.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية “وفا” إن طائرات حربية إسرائيلية قصفت بخمسة صواريخ على الأقل موقعاً شمال غرب مدينة غزة، ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران فيه وإلحاق أضرار جسيمة بمنازل المواطنين المجاورة.
وقصفت طائرات الاحتلال موقعاً غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع، وألحقت به دمارا وبممتلكات المواطنين المجاورة.
وتجوب طائرات الاحتلال الحربية مختلف أجواء القطاع وعلى ارتفاعات منخفضة.
الدستور:
– جامعة الدول العربية تحمل الاحتلال المسؤولية “جريمة إعدام” الأسير خضر عدنان.
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الثلاثاء، جريمة إعدام الأسير خضر عدنان، بعد إضراب عن الطعام، استمر لمدة 87 يوما رفضا لاعتقاله، في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وحمل الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية سعيد أبو علي، سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جريمة اغتيال الأسير عدنان، واعتبره استمرارا للنهج الإسرائيلي الإجرامي في ارتكاب جرائم القتل البطيء المتعمد، وضربا بعرض الحائط بالمواثيق والقوانين الدولية والإنسانية، والتمادي في ارتكاب الانتهاكات الجسيمة لهذه المنظومة القانونية الدولية، والإمعان في العدوان على أبسط حقوق الإنسان.
وحذر “أبو علي” من صمت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية المعنية عن هذه الجريمة الجديدة، والذي يشجع سلطات الاحتلال على مواصلة هذا النهج الإجرامي، بما يحتم قيام المسؤولية الدولية التي توجبها القوانين وقرارات الشرعية الدولية، خاصة اتفاقية جنيف في حماية الأسرى الفلسطينيين.
وشدد على وضع حد لهذا المسلسل الإجرامي، والقتل البطيء، عبر الإهمال الطبي المتعمد والممنهج الذي يمارسه الاحتلال بحق الأسرى على مرأى ومسمع من دول وشعوب العالم، ومنظماته الحقوقية والإنسانية.
– الصليب الأحمر يطالب الاحتلال الإسرائيلى بتسليم جثمان خضر عدنان لذويه .
طالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الثلاثاء، سلطات الاحتلال الإسرائيلي بضرورة تسليم جثمان الأسير الشهيد خضر عدنان، الذي أعلن عن استشهاده صباح اليوم لذويه.
وقال الصليب الأحمر فى بيان له أمس، “ندعو السلطات الإسرائيلية الى إعادة جثمان عدنان حتى تتمكن أسرته من ترتيب مراسم دفن كريمة بما يتوافق مع عاداتهم ومعتقدتهم”، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا.
وأعربت لجنة الصليب الأحمر عن استعدادها لتقديم الدعم في سبيل إعادة جثمان عدنان في حال طلب منها ذلك، توافقا مع المهام الإنسانية الموكلة اليها.
كما قدمت اللجنة بأحر التعازي لأسرة خضر عدنان وأحبائه في هذا الوقت العصيب.
واستشهد الثلاثاء، فى سجون الاحتلال الإسرائيلي، الأسير خضر عدنان بعد أن خاض معركة إضراب عن الطعام، استمرت لمدة 87 يوما رفضا لاعتقاله، ضاربا فصلا من فصول النضال للشعب الفلسطيني.