الصحافةعناوين الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية 20 سبتمبر 2023

حركة فتح| إقليم مصر

إعداد/ ندى عبدالرازق

العناوين الإليكترونية:

الأهرام:

– استشهاد شابين فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال وشرق الضفة الغربية.

أعلنت مصادر طبية فلسطينية، صباح اليوم /الأربعاء/، استشهاد الشاب عطا ياسر عطا موسى (29 عامًا) من جنين، مُتأثرًا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، لترتفع حصيلة العدوان على مُخيم “جنين” منذ الليلة الماضية، إلى أربعة شهداء.

وأفادت المصادر بوجود 30 إصابة أخرى متفاوتة وبعضها حرجة، جراء العدوان على المخيم الواقع بشمال الضفة الغربية المحتلة.

وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مخيم جنين وحاصرت منزلين، وقصفتهما بعدة صواريخ، ومنعت سيارات الإسعاف والطواقم الطبية من الوصول للمصابين.. وشهدت مدينة جنين ومخيمها مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال.

واستهدفت قوات الاحتلال بطائراتها المسيرة برجا للكهرباء وسط المخيم، ما أدى إلى فصل التيار الكهربائي عن المخيم وأجزاء من مدينة جنين.

وفي شرق الضفة، استُشهد الشاب ضرغام محمد يحيى الأخرس (19 عامًا)، مُتأثرًا بجروحه الحرجة في الرأس، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم “عقبة جبر” في أريحا.

وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات خاصة إسرائيلية، اقتحمت المُخيم المذكور لتنفيذ اعتقالات، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع سكان المخيم، وإصابة شاب واحد على الأقل بالرصاص الحي وآخرين بحالات اختناق.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه جرى نقل الشاب المُصاب بالرصاص الحي في الرأس إلى مستشفى أريحا، حيث وُصفت إصابته بالخطيرة، قبل أن يعلن الطاقم الطبي بالمستشفى اسشتهاده مُتأثرًا بإصابته التي وصفت بأنها خطيرة للغاية.

وبذلك ترتفع حصيلة شهداء محافظة أريحا والأغوار (شرق الضفة) منذ بداية العام الجاري إلى 13 شهيدًا.

– الأردن يدين التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها العدوان، مساء أمس، على مدينة جنين، وحذرت من استمرار دوامة العنف.

وشدد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي، في بيان وزارة الخارجية الأردنية اليوم الأربعاء، على ضرورة وقف الاقتحامات للمدن الفلسطينية كافة، محذراً من عواقب هذا التصعيد الذي لن يؤدي إلا إلى المزيد من التدهور والعنف.

وطالب المجالي، بضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكلٍ فوري وفاعل لوقف هذا التصعيد، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

كما شدد الناطق الرسمي باسم الوزارة على ضرورة حماية المدن الفلسطينية من الاعتداءات المتكررة عليها، ووقف التصعيد الذي يمثل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني، ووقف الحملات ضد الشعب الفلسطيني وبشكل فوري.

الوفد:

– الخارجية الفلسطينية: التصعيد الإسرائيلي رد رسمي على دعوات إحياء عملية السلام.

ذكرت وزارة الخارجية والمُغتربين الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتصاعدة، والتي كان آخرها استشهاد 6 مواطنين وإصابة العشرات بجروح متفاوتة منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم؛ رد إسرائيلي رسمي على الدعوات لإحياء عملية السلام في المنطقة.

وأدانت الوزارة، في بيان صحفي، جرائم الاحتلال في مخيم جنين، وغزة، وعقبة جبر بأريحا، مؤكدة أن الاحتلال يتعمد تحويل الأرض الفلسطينية إلى ما يشبه ساحة حرب، في الوقت الذي تُحمّل فيه الفلسطينيين المسؤولية عن التصعيد لإخفاء حجم الانتهاكات التي تُرتكب يومياً ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وأضافت الوزارة أن إسرائيل تحاول تكريس الحلول العسكرية في التعامل مع قضية الشعب الفلسطيني، بدلاً من الحلول السياسية التي تعبر عن حقوقنا الوطنية العادلة والمشروعة، وتخريب أية جهود دولية وإقليمية لتحقيق التهدئة كمقدمة لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع.

وأشارت إلى أن اقتحامات الاحتلال واعتداءاته على أبناء الشعب الفلسطيني هي أوسع دعوة لتأجيج دوامة العنف، وتفجير ساحة الصراع، مطالبة بموقف دولي يجبر الاحتلال على وقف تصعيده، مشيرة إلى أن إفلات إسرائيل المستمر من العقاب يشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم.

اليوم السابع:

– مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى.. والاحتلال يعتقل 9 فلسطينيين من الضفة.

اقتحم عشرات المُستوطنين الإسرائيليين، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من قوات الاحتلال، بدءًا من باب المغاربة وانتهاء بباب السلسلة.

وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، في بيان صحفى، إن المُستوطنين نفذوا طقوسًا تلمودية، واستمعوا إلى شرح عن “الهيكل” المزعوم، فيما نشرت قوات الاحتلال عناصرها منذ الصباح في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المتطرفين.

ويتعرض المسجد الأقصى يوميا عدا الجمعة والسبت، لسلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيا ومكانيا، كما هو الحال في المسجد الإبراهيمي في مدينة “الخليل” منذ المذبحة التي ارتكبها المتطرف اليهودي باروخ جولدشتاين هناك عام 1994.

العناوين الورقية:

الأهرام:

الرئاسة الفلسطينية تدين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس /الثلاثاء/، إن العدوان الإسرائيلي المستمر ضد الشعب الفلسطيني في غزة وجنين وغيرها من المدن الفلسطينية، سيجلب العنف والتصعيد للمنطقة بأسرها.

وأضاف أبو ردينة، أن استمرار عمليات القتل اليومي بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها في جنين وقطاع غزة وأدت إلى استشهاد ثلاثة مواطنين فلسطينيين وإصابة العشرات، تتحمل مسؤوليتها سلطات الاحتلال التي تدفع بالأمور نحو المواجهة الشاملة التي لن يستطيع أحد تحمل عواقبها.

وقال أبو ردينة: “على الإدارة الأمريكية أن تعي جيدًا أن المنطقة على وشك الانفجار جراء التمادي الإسرائيلي في القتل والتدمير وسرقة الأرض، وعلى الإدارة الأمريكية أن تتدخل فورًا لوقف هذا الجنون الإسرائيلي، قبل أن تصل الأمور إلى مرحلة الانفجار الذي سيدفع الجميع ثمنه”.

وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية أن هذه السياسة التي تتبعها حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل لن تجلب الأمن والاستقرار لأحد، وواهم من يعتقد أنه يستطيع فرض إملاءاته وسياساته على الشعب الفلسطيني صاحب الحق والعدل، الذي لن يسمح بالمس بمقدساته وثوابته مهما كان الثمن.

– الملك عبدالله: التأخير يهدد العدالة والسلام في الشرق الأوسط وندعو إلى تضامن دولي وحماية للقدس ودعم اللاجئين.

قال الملك عبدالله الثاني “نواجه في الوقت الحالي أزمة خطيرة في الشرق الأوسط، حيث تسبب التأخير في تحقيق العدالة والسلام في اشتعال دوامات لا تنتهي من العنف والصراع. يشهد العام 2023 تصاعدًا خطيرًا في مستويات العنف والدموية بالنسبة للفلسطينيين، وهذا هو الأكثر دموية خلال الخمسة عشر سنة الماضية”.

نسأل كيف يمكن للناس أن يثقوا بالعدالة العالمية والتضامن الدولي بينما يستمر بناء المستوطنات ومصادرة الأراضي وتدمير البيوت؟ أين التضامن الدولي المطلوب ليعطي قرارات الأمم المتحدة المصداقية بالنسبة لمن يحتاج مساعدتنا؟ إن استمرار تجاهل تلك المشكلات سيؤدي فقط إلى المزيد من الصراع والمعاناة.

وأضاف خلال كلمته امام الجمعية العامه القدس لا تزال بؤرة للقلق والاهتمام الدوليين. وفي إطار الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، يواصل الأردن التزامه بالمحافظة على هوية المدينة المقدسة. ولكن يجب أن نفهم أن حماية القدس كمدينة للإيمان والسلام لأتباع الإسلام والمسيحية واليهودية هي مسؤولية تقع على عاتقنا جميعًا.

ليس فقط ذلك، بل يجب أن نعمل أيضًا على عدم ترك اللاجئين الفلسطينيين فريسة لقوى اليأس. هناك حاجة طارئة للتمويل المستدام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). هذه الوكالة تقدم خدمات إغاثية وتعليمية وصحية حيوية لملايين اللاجئين الفلسطينيين، وهي ضرورية لحماية العائلات وضمان استقرار المجتمعات وتهيئة الشباب للمستقبل.

علينا أيضًا حماية الشباب الفلسطينيين من المتطرفين الذين يستغلون إحباطهم ويأسهم. ذلك يتطلب ضمان استمرار انخراطهم في المدارس التي ترفع راية الأمم المتحدة. فإذا لم نقدم لهم فرصًا وأملًا، فإن البديل سيكون رايات الإرهاب والكراهية والتطرف.

وتابع نحن هنا اليوم كشركاء للتصدي للتحديات التي تواجهنا. نعمل من أجل بناء مستقبل أفضل لشعوبنا. نتحدث من أجل العائلات والأجيال القادمة. نتحدث من أجل ضحايا النزاعات والتهجير والجوع، والكوارث التي يسببها التغير المناخي، وغيرها.

وشدد الملك عبدالله أنهم ليسوا مجرد إحصاءات وأرقام إنهم إخوتنا وأخواتنا في الإنسانية وشركاؤنا في عالمنا. نحن نتعهد ببذل الجهد لإعادة بناء الثقة والعمل بتضامن لصناعة المستقبل الذي تطمح إليه وتستحقه شعوبنا.

ندعو المجتمع الدولي إلى التحرك بسرعة للمساهمة في تحقيق العدالة والسلام في المنطقة ودعم الشعب الفلسطيني في معركته من أجل الحقوق الإنسانية والكرامة. إن مستقبل السلام والاستقرار يعتمد على جهودنا المشتركة والتعاون الدولي لإحلال العدالة.

– الرئيس الجزائري: لن نتخلى عن مساندة القضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، خلال كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الجزائر لن تتخلى عن مساندة القضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

وذكر الرئيس الجزائري في كلمته أمام رؤساء وقادة دول العالم في أشغال الدورة العادية الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الجزائر لن تتخلى عن مساندة القضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، حيث تعمل على تمكين الشعب الفلسطيني من حقه ومن إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

وأضاف الرئيس الجزائري: “متمسكون بمبادرة السلام العربية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وعلى المجتمع الدولي تحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن تمكين الشعب الفلسطيني من كسب حقوقه المشروعة”.

ودعا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، “مجلس الأمن، لإصدار قرار يؤكد حل الدولتين ويوقف القرارات الأحادية الجانب من طرف إسرائيل وأنشطتها الاستيطانية، بالإضافة إلى عقد جمعية عامة استثنائية للأمم المتحدة، لمنح دولة فلسطين العضوية الكاملة في المنظمة الأممية”.

كما أوضح الرئيس الجزائري في كلمته، أن الجزائر بادرت نهاية العام الماضي بإشرافه الشخصي إلى مبادرة لتوحيد الفصائل الفلسطينية.

هذا واجتمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في وقت سابق، بنظيره الجزائري عبد المحيد تبون، على هامش أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك.

كما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن الرئيس عباس “أطلع الرئيس تبون على آخر التطورات السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وعلى ممارسات الاحتلال وعدوانه بحق الشعب الفلسطيني، والتي تقوض فرص السلام وحل الدولتين”.

الوفد:

– الخارجية الفلسطينية ترحب بالجهود المصرية السعودية الأردنية لإحياء عملية السلام.

رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الثلاثاء، بالجهود السياسية والدبلوماسية التي تبذلها مصر والسعودية والأردن، مع جامعة الدول العربية، بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي، لإحياء عملية السلام، للتأكيد على أهمية الالتزام بحل الدولتين، وتجسيد دولة فلسطين على حدود عام 67.

وأكدت الخارجية الفلسطينية، أمس الثلاثاء، أن هذه الجهود ساهمت في بلورة ورقة عمل جمعية، التقى حولها أكثر من ستين دولة، اجتمعت على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأضافت الخارجية الفلسطينية أنها أعادت الاهتمام بحل الدولتين، وتجسيد الدولة الفلسطينية، والتأكيد على ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإنهاء معاناة شعبنا الفلسطيني، كمقدمة لتلك الخطوة.

وأوضحت أنه أمام انسداد الأفق السياسي، والرفض الإسرائيلي الرسمي لمبدأ حل الدولتين والتفاوض للوصول إلى اتفاق سلام فلسطيني إسرائيلي، تأتي هذه المبادرة المقدرة من قبل الأشقاء والأصدقاء، لتؤكد أهمية القضية الفلسطينية ومركزيتها لأي حل إقليمي أو ثنائي في منطقتنا.

وأشادت وزارة الخارجية بالبيان الصادر عن الدول المساهمة بهذه المبادرة، وكذلك التصريحات التي صدرت عن وزارات الخارجية: السعودية، والأردنية، والمصرية في هذا الشأن.

وأكدت استعدادها للتعاون مع الأشقاء والأصدقاء من أجل إنجاح هذا الجهد، والوصول إلى إنهاء الاحتلال ووضع حد لمعاناة شعبنا الفلسطيني، للوصول إلى اتفاق سلام شامل يجسد دولة فلسطين على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمتها.

اليوم السابع:

– المجلس الوطنى الفلسطينى يُحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية العدوان على “جنين”.

حمّل المجلس الوطنى الفلسطينى، الثلاثاء، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن عدوان وجرائم جيش الاحتلال بحق الشعب الفلسطينى فى مدينة “جنين” ومُخيمها.

وقال المجلس، في بيان صادر عن رئاسته، إن ما تعرضت له جنين هو الإرهاب الفاشي بكل صوره، وعمليات الإعدام والقصف بالطيران واستخدام المسيرات الانتحارية بين التجمعات السكانية، وإطلاق الرصاص على الأطفال وإعدام شابين في جنين وشاب في قطاع غزة وإصابة العشرات، يعكس الوجه الحقيقي للاحتلال، وجريمة أخرى تضاف إلى جرائم الاحتلال وحكومته العنصرية.

وأضاف المجلس أن العدوان على جنين هو امتداد للعدوان الشامل الذي لا ينفصل، والمتواصل على الفلسطينيين في أماكن تواجدهم كافة.

وأكد المجلس أن ما اقترفه جيش الاحتلال الإسرائيلي في جنين هو أكبر دليل إدانة للمجتمع الدولي الذي يقف متفرجًا على الآلة العسكرية الإسرائيلية وهي تقتل المدنيين الآمنين، دون أن يحرك ساكنا أو يتخذ موقفا يردع دولة الاحتلال.

– الخارجية الفلسطينية: استيلاء الاحتلال على منازل الفلسطينيين إرهاب دولة منظم.

ذكرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الثلاثاء، إن استيلاء قوات الاحتلال الإسرائيلى على منازل الفلسطينيين فى الضفة الغربية “إرهاب دولة منظم”.

وأدانت الوزارة – فى بيان صحفي – إقدام قوات الاحتلال على السيطرة على سطح أحد المنازل في قرية جلبون شرق جنين بشمال الضفة الغربية، وتحويله إلى نقطة مُراقبة عسكرية، مؤكدة أن ما يجرى دليل واضح على سياسة الترهيب التى تنتهجها بحق الأهالي، وتصعيد خطير فى الأوضاع.

واعتبرت سلسلة الانتهاكات المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطينى انتهاكا صارخا لقواعد القانون الدولي، واتفاقيات جنيف، والقانون الدولي الإنساني، وامتدادا لاستباحة الضفة الغربية المحتلة.

وأشارت الوزارة إلى أنها إذ تنظر بخطورة بالغة إلى هذه الانتهاكات، وتطالب بضغط دولى وأمريكي حقيقي على الحكومة الإسرائيلية للتراجع الفورى عنها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى